قال رئيس وزراء العراق حيدر العبادي، أمس (الجمعة) (25 ديسمبر / كانون الأول 2015) أن القوات المسلحة العراقية ستتحرك لاستعادة مدينة الموصل الرئيسة في شمال البلاد من قبضة تنظيم «داعش» بمجرد أن تنتهي من السيطرة على مدينة الرمادي الغربية.
وستحرم استعادة الموصل التنظيم المتشدد من أكبر مركز سكاني يهيمن عليه، في كل من العراق وسورية وهو ما يترتب عليه حرمانه من مصدر رئيس للتمويل، وتقويض نفوذه.
وستعطي استعادة الرمادي، دفعة معنوية كبيرة للجيش في تقدمه صوب الموصل، إذ تقدر المسافة الفاصلة بين المدينتين 420 كيلومتراً تقريباً. وبدأت القوات العراقية هجوماً الثلثاء الماضي لإخراج مقاتلي «داعش» من وسط مدينة الرمادي وهي آخر منطقة يسيطرون عليها في المدينة التي سقطت في قبضتهم أيار (مايو) الماضي. واستولى التنظيم على الموصل ثاني كبرى المدن العراقية العام الماضي، في هجوم أجبر القوات الحكومية على الانسحاب من ثلث أراضي البلاد. وقال العبادي في بيان نشره موقع إلكتروني حكومي «تحرير الموصل العزيزة سيتم بتعاون ووحدة جميع العراقيين بعد الانتصار المتحقق في مدينة الرمادي». وقال قادة في الجيش العراقي الأربعاء الماضي، أن « تحرير الرمادي سيستغرق أياماً».
عمي ... عيني ... خلف جبدي ... آغاتي!
انت صحراء النجف ما قادر تسيطر عليها ... مواطنين قطريين دخلوا في ضيافتكم بأوراقهم مصدقة من وزارة الخارجية و الداخلية العراقية و خطفتهم الميليشيات... و كل واحد يقول ما لنا شغل و مو احنه اللي خطفناهم!
و انت الحين جاي تقول لي الرمادي و الموصل و مادري شنو ... يابه روح قص بهالكلام على غيرنا.
الحرب يبي لها رجال .. مو لعبة زيد و عبيد يفتي بيها. انت ياهو معركة حاربت بيها حتى تفتي و تقول الموصل بعد الرمادي!
أي تحرير صل ع النبي!
صار لك أسابيع تقول راح تحرر الرمادي! وينك عيني!
اممم
الردود المشبوه معروفه!