قال الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال على حسابه بموقع "تويتر" اليوم الثلثاء (5 يناير/ كانون الثاني 2016) إنه ألغى دراسة جميع المشروعات والاستثمارات في إيران وذلك في ظل الخلاف الدبلوماسي بين السعودية والجمهورية الإسلامية.
وذكر الأمير الوليد أيضاً أنه رفض طلب السفير الإيراني للمقابلة وأوقف جميع الرحلات التي تسيرها شركة طيران "ناس" الاقتصادية من وإلى إيران. وتملك شركة المملكة القابضة الذراع الاستثمارية للأمير السعودي حصة نسبتها 34 في المئة في شركة الطيران المنخفض التكلفة.
ولم يخض الأمير الوليد في مزيد من التفاصيل عن خططه الاستثمارية بإيران في تغريدته على "تويتر".