عطفاً على ما نشر في صحيفتكم «الوسط» تحت عنوان «مدربو السياقة... اتقوا الله» للكاتب جميل المحاري أحببت أن أورد بعض الملاحظات لتصحيح بعض ما أورده الكاتب لرفع اللبس ودفع الدعاوى التي سيقت على لسان الجمهور تارة وعلى لسان الكاتب تارة أخرى والله من وراء القصد.
بداية أحب أن أنوه للكاتب وللقارئ الكريم بأن محدثكم إبراهيم علي العصفور ليس هو رئيس جمعية البحرين لمدربي السياقة... كما إن الكاتب نسب لي كلاماً لم أقله ولا أعلم كيف جعل لنفسه الحق بأن يورده على لساني كما إنه لم يجرِ بيني وبينه أي حوار، ومع ذلك فما نقله ليس إلا رأي غالبية مدربي السياقة - كما ذكر الكاتب - الذين طالبوا به في رسالة رفعوها إلى وزير الداخلية تم نشر نسخة منها مسبقاً، وأنا أحدهم ومعهم في هذا المطلب المشروع.
ولأنني أكنُّ كل الاحترام والتقدير للكاتب والجمهور الكريم فقد حزَّ في نفسي كثيراً ما ذكره الكاتب على لسان بعض المعلقين على خبر مطالبة المدربين برفع أجرة تدريب السياقة من وصفهم بالجشع والجهل وأن ما يحصلون عليه من التدريب يفوق ما يحصل عليه الأطباء والمهندسون وأن ما يبذلونه من جهد أقل من بقية المهن وأنهم لا يستحقون هذا الأجر، وأن رفع سعر البنزين طال الجميع فلا يحق لهم المطالبة برفع أجر ساعة التدريب، وأن عليهم أن يتقوا الله في ذلك كله.
أسأل الله سبحانه أن يجعلني وإخواني وأخواتي مدربي السياقة من المتقين وأشكره على هذه الموعظة التي ينشدها كل مسلم ومسلمة، «وما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي»، وأعلم أن الأوطان تمر بأزمات وأن المواطنين من واجبهم الصبر في الشدة كما عاشوا الهناء في الرخاء؛ لذا فإنني أعذر من ساءه سماع مطالبة المدربين برفع أجرة التدريب، ولكن الأمر فوق استطاعة تحمل المدربين ومن حقهم كما هو من حق الجميع التصريح بتضرره، والدولة لم تكبل المواطنين ولم تقطع ألسنتهم وجعلت أبوابها مفتوحة للجميع للمدربين وغيرهم.
وأحب أن أنوّه هنا بأن المهن الكريمة كمهنة الطب والهندسة هي مهن نكنُّ لها ولأصحابها كل احترام وهم يستحقون أكثر مما يقدم لهم، ومقارنة مهنة تدريب السياقة بهذه المهن وغيرها تعتبر مقارنة مع الفارق، وسيتضح من خلال ما سيأتي الجانب غير العادل فيها.
الرزق يوزعه الله وحده، ولو كان الأجر على قدر الجهد لأصبح راتب عامل البناء الذي أُجِلُّه وأحترمه من أعلى الرواتب في المملكة، وإذا كان الراتب على قدر الشهادات الجامعية فليعلم صاحب هذه الفكرة بأن راتب بعض الأميين المبدعين في عملهم يفوق راتب الوزراء، ولا أعلم عن أي مردود يتكلم عنه الكاتب ومن ينقل رأيه، يتكلمون عن ألف ومئتي دينار لمن يدرّب ثماني ساعات في اليوم لمدة ثلاثين يوماً وبدون إجازة جمعة ولا سبت، يقضيها في الشوارع وفي شمس الصيف وبرودة الشتاء، منذ الفجر وحتى المساء، وكثيراً ما يتعرض لمخاطر الطريق ويتحمل مسئولية جميع أخطاء المتدربين تحت تأثير تركيز متواصل وضغط عصبي في كثير من الأحيان، وغياب عن الأسرة، وشئونه العائلية والاجتماعية.
