طمأن وزير الإسكان باسم يعقوب الحمر على أن المشاريع الإسكانية تسير بوتيرة منتظمة وفق الخطة الزمنية المحددة وتوجيهات القيادة الرشيدة، معربا عن أمله في أن يتم الانتهاء من المشاريع الإسكانية في الوقت المحدد للإيفاء بالاحتياجات الإسكانية للمواطنين وبما يتماشى وتطلعات الأهالي من المشاريع الإسكانية.
وأوضح الوزير خلال رده على السؤال المقدم من النائب محسن البكري حول الخطة الزمنية لإنجاز الوحدات السكنية، ورد وزير الإسكان على السؤال المقدم من النائب جميلة السماك حول خطة الوزارة في تغطية الطلبات الإسكانية في الدائرة الثانية عشرة من المحافظة الشمالية التي تشمل المناطق التالية (كرزكان، شهركان، المالكية، صدد، اللوزي)، بأن الوزارة تمكنت خلال العام الماضي من "إنجاز حوالي 14% من المشاريع الإسكانية ضمن مشروع بناء 25 ألف وحدة سكنية خلال 4 سنوات".
وقال:" هناك مشاريع جاهزة لم تسلم بعد ، حوالي 4 إلى 5 مشاريع جاري الاستعداد لتسليمها للمستفيدين، وخلال الشهرين القادمين من الممكن أن نصل إلى تجهيز 5000 وحدة سكنية. بالمجمل نحن ماضون في هذا البرنامج، ونأمل أن نصل للعدد المرجو بعد أربع سنوات. نحن نعمل في وقت استطعنا من خلال الموارد المالية المتوفرة وبرنامج التنمية الخليجي أن نحقق هذا الإنجاز بتنفيذ آلاف الوحدات السكنية.. بما يتعلق بميزانية العامين المقبلين 2017 – 2018 لانعرف إلى الآن كيف ستكون ولكن نأمل بأن تساعد الميزانية الوزارة على إنجاز 25 ألف وحدة سكنية للسنوات القادمة".
وشدد على ضرورة النظر إلى الملف الإسكاني بنظرة شمولية من خلال المدن الإسكانية الجديدة التي هي قيد التنفيذ.
وأضاف:"لابد من التطلع إلى المد الإسكانية الجديدة على أنها تساهم في علاج الملف الإسكاني بشكل شمولي، ذلك لأنها تخدم جميع البحرينيين في جميع المحافظات. حل الملف الإسكاني يكمن في تنوع الحلول والخيارات، اليوم هناك إقبال كبير من القطاع الخاص للمشاركة في توفير الحلول للملف الإسكاني، نتمنى أن يقوم القطاع الخاص بالتوسع في برامجه وأن يتطور ليتمكن من المساهمة بشكل أكبر في حل الملف الإسكاني. الحلول مرهونة بالمشاريع والبرامج التي تطرحها وزارة الإسكان، وليس مرتبط بالتوسع في البناء بشكل منفرد".
وأوضح بأن لدى الوزارة "مخزون أراضي يغطي برنامج 40 ألف وحدة سكنية و25 ألف وحدة سكنية، ويجري العمل بشكل حثيث لمعالجة الطلبات القديمة في كل مناطق البحرين".
وقال:" بالنسبة للدائرة 12 في المحافظة الشمالية فإن أقدم طلب موجود بحسب احصائيات الوزارة يعود لعام 2000 . ومن الجدير بالذكر أن المحافظة الشمالية تشهد أضخم المشاريع الإسكانية من حيث العدد، حيث أن المدينة الشمالية هي الأكبر مقارنة بالمدن الإسكانية الأخرى، ومن المتوقع أن يبدأ تسليم الوحدات بشكل تدريجي خلال العام الحالي. بالإضافة إلى مشروع الهملة ومشروع اللوزي، ومشروع المالكية، والذي لم نتعامل معه كمشروع حصري لقرية المالكية وإنما تم دمج عدد من المستفيدين من القرى والمناطق المجاورة ومن ضمنها قرية صدد".
ياوزير
اي تنويع الحلول هذا الكلام سمعناه وعفا عليه الزمن ووزراء اسكان قالوها قبلك
17 سنة في شقة وادفع 210
ابوحسين
هل الوزير يقصد بالتنويع
أنه يتجاوز الطلبات القديمة التي تجاوزت 20 عام
ويوزع الشقق ويترك القديم
احترنا وياك يا وزير
اطالب الملك بتنحيك لان تجاوزاتك فاقت الحدود وخصوصا بالتصاريح
احنا وين بتعطونه
اهالي العاصمه وين بتعطونهم. والله هم ماليهم نصيب في جميع المشاريع الاسكانيه ليش ياوزير الاسكان تركز الضوء للي ماعندهم امتداد
من
من يقول ان اقدم طلب في الدائره 12 في 2000 احنا طلبنا تجاوز العشرين بسبب التحويلات اصبح طلبنا حديث ولابد من مراعاة الطلبات القديمه في هذه المناطق
المحافظة العاصمة 2001
الفرق بين محافظة الجنوبية والعاصمة 12 سنة
في الطلبات لماذا التمييز
سوف يوزع على الجنوبية الى سنة2013
اما العاصمة الى سنة2001
ستره فقط الى سنة2001
فقط الى سنة 2001
بينما الجنوبية الى سنة
2013
مشروع توبلي الاسكاني
نحن أهالي توبلي نطالب ان يكون الأولوية في توزيع المشروع لنا مثل بقية المناطق علي اساس انه كان اول مشروع لامتداد القري في البحرين في عام 2006.