عندما نأتي على ذكر إسمها في جلساتنا اليومية، يأتي الردّ أو الجواب الوحيد من قبل الحاضرين: "ما حدا حبل غيرها"... هي ميريام فارس التي جعلت من خبر حملها الأوّل ضجة إعلامية محاولةً لسرق الأضواء وإثارة بلبلة إعلامية كونها دائماً ما تطمح للشهرة والنجومية.
فهي بعد أن أعلنت خبر اعتزالها للفن لفترة مؤقّتة من أجل التفرّغ للأمومة، زاد اهتمام جمهورها بتفاصيل يوميّاتها وكيف تعيش هذه الفترة من حياتها، فأخذت تتواصل معهم من خلال صورٍ حصرية من منزلها أو حتى الأماكن والمطاعم التي تزورها.
ولكن، ها هم محبّي ملكة المسرح يتفاجأون مؤخّراً بخبرٍ غريبٍ صدر عن أحد المقرّبين منها، مفاده أنّ هذا الثنائي أختلف بسبب مكان ولادة الطفل المنتظر، فميريام مصرّة على فرنسا وتحديدا باريس حيث يتواجد عدد كبير من أصدقائها هناك، بينما متري يفضّل أميركا كي يمنح الجنسية فوراً لأبنه.
هذا الاختلاف بالرأي اعتُبر نوعٌ من أنواع المشاكل الزوجية من دون أن نتأكّد من حقيقة هذا الخلاف وسببه الأساسي، خصوصا وأنّ فارس سبق وصرّحت في أحدث مقابلاتها الصحافية أنّ داني يملك الجنسية الأميركية ما يعني أنّها ليست ملزمة على دخول أراضيها قبل الولادة.
أسئلة كثيرة تلوح في الأفق من دون معرفة إلى أين سينتهي بهما الأمر وكلمة مَن مِن الزوجيْن ستُنفّذ.
وفي هذا الإطار، نشير إلى أنّ ميريام كشفت منذ أيام قليلة أنّها حامل بالشهر الثامن، ما يعني أنّها شارفت على الولادة مع بداية العام الجديد، حيث ينتظر الجمهور العربي صور طفلها وجنسه وحتى فيديو كليب أغنية "غافي" الخاص بهذه المرحلة منذ بدايتها وحتى نهايتها تماماً كما وعدت، وذلك حسب ما نشر موقع "مشاهير".