كما أود الإشارة إلى أن الفساد لا يعرف مكاناً دون مكان ولا مهنة دون مهنة، وعزاؤنا في ذلك كله هو أن أبواب الحكومة مفتحة والقانون يسري على الجميع ولا أقول بأن مدربي السياقة ملائكة ففيهم المخلص الذي يخاف الله وفيهم من يتورط في المخالفات، والتعميم ظلم عظيم، والغريب من الكاتب أن يوجه إصبع الاتهام إلى المدربين الذين يأخذون أجوراً غير قانونية ولا يوجّهها أيضاً إلى المتستِّرين عليهم ممن يدفعون هذه المبالغ مخالفين في ذلك القانون، وهذا تحيُّز واضح.
وقد خطَت الإدارة العامة للمرور خطوات تطويرية تُشكر عليها منها زيادة عدد المدربين من الجنسين وتحديد المدربين للمتدربين مباشرة بعد المحاضرة لمن لم يحصل على مدرب، والسماح بالتدريب باستخدام «التبديل الأوتوماتيكي» الأمر الذي أسهم في تقليص عدد ساعات التدريب إلى غير ذلك فلم تعد الأمور التي تفضل بها الكاتب موجودة كما في السابق، وما وجد منها فيرجع إلى عدم رجوع المتدربين المتضررين إلى القنوات المختصة في الإدارة العامة للمرور.
أما بخصوص المطالبة بخصخصة تدريب السياقة وإسنادها إلى شركة فقد طالب المعلمون بذلك مسبقاً حيث طالبوا بحقهم في تأسيس شركة، إلا أن مطلبهم لم يحظَ بموافقة الجهات المختصة، ونحن بصدد إعادة المطالبة بذلك.
ومما يثير الاستغراب أيضاً اتهام المدربين بالجشع لمطالبتهم بمبلغ عشرة دنانير للساعة بينما يغض الطرف عن أجرة امتحان السياقة التي تستغرق في المتوسط عشرين دقيقة وهي عشرة دنانير. وحتى لا أطيل أكثر سأذكر بعض النقاط وأترك للقارئ الكريم أن يحكم على المدرب هل يستحق أن يطالب برفع الأجرة أم لا؟
- أكثر المدربين لا يخضعون لغطاء تأميني أسوة ببقية أصحاب المهن.
- لا توجد أية جهة تعوض المدرب في حالة المرض أو العجز أو الوفاة.
- لا توجد إجازات مدفوعة الأجر كما في بقية المهن في القطاعين العام والخاص لا إجازات مرضية ولا وفاة ولا أسبوعية ولا غيرها... والخسارة يتحملها المدرب وأبناؤه فقط.
- معظم المدربين أصيبوا بواحد أو أكثر من الأمراض بسبب الجلوس على المقعد لساعات طويلة كآلام الظهر والرقبة والركبتين، وضعف النظر نتيجة التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة.
- اشترطت إدارة المرور تغيير السيارات لطراز لا يقل عن 2014 واضطر المدربون لبيع سياراتهم الجديدة بأسعار أقل من سعرها الحقيقي للإسراع في توفير مبلغ شراء سيارة جديدة، ولم يعوض أحد هذا المدرب.
- بعد ثلاث سنوات من الاستهلاك اليومي دون إجازات يضطر المدرب إلى شراء سيارة جديدة بسبب ظهور الأعطاب المستمرة في سيارته ومن يعوّضه؟
- يكلف البنزين والصيانة الشهرية المدرب نحو مئتي دينار.
- المواطن العادي يجدد رخصة القيادة مرة كل خمس سنوات بمبلغ اثني عشر ديناراً بينما يجدد المدرب رخصته كل سنة بمبلغ خمسة عشر ديناراً!
- تأمين السيارة مضاعف بالنسبة لسيارات مدربي السياقة!
- لا تشمل المكرمات والعلاوات وغيرها فئة مدربي السياقة!
