بدأ وزير الخارجية السوري، وليد المعلم، مساء اليوم الاثنين (28 مارس/ آذار 2016) زيارة عمل إلى الجزائر بدعوة من وزير الخارجية والتعاون الدولي، رمطان لعمامرة.
وقال المعلم في تصريح للصحافة عقب وصوله إلى مطار الجزائر الدولي إن الجزائر وسورية يوجدان في " خندق واحد ضد الإرهاب والتدخل الخارجي في الشؤون الداخلية للدول".
وكشف المعلم انه سيتطرق مع المسئولين الجزائريين إلى "العديد من القضايا" وعلى وجه الخصوص " الوضع في سورية وصورة التآمر الخارجي عليها"، مبرزا "تطلع بلاده لحل هذه الأزمة".
واشار المعلم إلى أن الزيارة ستكون مناسبة لبحث "العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها في مختلف المجالات".