ذكر تقرير إخباري اليوم الثلثاء (12 أبريل/ نيسان2016)، أن النساء في مدينة سورونج بإقليم بابوا بارات الاندونيسي، طلبن من الحكومة المحلية بالمدينة غلق بيوت الدعارة، ولاسيما في حي البغاء الذي يحمل اسم مالانو .
ونقلت وكالة الأنباء الاندونيسية "أنتارا" عن زعيمة نسائية محلية تدعى موي تين كالامي قولها اليوم الثلاثاء: "تقريبا جميع مراكز التدليك في سورونج تستخدم كبيوت دعارة، كما أنها أصبحت خارج نطاق السيطرة".
وأوضحت موي تين أن الدعارة صارت متفشية في سورونج، ما أدى إلى ارتفاع معدل حالات الإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسبة (الإيدز)، بالاضافة إلى ممارسة العنف ضد النساء في المدينة.
وأضافت: "يجب إغلاق حي مالانو ومراكز التدليك، من أجل إنقاذ الجيل الاصغر".
وأفادت "أنتارا" بأن موي تين تشكك في الحاجة إلى تشكيل لجنة خاصة من جانب مجلس المدينة، لبحث الدعوة من أجل إغلاق مراكز الدعارة.
وقالت الزعيمة النسائية "إننا نثمن قرار الحكومة المحلية بالمدينة بحظر بيع المشروبات الكحولية. ونأمل أن تقوم بإغلاق بيوت الدعارة أيضا".
يذكر أن بابوا تأتي ضمن المناطق الاندونيسية التي تضم أكبر عدد من حالات الاصابة بفيروس نقص المناعة المكتسبة (الإيدز).
ههههه حلوه ذي تعالو شوفوهم في البحرين اتجي خدامة محترمة وتطلع من البحرين صايدينها في بيت دعارة
نعم يا أخي
نعم اخي كلامك صح لاكن هل فكرت في الأسباب هرب الخدم إلى بيوت الدعارة ممكن نسبة قليلة بسبب ميول لهذا عمل وكسب مادي سريع ونسبة كبيرة بسبب صدمة معيشة في بيوت الكفلاء وكثرة الأعمال واحيان من غير راتب أو حتى اعتداء جنسي من أرباب العمل