إقرأ أيضا لـ "إبراهيم علي العصفور"العدد 4892 - الخميس 28 يناير 2016م الموافق 18 ربيع الثاني 1437هـ
اولا لا يجب ان تقارن سائق الاجرة بمدرب السياقه المملوء جدوله بالمتدربين فضلا عن المنتظرين وسائق الاجره لا يجد احدا لاصاله بتتابع كما يكون لدى المدرب
ومن ناحية الامراض و والآلام تاتي لكل من يعمل على مكتب وكرسي واقرب مثال سواق حافلات المدرسة التي لا يتجاوز راتبهم ال400 دينار في اندر الحالات بل يكون في حدود ال250 دينار وسبب هذه الآلام عدم الحركه وعدم ممارسة الرياضه ولا يجب تحميل فقراء الشعب نتيجة (خيابة ) المدربين في عدم مزاولتهم الرياضة والبترول يجب ان يطلبوا دعمه لهم مثل المخابز
لا يوجد ما يقنعني بهذا الرد بالرغم من كوني سائق لحوالي ال50 سنه سيارات خفيفه و ثقيله و دراجات ناريه و آليات و ما ردك الا مكنه بلاغيه و ليس لك الحق بتحميل المواطنين تبعات وظيفتك و ان لم تعجبكم اتركوها لغيركم ان انتم تتضررون اكثر من غيركم من الناس. فلكل عمل تبعات. و انتم لستم افضل من سواق الاجره الذين لا توجد لهم ضمانات الدخل مثلكم و بلا تأمين. فلا توجد وظيفة او تجاره بلا ضغوط و لو يسعنا هذا المربع لناقشتك بكل موضوعيه بعشرة اضعاف ما سقته من حجج للناس. اتقوا الله و اشكروه فالناس لا ينقصها دجلكم!
كلش صدقناك اخ ابراهيم !!! نعم المدرب مدخوله اكثر من معاش وزير و قول اللي تبي اتقوله، يمكن انت مدرب شريف و راعي ضمير، لكن لا تعمم هالشي على كل هالحرامية اللي ياكلون بيزات المتدربين الفقاره حرام و زقوم في بطونهم، الإسم ساعة تدريب والحقيقة ولا نص ساعة، و يقضي أشغاله على حساب المتدرب، و اذا حاسبه يحذف رخصته في ويهه ويقول له روح دور على مدرب وهو عارف ان هالمسكين مابيحصل. اجدد مناشدتي لمعالي وزير الداخلية، و سعادة المدير العام للمرور بحماية المتدربين من جشع و الاعيب المدربين، والأخ ياي يدافع عنهم!!حلو
أنا بتكلم بصراحة وخل نكون واقعيين
أغلب المدربين ياخذون 10 دينار على الساعة
واللي ياخذ 5 دينار يدربك ساعة ونص بل اقل باجرة ساعتين
فوين المشكلة أن تكون الزيادة قانونية، لكن مو 10 دينار للساعة
7 أو 8 دينار مقبول
لكن في المقابل
اذا المدربين يبغون زيادة، على ادارة المرور تسوي نظام يمنع التلاعب
مثلا
الادارة هي اللي تعين المدرب للطالب، وينتظر دوره، عشان ما يدفعونه المدربين زيادة مقابل تدربيه بسرعة
وايضا لازم تحط نظام بصمة عشان تصير الساعة بساعتها
اترك عنك
..ويش تبغي توصل له من وين الشعب المطحون تبغي يجيب لك 10 دينار في الساعه مو بس انت عندك ظروف الكل دايخ ..احنا ويش يدخلنا في مصرايفكم..اتق الله وكلام الصحفي دخل في ضميركم وهزة هز والحين جاي ..الشعب مايتحمل مغامرات ونطالب الشركات الكبيره بفتح شركات تعليم سياقه حالا حالا
التأمين ضرورة
الدولة مسؤولة عن تأمين مدربي السياقة فهي ضمان لهم ولاسرهم بغض النظر عن الأمور الأخرى .
...
