وأشارت إلى أن من بين أتباع مدعي النبوة العراقي حسين مويس اللحيدي أيضاً في دول المنطقة طياراً حربياً (سوري الجنسية) كان موفداً إلى اليمن لتدريب الطيارين بالقوات الجوية قبل أعوام عدة، وأكاديميين في الجامعات اليمنية. وأوضحت المصادر أن زوجة «مدعي النبوة» الأولى تقدمت إلى المحاكم الكويتية بدعوى قضائية لطلب فسخ ارتباطها به؛ لأفكاره المنحرفة وزعمه أنه «آخر المرسلين»، في وقت قام بتنصيب شقيق زوجته «الثانية» بوصفه أهم المشرفين على موقعه الإلكتروني (المهدي)، الذي خصصه لنشر رسالته «المضللة»، ولأخذ البيعة له، وليتواصل معه أتباعه بالمنطقة على مدار الساعة. وقد عيّن المدعي اللحيدي «مدير طوارئ» لموقعه، يتولى إدارته في حال إحساسه بالخطر، وعند رغبته في التخفي عن المراقبة الأمنية، التي أفلت منها فترات طويلة، قبل أن تنجح الجهات الأمنية بالكويت الشهر الماضي في الإيقاع به.
وكانت المحكمة الجزائية المتخصصة في السعودية أصدرت أخيراً، أحكاماً قضائية بحق خمسة مواطنين بالسجن (من 5 إلى 25 عاماً)، وبعدم إطلاق سراحهم بعد انتهاء سجنهم إلا بعد التثبت والتحقق من توبتهم، ومنعهم من السفر إلى الخارج، بعد إدانتهم باتّباع «مدعي النبوة» اللحيدي، وسعيهم إلى التأثير في غيرهم، من خلال قيامهم بجولات على عدد من المدن السعودية، وتكفيرهم الدولة وولاة أمرها وقضاتها وشعبها.
القهر ان "الضحايا" اللي "غرر" بهم ناس متعلمة و المفروض فاهمة
لهالدرجة في ناس ساذجة
مايحتاج تكون عالم دين عشان تعرف أن الكلام اللي يقوله مايدش العقل
من لما كنا صغار اول مايعلمونا أن النبي محمد عليه افصل الصلاة والسلام هو خاتم الأنبياء و هذا قاص عليهم بكلمتين و صدقوه
صراحة يستاهلون الأحكام و قليلة عليهم بعد لأن هذا كفر بكلام الله و نبيه