حرض النائب محمد العمادي النواب، على عدم تمرير الموازنات العامة للدولة المقبلة، لأن ما يرد فيها هو "جيب من الجيوب فقط"، على حد قوله.
وفي تعقيبه خلال جلسة النواب اليوم الثلثاء (29 ديسمبر / كانون الأول 2015) على رد وزير الطاقة عبدالحسين ميرزا على سؤاله بشأن مبيعات المشتقات النفطية للعامين 2013 – 2014، قال العمادي: "إذا استمرينا في توزيع إيراداتنا من دون إدخالها في الموازنة العامة للدولة، فلا يمكن الاقتراض على أساس الموازنة".
وأضاف: "نحن اليوم في حسبة غير صحيحة في الموازنة، لدينا أزمة اقتصادية ورفعنا الدعم عن اللحوم والديزل والكيروسين، وكل ذلك ليس له أساس إذا لم تشمل الموازنة البترول وكل الإيرادات الأخرى. كيف يمكن للحكومة أن تتقشف في ظل هذه الأمور التي تتم خارج إطار التقشف؟".
ومن جهته، ذكر وزير الطاقة إن سؤال العمادي تضمن مبيعات المشتقات النفطية، لا الأرباح، مشيرا إلى أن المعلومات التي طلبها الأخير بشأن التقارير المالية للمبيعات النفطية، لم يتم إرفاقها في الرد لضخامتها.
احم احم
حاضر سيدي
ناصر
فعلا هذا اذا ابسط حقوق للمواطنين الفقراء والمحتاجين والارامل والمطلقات وغيرهم كثير مثل المتقاعدين وضد التعطل وفي كل مرة قطعوا من رواتبهم وقيل الميزانية .
هل الميزانية لا تأتي الا للفقير والمحتاجين وغيرهم ممن هم في امس الحاجة للمساعدة ومساندة وخاصة من الوطن الغالي الذي ترعرع فيه ولم يعرف وطن غيره
المثل يقول
قولو ما تريدون ونحن نفعل ما نشاء ,, سواء اعترضت او لا هم بيسوون اللي يبونه
نقول البحربن
مو فقيره واللي يقول هذا الكلام هم من يساهم في نهب خيرات البلد خلهم يبينون كل الايرادات ولا يخشون شي وعقبها نحكم وين فلوس البا وين فلوس حقل ابوسعفه وين بيزات دفان البحر راحت حق منو ووين مخزن فلوسه
يكفي ان فلوس البلد المنهوبه تعيش المواطنين اقل شي 30 سنه واللي يقول عكس الكلام يثبت ذلك بلد رايحه وطي
هلا هلا!
#لا_تسأل
شكلك دخلت البحر في الغزير
لا تسأل له هههههههههههههه
هم ما يحبون هالسؤال
هم راحوا اشتروا شعب جديد و حطوا كل ميزانيات الدولة ليه
هناك حل يغنيكم عن الاجهاز على المواطنين
خففوا من ميزانية التسليح في وزارة الداخلية و الدفاع، هي الأن تفوق 300مليون، أخذوا مليون حالياً و وزعوها على المصاريف بتكفي 100%، و بعدها عليكم بمصالحة المواطنين من خلال حوار سياسي، و ستكون بعدها الامور تحت السيطرة
ايييه
الله كريم
احترامي لك يا سعادة النائب
اليد الوحده ماتصفق والعبره في النهايه