كل الي ذكرته ترفعونه للحكومه تعالجه مو تطحنون المطحون وتزيدون عليه
چوف اخوي ابراهيم
إذا على سالفة التأمين، هذي يالطيب سهلة، بإمكانكم التأمين على أنفسكم من جميع الجهات، صحياً وتعليمياًوعلى الحياة، الشركات مالية البلد طب وتخير
وإذا على سالفة التعب تقدرون تروحون محلات المساج وتخففون من الإرهاق والتعب
بس أنكم ترفعون من السعر بكيفكم فكلا وألف كلا، البلد ما هي سايبة كل واحد يطعن في خاصرة الفقارة بكيفه
اتقوا الله وخل يكون عندكم انصاف ورحمة
المواطن دايخ وانتوا بس همكم انفسكم وما تراعون الاوضاع وحتى مطالباتكم في وقت كلش صعب
وين حسكم للآخرين ومراعاتكم لظروفهم؟
4- مع كل ما ذكرته، فالمواطن لديه ما يكفيه من العبء الملقى على عاتقه، وليس معنياً بأن يصرف كل ما فيه جيبه لإرضاء مدرب السياقة، وإلا فمن حق البناء وميكانيكي السيارة والخباز وصاحب البرادة والتاكسي والمطاعم وغيرها أن يرفعوا أسعار خدماتهم لأنهم يمرون بكذا وكذا إلخ.
إذا فتح الباب على مصراعيه، فسنعيش أزمة وثورة غلاء حادة قاتلة تقلب موازين الأمور، ويصعب من المتعسر على المواطن المعيشة في واقع يسوده الجشع والطمع.
وفي الختام، على الدولة ان تكبح جماح كل من تسول له نفسه التلاعب بالأسعار كائنا من يكون.
2- منطق ميكافيلي لتبرير الزيادة بأسباب غير مقنعة، فهناك غيركم من يمر بظروف مشابهة، كما هو الحال مع العمل الحر، وأصحاب المتاجر والتكاسي، ممن ليس لديهم غطاء تأميني، وتأمين السيارة أيضاً مضاعف وغير مشمولين بالمكارم والعلاوات، هذا هو حال الكثير من أصحاب العمل الحر، لا إجازات مدفوعة الأجر ولا مميزات، وقد يمرون بظروف قاسية أشد واقسى لعدم وجود عملاء لديهم مما يقطع السيولة لديهم ويهدد رزقهم، ومع ذلك لم نر فيهم حس الإنتهازية البرغماتية، ولم نجدهم يلوون أذرع الناس بحجج واهية.
الف ومائتين
الف ومائتين قول الحمد لله ناس يشتغلون حراس امن زامات راتبهم مائتين وثلاثين دينار يعني اذا صارت الساعة بعشرة دينار بصير مدخولكم الفين واربع مائة هذه معاش وزير صار
كل مواطن دايخ في عمله
لكن تعبه لايفرضه على الفقارى أو المستهلكين والمستفيدين من الخدمات لانه في النهاية كلنا مواطنين وضرر رفع الاسعار شمل كل شعب البحرين فلماذا نزيد المواطن ضررا على أضراره من الضرائب المنصبة عليه؟
ولو فتح المجال للتعبير لأفاض كل مواطن بهمه وبلاويه من الضرائب وغيرها في مهنته
بسم الله الرحمن الرحيم
عندي نقطة مهمة إلى مدرب السياقة
في هذا الوقت ( البعض) من المدربين يصيبه الجشع و الطمع عندم يلتجي المتدرب إلى المدرب يسأل هل سقت السيارة من قبل هدا اول سؤال و انتم افهموها
اثنين ( بعض) المدربين يلتجون إلى الأجنبي وانتم تعلمون لماذا مفهومة
نرجو من الله و من المدربين أن يمعن في رزقه جيد و لا يتبع الهوى
بسم الله الرحمن الرحيم
عندي نقطة مهمة إلى مدرب السياقة
في هذا الوقت ( البعض) من المدربين يصيبه الجشع و الطمع عندم يلتجي المتدرب إلى المدرب يسأل هل سقت السيارة من قبل هدا اول سؤال و انتم افهموها
اثنين ( بعض) المدربين يلتجون إلى الأجنبي وانتم تعلمون لماذا مفهومة
نرجو من الله و من المدربين أن يمعن في رزقه جيد و لا يتبع الهوى
مع الاحترام والتقدير كل تلك المببرات يمكن ان يقولها كل عامل وموظف او حتى مواطن مايحصل عليه المدرب يفوق العشرات عن المدرس او حتى المهندس مقارنة بوظائفهم
انا وغيري تدرب عندكم وماتكمل نصف ساعة وتاخذ ثمن ساعتين
