قالت الشابة الفرنسية فاني كلاين (20 عاما) التي أصيبت يوم الثلثاء الماضي (22 مارس/ أذار 2016) في تفجيرات مطار زافينتم بالعاصمة البلجيكية بروكسل ان دوي الانفجار كان أشبه بنهاية العالم، وفق ما ذكر موقع "يورو نيوز".
وأضافت “لم يكن لدي الوقت لمشاهدة ما يحدث حولي، كنت قد وصلت للتو الى الطابور المؤدي الى شباك الفحص، لم يكن هناك وقت كاف للحديث بأي كلمة، بعدها كل ما حدث فجاة هو الصوت المدوي، دوى وكأن العالم قد انتهى في لحظة واحدة، وجدت نفسي على الارض، وكان هناك غبار في كل مكان، كل شيء كان رماديا، كنت مغطى بمواد واشياء بنية، واستيقظت وخرجت بسرعة قصوى”.
“بعدها قال الناس لي اني اصبت بحروق واكتشفت بعدها، ونظرت بالمرآة وشاهدت الحروق، لكن لم ارغب في النظر اليها”.
وترقد كلاين في مستشفى ستوفينبيرغ في أنتريب حيث تعالج.
.... يجب على الغرب تسليمهم إلى اوطانهم أخطاء الغرب أعطاهم لجوء سياسي هروب من اوطانهم
لكم الله ياشعب العراق
مادري ليش محد يتكلم عنهم يمكن دمهم لونه ازرق غير عن البشر .. لعن الله الارهاب في كل مكان
شاهد عيان بحريني
عجل انا شنو اقول لما كنت في المطار .. سقطت عليي اسلبات بس الحمدلله ما صار فيني شيء
بلا ضمير
قتل البشر بلا رحمه ولاانسانيه أين هي حدود الله .. . لكم دينكم ولي دين
ربي يحفظك
ربي يحفظك ويحفظ الجميع .لعنة على أبو الدواعش وصانعهم
خوارج العصر وتشويه الاسلام
لعنة الله علي الدواعش التكفيريين خوارج العصر