تخطى الرحالة الكويتي هاني الموسوي، البلدان السياحية الشهيرة في القارة الآسيوية، ووصل إلى شرق البحر الكاريبي على الحدود مع المحيط الأطلسي، حيث جزيرة "سانت لوسيا" التي تنفرد بتميزها في الطبيعة الخلابة.

من نافذة الفندق، التي تطل على البحر وبينه المرتفعات الجبلية، بدأ الموسوي بالتقاط عدد من الصور والمقاطع المرئية، لينشرها عبر حسابه في "الانستغرام"، وهكذا مارس هوايته في السفر والانتقال بين البلدان السياحية، فكانت النتيجة اجتذابه عشرات الآلاف من المتابعين، ليتخطى الثمانين ألفاً، بعد أن كانوا لا يتعدون العشرين قبل عامين.

جزر المالديف وسورية، وصولاً إلى المنتجعات الهندية، ومنها إلى سيريلانكا، وإلى مدينة سوبوت في بولندا، كانت هذه إحدى الجولات السياحية للموسوي، رصد من خلالها الجوانب السياحية في تلك البلدان.

في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، كتبت إحدى المغردات "سناب هاني الموسوي يعور القلب"، كنايةً عن إعجابها بجولاته، فيما ذكرت أخرى "تعجز الكلمات عن وصف تايم لاين الرحالة الكويتي هاني الموسوي.. صور ورحلات لدول مثل اليابان".