اين كلام التقوى والكلام المأكول خيره وفوق كل ذلك الصراخ وعدم الاحترام وتريدون رفع الاسعار حتى لو تحصلوا بالشهر 1500 بتصير 3000 دينار اليس هذا جشع وطمع بحق المواطن
نتمنى من المسؤلين تحويل تدريب السياقة لشركة خاصة ويرحموا المواطنين من جشع المدربين
مع الاحترام والتقدير كل تلك المببرات يمكن ان يقولها كل عامل وموظف او حتى مواطن مايحصل عليه المدرب يفوق العشرات عن المدرس او حتى المهندس مقارنة بوظائفهم
انا وغيري تدرب عندكم وماتكمل نصف ساعة وتاخذ ثمن ساعتين
اين كلام التقوى والكلام المأكول خيره وفوق كل ذلك الصراخ وعدم الاحترام وتريدون رفع الاسعار حتى لو تحصلوا بالشهر 1500 بتصير 3000 دينار اليس هذا جشع وطمع بحق المواطن
نتمنى من المسؤلين تحويل تدريب السياقة لشركة خاصة ويرحموا المواطنين من جشع المدربين
شخصيا ما اقتنعت من هالمقال بحاجة زيادة سعر الساعة
انا اقول
فتحوا شركة ايكون فيها المدربين موظفين
ويمشي ليهم راتب. مثلهم مثل اي موظف في هذا البلد
وتتحمل الشركة إجرته
المتدرب في البداية يحتاج الى تعليم هو يدفع من اجل ان يتعلم لا يعرف شيئا وفعلا من اول ساعة بعض المدربين يعصبون على المتدرب ليش ما تعرف.شلون بيعرف و هو اول مرة يجرب بسوق.
المتدرب في البداية يحتاج الى تعليم هو يدفع من اجل ان يتعلم لا يعرف شيئا وفعلا من اول ساعة بعض المدربين يعصبون على المتدرب ليش ما تعرف.شلون بيعرف و هو اول مرة يجرب بسوق.
قال ان جميع المدربين يلتزمون بتدريب الساعتين
بل المعظم يدرب اقل من ساعة ونصف و يأخذ قيمة ساعتين.
يشترطون على الفقارى الذين يضطرون للموافقة بأنهم سيدربوهم ساعة و نصف فقط و في المدرسة ايضا
بمعنى الوحدة توفر اليها سايق يوديها المدرسة و يرجعها و هذا يكلفها كثيرا.و فوق هذا تدرب ساعة ونصف او اقل و ياخذ قيمة ساعتين.
الا يعد هذا ظلما للمواطن
احسبوا كم يكلف هذا المواطن من اجل التدريب اجرة التدرب و اجرة من سيوصله للمدرسة و من ثم يرجعه.
و فوق هذا البعض يصارخ على المتدرب من اول ساعة
لا تخربون على روحكم
بعدين بتصير خصخصة وبكنسلون عليكم وحتى هالخمسة دنانير بتتمنونها وما بتحصلونها
اصابكم الكسل وهذي الامراض منكم واكثر المدربين بعد مايمتهن المهنة يكبر كرشه ويزيد بوزنة ويصير لايقدر حتي بدخول السيارة شلون مابيمرض وعنده باليل يروح يسوي رياضة والمواطن مو ذنبةهالتلاعب
معك قلبا وقالبا
لا تسوقوا حججكم علينا
يكفي جشع
والله هل مدربين جايفين روحهم عبالهم مدربين طيران الحل شركه خاصه للتدريب والمدربين يصيرون موظفين
يكفي هذا الجشع
صار الفقير الكل اينتف فيه
الطوفة الهبيطة
ليش ما تخاطبون الحكومة مباشرة لتراجع قرار رفع البنزين
ليش ما تدعمكم بطريقة مباشرة
ليش حلولكم كل على حساب الفقير والمنتف
أوادم طماعين
ليش الجشع؟
الجماعة طماعين
زيادة البترول على الجميع
والحل مو على ظهر الفقارى
الحل فتح مدارس تدريب سياقة
أو زيادة عدد المدربين للضعف
بنشوف بعدين كل هالحجايج بتختفي
جماعة المدربين يمبون يلوون ذراع المواطن الفقير
الشغلة صايره نهبة واحتكار
ولو قبلنا بما تقوله فرضا
لماذا يفضل المدرب الأجانب ؟ ويعاني المواطن الأمرّين في الحصول على مدرّب حتى تنتهي رخصة التدريب ؟
الحل مو بالزياده
الحل بفتح مدارس تدريب والمواطن هو يختار بس اللي صاير هم محتكرين هالمجال ومايدربون البحرينين وكل يتهربون منهم ويفضلون الاجانب على البحرين وجاي ادافع عنهم ..
