إن مواقف "أبو الغيط" لا تُسجل في تاريخ البطولات والعروبة، بل غالبية مواقفه كانت مُقرّبة من تطلعات الكيان الصهيوني وموقعها ضد المقاومة الفلسطينية، مع العلم بأن تلك المواقف (مُعلنة) ولم تتم تحت الكواليس. وبعد كل ما ذُكر، فإن اختياره أميناً عاماً للجامعة العربية اختيار مشبوه!
بغض النظر عن تطلعاته وتوجهاته ما هو إلا منسق اجتماعات لا أكثر، ويبقى القرار لدى القادة والحكومات،، شأنه قي ذلك شأن الأمين العام للأمم المتحدة الذي فاض قيحه من كثرة الشجب والاستنكار...
هوقريب من دول التطبيع ودول تضيع فلسطين.
أصبحت الجامعة العربية تتبع دول التطبيع مع إسرائيل ومسألة وقت.
هم الحكام العرب موفق موقعهم المناسب كيف أمين الجامعة ويأتي من تحت أيديهم مشرقين به ومغربين.
إن مواقف "أبو الغيط" لا تُسجل في تاريخ البطولات والعروبة، بل غالبية مواقفه كانت مُقرّبة من تطلعات الكيان الصهيوني وموقعها ضد المقاومة الفلسطينية، مع العلم بأن تلك المواقف (مُعلنة) ولم تتم تحت الكواليس. وبعد كل ما ذُكر، فإن اختياره أميناً عاماً للجامعة العربية اختيار مشبوه!
لا يملك اي قرار
بغض النظر عن تطلعاته وتوجهاته ما هو إلا منسق اجتماعات لا أكثر، ويبقى القرار لدى القادة والحكومات،، شأنه قي ذلك شأن الأمين العام للأمم المتحدة الذي فاض قيحه من كثرة الشجب والاستنكار...
هو اختيار دول الخليج و هو الشخص المناسب ...
المشكلة الجامعة العربية وأمينها مع الحكام وعلى الشعوب العربية وضد تطلعاتها.