أكد وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف على ضرورة تعاون بلاده مع تركيا، باعتبارهما بلدين كبيرين وجارين، بصورة جادة لمكافحة التطرف والطائفية في المنطقة.
وقال ظريف، في تصريحات أدلى بها اليوم السبت (19 مارس/ آذار 2016) خلال زيارته لمدينة اسطنبول التركية، إن الظروف الخاصة التي تمر بها سورية تحتم على جميع دول المنطقة أن تعمل على وضع حد للصراع هناك من خلال إبداء حسن النوايا والعمل الجاد، بحسب وكالة الانباء الايرانية (إرنا). وأضاف أن إيران وتركيا تربطهما علاقات قديمة تعتمد على حسن الجوار، مؤكداً الرغبة المتوفرة لدى الطرفين لتعزيز العلاقات الاقتصادية في مرحلة رفع العقوبات عن إيران. وتابع أن إيران وتركيا تواجهان تهديدات مشتركة في المنطقة، مشيراً بذلك إلى بعض الخلافات بينهما تجاه عدد من القضايا الإقليمية التي أكد على ضرورة تسويتها من خلال اعتماد الحوار وتبادل الرؤى.
يذكر أن مواقف إيران وتركيا متعارضة بشأن الوضع في سورية، حيث تساند طهران حكومة الرئيس السوري بشار اللأسد فيما تعارضها أنقرة.
زائر
التعصب والحماقه وعدم الأصغاء للحواررالاصرارعلى مواصلة الخطأ وتأليب هذه الفئة على الأخرى وإستبعاد العقل تعطي القوى المستكبرة الفرصة للخوض في الماء العكر وتهيئ له الأجواء لسفك المزيد من الدماء وإنهيار الإقتصاد والفقر
هههيه
ولا انت فعلا اتضحك اسم على المسمى لص
الظريف ظاهر إرهاب و التطرف من بلدكم المتطرفين ليش ما يهاجمون اللى دول السنية فقط ما شفنا اى عملية لهولاء فى طهران /شيراز/ اصفهان و غيرهم يعنى مخابراتكم أقوى من أوروبا / ووسيا و أمريكا أو هم مواطنين معاكم لمصالحهم مثل ما كتبت مجلة لفيغارو الفرنسية على صفحتين يوم الأربعاء