كشف تقرير «كتاب حقائق الهجرة والتحويلات 2016»، أن عدد المهاجرين من سكان البحرين - بين مواطنين ومقيمين - بلغ نحو 61.6 ألف شخص حتى العام 2013، بما نسبته 4.6 في المئة من السكان، فيما بلغ عدد الوافدين إليها نحو 729.4 ألف شخص حتى العام 2013 بنسبة تصل إلى 54 في المئة من السكان.
وبحسب التقرير الذي أعدته مبادرة شراكة المعارف العالمية للهجرة والتنمية التابعة لمجموعة البنك الدولي، فإن أعلى وجهات المهاجرين من البحرين حتى العام 2013، كانت بنغلاديش والضفة الغربية وقطاع غزة، والمملكة المتحدة، والإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة وكندا وفيتنام وأستراليا وليبيا والكويت.
فيما كانت أعلى الدول المصدرة للوافدين إلى البحرين حتى العام 2013، هي كل من الهند وبنغلاديش وباكستان ومصر والفلبين وإندونيسيا واليمن والسودان والأردن وسريلانكا.
وتوقع التقرير أن يتجاوز عدد المهاجرين على مستوى العالم 250 مليوناً هذا العام، وهو أعلى مستوى له على الإطلاق.
الوسط - أماني المسقطي
كشف تقرير «كتاب حقائق الهجرة والتحويلات 2016»، أن عددا من المهاجرين من سكان البحرين - بين مواطنين ومقيمين - بلغوا نحو 61.6 ألف شخص حتى العام 2013، بما نسبته 4.6 في المئة من السكان، فيما بلغ عدد الوافدين إليها نحو 729.4 ألف شخص حتى العام 2013 بنسبة تصل إلى 54 في المئة من السكان.
وبحسب التقرير الذي أعدته مبادرة شراكة المعارف العالمية للهجرة والتنمية التابعة لمجموعة البنك الدولي، فإن أعلى وجهات المهاجرين من البحرين حتى العام 2013، كانت إلى بنغلاديش والضفة الغربية وقطاع غزة، والمملكة المتحدة، والإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة وكندا وفيتنام وأستراليا وليبيا والكويت.
كما أشار التقرير إلى أن نسبة الحاصلين على التعليم العالي من مجموع المهاجرين من البحرين إلى الدول الأعضاء في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، بلغت 48 في المئة من المهاجرين بحسب إحصائيات العام 2011، وبلغت نسبة الحاصلات على شهادات عليا من المهاجرات من البحرين إلى دول تنتمي لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية بلغت 49.4 في المئة بحسب إحصائيات العام 2011.
وبلغ عدد طالبي اللجوء من المهاجرين من البحرين، 334 شخصا في العام 2014.
فيما كانت أعلى الدول المصدرة للوافدين إلى البحرين حتى العام 2013، هي كل من الهند وبانغلاديش وباكستان ومصر والفلبين واندونيسيا واليمن والسودان والأردن وسريلانكا.
وبين التقرير أن نسبة النساء من الوافدين إلى البحرين بلغت 27.8 في المئة، وأن عدد اللاجئين إلى البحرين بلغت 310 أشخاص حتى العام 2014.
ووفقا للتقرير، بلغ عدد المهاجرين من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إجمالا 23.9 مليون مهاجر، 38 في المئة منهم يعيشون في بلدان منظمة التعاون والتنمية، ونحو 31 في المئة يعيشون داخل المنطقة، وكانت أكبر بلدان مُصدِّرة للمهاجرين هي الضفة الغربية وقطاع غزة، وسورية ومصر والمغرب والعراق. واستقبلت المنطقة 11.7 مليون مهاجر ومغترب، معظمهم من الأردن وإيران ولبنان وسورية وليبيا.
وبلغت التحويلات الوافدة إلى المنطقة 52 مليار دولار في العام 2015، فيما شهدت دول مجلس التعاون الخليجي مرتفعة الدخل في المنطقة (البحرين والكويت وسلطنة عمان وقطر والمملكة العربية السعودية والإمارات)، زيادة كبيرة في أعداد العمالة الوافدة إليها في السنوات القليلة الماضية، وكان معظمهم من جنوب آسيا وشرقها، وبلغت قيمة التحويلات الخارجة من هذه البلدان 98.2 مليار دولار في العام 2014.