رجااااءا
اكرمنا بسكوتك الااذا بتدفع عن الفقارا توكل واذا مابتدفع صك السالفه
طمع وجشع
بان قبل كانت ه دينار وصلوها الى 10 دينار بالسر ومن تحت الكرسي واللحين تبي يزيدونهم 100%عشان تحلى السالفه ويردون يبوقون من تحت الكرسي ..مالكم كيف تحكمون
انت من
جاي تبي تقنع العالم بحجج واهيه تعبنا تعبنا من الغلا ومن كل جهه تقصص فينا تبي فلوس ماعندنا ماعندنا والله العظيم من وين نجيب ليكم يه
اعتقد بما ان المدربين يعانون لهذي الدرجة لماذا لا يفتح الباب لمزيد من المدربين فهي لا تحتاج الى مهارات غير اعتيادية و الكثير من الشباب البحريني محتاج للمهنة حيث يلاحظ ان اكثرية المدربين كبار في السن
أوافقك الرأي
..
شدخل قصه سيدنا يوسف في السالفه يبي يكحلها عماها
كوني ابن مدرب سياقة فأنا قريب من معاناة مدربي السياقة .. فالوالد أصيب بالديسك والام المفاصل هذا فضلا عن الصداع المزمن بسبب شد الأعصاب في مهنة التدريب فهي مهنة شاقة و5 دنانير للساعة اجحاف في حقهم .. اسألكم هل يوافق التاكس أن يلف بك لمدة ساعة وهو ساكت بعد بخمسة دنانير!!!
او هل تقبل شركة تأجير سيارات ان تؤجرك سيارة مع السائق بخمسة دنانير هذا فضلا عن طلاع روحه في تدريبك .. والله العظيم ان البنغالية اللي يتكسون ياخدون 5 دنانير لمشوار من شارع البديع للمطار 20 دقيقةفي سيارة قرنبعة شرايكم
وهل تقبل أن يكون المواطن الضحية
هل تقبل أن يتم إنصاف عشرات المدربين على حساب عشرات آلاف المواطنين؟!
أنا كوني أب
لدي التزامات وأريد تدريب ابني وابنتي
فهل تجد الحل لأبيك في معاناتي أنا
أنتم فقط أسرة لديها التزامات والبقية لا
كما أنتم نحن أيضا
الحلول لا ينبغي أن تكون على حسابنا
امثلتك لا تستقيم مع الواقع
ولا تقاس الأمور على هذا النحو
واعتقد بأن القراء أوضحوا ما أريد توصيله
ما هو متوسط رواتبكم؟
كم مصروفاتكم؟
كلامك كله عموميات
والعموميات لا يستند عليها
تتحدث عن ظروف عملكم
مئات الوطائف ممكن أن يتحدث أصحابها عن ظروفهم
الطبيب والمهندس والمعلم والمممرض والعامل والموظف
لستم وحدكم ممن يعاني
هذا ليس معناه أن يقتص من جيب المواطن لتعديل الظروف المادية لكل هؤلاء
بل فليطالب الجميع الحكومة والمعنيين فيها
ولتتحمل الحكومة واجباتها في تحسين الأحوال
لا تفتح باب المزايدات على نفسك
عملكم أكثر راحة من عشرات الوظائف الأخرى ومردوده أفضل بعشرات كذلك
إذا كانت لديكم مطالب وحقوق فلا تتحصلوا عليها من عرق جبين الفقراء
يكفي استغلال للفقير في هذا الوطن
ألا يكفيكم ما هو فيه
أستاذنا العزيز؛
كلها_خزعبلات ... ردك غير مقنع بتاتا بتاتا بل يرفع ضغط الدم أكثر و أكثر.. اتقوا الله اتقوا الله وبل عليكم سحب دعوتكم بالزياده وتقديم الاعتذار.
