دخل التنافس بين نجم برشلونة الأرجنتيني ليونيل ميسي وغريمه الأزلي نجم ريال مدريد كريستيانو رونالدو شكلا جديدا، فبعد إن قام ميسي بتحقيق حلم الطفل الأفغاني مرتضى أحمدي، وأرسل له قميصا وكرة قدم بواسطة منظمة التربية والعلوم والثقافة التابعة للأمم المتحدة (يونيسيف)، ها هو رونالدو يدعو الطفل الفلسطيني احمد للالتقاء به بعد نجاة الطفل من حريق على يدي مستوطنين صهاينة.
برأيك... هذا التنافس، هل هذا التنافس خارج الملعب يعد شكلا من الدعاية والتلميع لصورة اللاعبين، أما أنه تحركهما يأتي من دوافع إنسانية بحتة؟
اعتقد بأن تلك الأعمال نابعة دافع انساني .. كون هذه الشخصيات تحظى بالشهرة والمال .. ولكن أعمال الخير هي اسمى صفات الكمال البشري ..
لا تتدخلون بالنيات ي الوسط
زائر 7
أنت اليوم أنا أسميك (معلق اليوم ) في جميع الصفحات ،،، أحسنت كلام مبدع وصحيح 100% بارك الله فيك..معظم مشاهير هوليود نصارى (مسيحين ) ليسوا بمسلمين لكن أعمالهم ومساعدتهم للفقراء في العالم رائع جدا .
هؤلاء مسيح لاكن عندهم رحمه افضل من التاجر المسلم يتبرعون بالملايين وتجارنه حتى مساعده حق زواج ما يساعدون
مبادرات يجب ان يشكرون عليها
لوعتون جبدنا ميسي رونالدو.. مافي،غيرهم
أؤيدك
الدافع الإنساني لدى هؤلاء اكثر من بعض ما يسمى بمسلمين
اعتقد الدافع الإنساني موجود لدى هؤلاء المشهورين ، فمعظم اللاعبين أتوا من قرى فقيرة وكانوا فقراء من الأصل فهم الان يعرفون معنى معاناة الفقر ، فالتبرع بالمال للفقراء ليس للشهرة لان هؤلاء مشهورين بمتعة كرة القدم او بالتمثيل او باي لعبة اخرى ، يوجد بعض الجمعيات الخيرية او بعض الشخصيات المسلمة تذهب الفقارة وتصور خمسين الف صورة حتى يظهروا في الاعلام بالرغم العمل الخيري يجب عدم الرياء والصعود على اكتاف الفقراء هذا الامر الاسلامي يعلمنا ذلك ، ، بيل جيتس يوم تبرع بمليارات هل يحتاج للشهرة
أحسنت
فيها مصالح
الدافع الانساني موجود
هناك شو إعلامي لهذه الأمور... لكن في الغالب هناك انسانية لأن هؤلاء اللاعبين أغلبهم عاشوا حياة الفقراء ويشعرون بالأطفال
في الحقيقة سواء كان ميسي او رونالدو او غيرهما هؤلاء بشر لهم غريزتهم الإنسانية وفي نفس الوقت تهمهم مصالحهم، فهم غير مجردين بالطبع من الجانبين، يبقى ان نقول قد تكون هذه الخطوة بداية لتحرك الكثير من المشاهير والمؤسسات الرياضية والاجتماعية وغيرها على مستوى العالم لإنقاذ الأطفال في جميع انحاء العالم و أن تكون بادرة لعم الامن السلمي في العالم أيضا.
في الحقيقة سواء كان ميسي او رونالدو او غيرهما هؤلاء بشر لهم غريزتهم الإنسانية وفي نفس الوقت تهمهم مصالحهم، فهم غير مجردين بالطبع من الجانبين، يبقى ان نقول قد تكون هذه الخطوة بداية لتحرك الكثير من المشاهير والمؤسسات الرياضية والاجتماعية وغيرها على مستوى العالم لإنقاذ الأطفال في جميع انحاء العالم و أن تكون بادرة لعم الامن السلمي في العالم أيضا.
نصراوي
اللاعب الآن لا يمثل نفسه فقط فهو يمثل النادي العالمي الذي ينتمي إليه و الأندية العالمية لديها مستشارين هي من تحرك هذه الأخبار لانها مراقبة من قبل الجمعيات الخيرية و غيرها