ذكرت تقارير إعلامية، اليوم الإثنين (4 يناير/ كانون الثاني 2016)، أنه تم إطلاق سراح الصيادين القطريين المختطفين في العراق، حسبما ذكرت صحيفة "وئام" الإلكترونية.
وأكدت التقارير أن الحكومة القطرية لعبت دوراً كبيراً من خلال الجهود الدبلوماسية التي تكللت بالإفراج عنهم اليوم. وكانت مجموعة كبيرة من المسلحين المجهولين قد اختطفت 26 قطرياً على الأقل، كانوا في رحلة صيد من معسكرهم في الصحراء بالقرب من الحدود السعودية أواخر العام الماضي، وتمكن مالا يقل عن تسعة من المخطوفين من الفرار وعبروا الحدود إلى الكويت.
حيث قال ، ممثل السيستاني، أحمد الصافي في خطبة الجمعة التي أذاعها التلفزيون الرسمي من مدينة كربلاء جنوبي بغداد: نطالب بإطلاق سراح المختطفين أياً كانوا، مؤكداً أنهم يستنكرون عمليات الاختطاف لأهداف سياسية ومن ذلك، ما وقع مؤخراً من اختطاف لعدد من الصيادين الذين دخلوا البلد بصورة مشروعة.
الخبر ليس صحيحا حيث نفي احد اقرباء المخطوفين صحة الاخبار المتداولة عن الافراج
أوامرالسيدالسيستاني حفظه الله
حفظ الله المرجع الأعلى للمسلمين
الحمدلله
جهود مباركة وحمد لله على سلامتهم
في هذا الوقت العصيب جدا نرى اخلاق محمد وآل محمد تتجلى ، ولو كان التعامل بالمثل لتم قطع رؤوسهم هكذا هم تربية أهل بيت الرسالة المحمدية
اذهبوا فأنتم الطلقاء
هكذا كان رسول الله صل الله عليه وآله ولكن كيف كان الاحسان لرسول الله في عترته واهل بيته !!
أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم
لا يوجد تشكيك في أخلاق الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم والذي وصفه القرآن الكريم بالخلق العظيم... ولكن نتكلم هنا عن أخلاق الخاطفين،، فإذا كانت أخلاقهم أخلاق الرسول وآله، فلم خطفوهم من الأساس مع أن الأمن العراقي كان برفقتهم...
اشعقبه يا عزيزي؟ اولا لابد ان نتفق ان قطع الرؤوس اجرام، ولكن لا تنسى من كان يقطع الرؤوس ويقتل الاطفال بصحبة الامريكان في العراق. :)