طالبوا الحكومة
مو اتطالبون الفقير
وأقولها يكفي طمع وجشع وأنانية
أنا معلم وكحيان
واتعرض لمتاعب المهنة وتسبب لي ضغط وسكر وأوجاع ظهر بسبب كثرة الوقوف
ما أوردته مردود عليه ولا تلقوا على ظهر الفقير ما هو ليس له علاقة به
تواصلوا مع المعنيين لا أن تلقوا بالثقل على من أساسا كاهله مثقل
سلامة ظهرك يا الطيب
عليك بالثلج يوميا زين يخفف لك ألم الظهر ،،، أما عن سالفة الزياده اسمح لنه يا الطيب ولا أربع آنات وهذي أعذاركم كلها جمبزه في جمبزه.
اذا فتحت باب المزايدة ما بتخلص. كلنا نتعب
انا ممرض ومعرض يومياً لمختلف أنواع الامراض القاتلة المعدية ولمئات من انواع البكتيريا الخطيرة بعضها مقاومة للمضادات الحيوية . كما اني اعتني بالمرضى الذين لا يستطيعون الحركة من الالف للياء ولا يتسنى لي الجلوس والراحة في العمل الا لنصف ساعة واصل للمنزل وظهري يئن من الالم. ناهيك عن العمل بمختلف المناوبات وايام الاجازات الرسمية وكل هذا وراتبي اقل من متوسط رواتب المدربين الذين يقضون يومهم جالسين على الكرسي
و ما ذنب المواطنيين المتدربيين لترفعوا عليهم السعر،و الأسباب التي سقتها لرفع السع. ليست صنيعة و ذنب المتدربيين المطحونيين أصلا. و عليكم بمطالبة الحكومة لتعديل ظروفكم و ليس رفع السعر على المتدربين.
كلامك كله غير مقنع
لا للجشع
تستاهل
ياولد العصفور
عيل 10 دينار
الحين نعطيكم في الساعتين 10 دينار
وانتو تدربونا ساعه وربع اذا مو أقل
الله يكون في العون. البلد كلها مفلسة بسبب سوء الإدارة والمواطنين كلهم ضحية جشع وتلاعب المسئولين.
المطالب المذكورة ترفعون فيها مذكرة للحكومة مو للمواطن الفقير. . طلبوا من الحكومة توفر لكم تأمين وتعويض
عام
ااساعه من 3 دينارالى5دينار الحين بعد تبون 10دينار بس خلاص يكفي سكوت عندكم الناس تبي تتعلم الساقه او نتون العقبه خلوالحكومه اتسوي تدريب السياقه قطاع الى الجميع حت المؤسسات يعني. اكثر من طرف يستقبد انتون صراح العقبه في،الوضوع
انا اقول يا مدربين
اذا المهنه زفته لهالدرجه
اعتزلوا التدريب و بيعوا خضره ابرك
الاجازات بإيدكم بعيد عن الطمع
و الأمراض بوقت الراحه تتفاداها بعيد عن الطمع
و التأمين الصحي و التقاعد تندفع فلوسها بعيد عن الطمع
و السياره الجديده يكون جزء من مبلغها مدفوع من سعر بيع سابقتها بعيد عن الطمع
و استهلاك البترول و الحوادث اذا المتدرب من اصل ساعة تدريب يقضي ربع ساعه تدريب على الريوس بروحه ما تصرف و ماكو خطر حوادث
تركوا الطمع و الجمبزه
و اقول قولي هذا و استغفر الله لي و لكم
تبغي آيتين و ستة أحاديث زود؟
لان هذي الموضة
...
ويش مئتين دينار ؟
هذي تدفعها في الشهر ؟
للسيرفس؟
ليكون كل شهر تبدل مكينه !!