وبلغ العدد الإجمالي للمهاجرين من منطقة جنوب آسيا 37.1 مليون شخص، 20.6 في المئة منهم يعيشون في بلدان منظمة التعاون والتنمية، ونحو 43 في المئة كانوا في بلدان مرتفعة الدخل من خارج المنظمة، كدول مجلس التعاون الخليجي، وكانت أكبر بلدان مُصدِّرة للمهاجرين هي الهند وبنغلاديش وباكستان وأفغانستان ونيبال. وبلغت قيمة التحويلات إلى بلدان جنوب آسيا 123 مليار دولار في العام 2015، أمَّا التحويلات الخارجة فبلغت 16 مليار دولار في العام 2014.
وتوقع التقرير أن يتجاوز عدد المهاجرين على مستوى العالم 250 مليونا هذا العام، وهو أعلى مستوى له على الاطلاق، إذ يبحث المهاجرون عن فرص اقتصادية أفضل. وأشار التقرير إلى أن البلدان النامية سريعة النمو أصبحت تشكل بصورة متزايدة مقصدا جاذبا للمهاجرين من أجزاء أخرى من بلدان العالم النامية.
وأشار التقرير إلى أن المهاجرين في أنحاء العالم أرسلوا 601 مليار دولار إلى أسرهم في بلدانهم الأصلية هذا العام، وتلقَّت البلدان النامية تحويلات بقيمة 441 مليار دولار، مما يدلل بوضوح على تأثيرهم الاقتصادي.
وذكر التقرير أن الولايات المتحدة كانت أكبر مُصدِّر للتحويلات، وتُقدَّر التدفقات الخارجة منها بنحو 56 مليار دولار في العام 2014، تلتها المملكة العربية السعودية (37 مليار دولار)، وروسيا (33 مليار دولار). وكانت الهند أكبر بلد مُتلقٍ للتحويلات، إذ يُقدَر أنها تلقَّت 72 مليار دولار في العام 2015، تلتها الصين (64 مليار دولار)، والفلبين (30 مليار دولار).
ويُقدِّم التقرير لمحة سريعة عن الإحصاءات الخاصة بالهجرة الداخلية والخارجية، وهجرة الأيدي العاملة الماهرة إلى الخارج، وتدفقات التحويلات إلى 214 بلداً ومنطقة.
ووجد التقرير أن الهجرة فيما بين بلدان الجنوب أكبر منها بين الجنوب والشمال، وأن أكثر من 38 في المئة من المهاجرين في العالم في العام 2013 هاجروا من بلدان نامية إلى بلدان نامية أخرى، بالمقارنة مع 34 في المئة انتقلوا من بلدان نامية إلى بلدان متقدمة.
وكانت أكبر عشرة مقاصد للمهاجرين هي الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية وألمانيا وروسيا والإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وكندا وإسبانيا وأستراليا، أمَّا أكبر عشرة بلدان مُصدِّرة للمهاجرين فكانت الهند والمكسيك وروسيا والصين وبنغلاديش وباكستان والفلبين وأفغانستان وأوكرانيا والمملكة المتحدة.
العدد 4858 - الجمعة 25 ديسمبر 2015م الموافق 14 ربيع الاول 1437هـ
ما شاء الله
التقرير يمرض
الله المستعان
حسبي الله
تخيل لو مابيننا مجنسين شلون راح نعيش ونكون مستقرين في دولتنا رغم قله الموارد ولكن الشعب يبني دولته بنفسه
بنموت خسارة علينا
ضجت البحرين بنا ما نقدر نتحمل زحمة اكثر من جدي خفو علينا من هالوافدين اخر شي بنغرق والله يساعدنا
استبدال المواطنين
المهاجرون إلى البحرين أكثرهم مستوردون و جيء بهم ليستقروا في البحرين و يستنزفوا خيراتها
البحرين ارض الخلود الى الأبد
ترحب بالقادمين الجدد ومع الف سلامة لمن هاجر او عاد الى وطنه ، العنصرية ليست من شيم اهل البحرين ، البحرين ارض الخلود كما تعلمنا في التاريخ ولا زالت ارض الخلود
عذاري تسقي البعيد وتخلي الجريب
الجمعيات الخيرية هي أول من يستنزف الأموال إلى الخارج وكأن مافي محتاجين في البلاد وزادت نسبة الفقر في البلاد بسبب عدم الاهتمام بفقراء في البحرين " والله مهزلة "
مهاجرين الي الضفة الغربية
ابغي افهم شلون بحرينيين هاجروا الي قطاع غزة والضفة الغربية قصدهم اجانب رجعوا الي بلدانهم الأصلية بعد استنزاف خيرات البلد
تخقق
طال عمرك قصدهم هجرة فلوس المساعدات الي راحت فلسطين كان أولى بها اعيالنه