أفاد متحدث باسم وزارة الداخلية التونسية اليوم الجمعة (25 ديسمبر/ كانون الأول 2015) بأن أكثر من 600 عنصر تونسي يقاتلون في سورية عادوا إلى تونس.
وصرح المتحدث باسم الوزارة وليد الوقيني للصحفيين، في مؤتمر لبحث تداعيات انتشار الجماعات الإرهابية، إن هناك نحو ثلاثة آلاف مقاتل تونسي في سورية عاد منهم أكثر من 600 إلى تونس بينما قتل منهم 800 عنصر.
وقال الوقيني إن عددا من العائدين من بؤر التوتر ملاحقون قضائياً، بينما يخضع عدد آخر للإقامة الجبرية.
وأشار تقرير كان نشره خبراء من الأمم المتحدة في تموز/يوليو الماضي إلى تواجد نحو 5500 مقاتل تونسي ينشطون في بؤر التوتر، أغلبهم في صفوف تنظيم "داعش" بسورية ويتواجدون بدرجة أقل كعناصر في جبهة النصرة وتنظيم القاعدة" كما يوجد منهم بضع مئات في ليبيا.
صبرا جميل والله المستعان
( وما الله بغافل عما يعمل الظالمون ) إذا ما أخذوا جزاهم في الدنيا بياخذون جزاهم في الآخرة أضعاف ما عملوا ... الله كريم.
انتهت مهمتهم
ملؤوا جيوبهم أموال مقابل الدماء التي سفكوها و عادو ، لعنة الله عليهم المرتزقة
وين هداياهم
الف اللعنة عليهم المفروض احصلون هداياهم ونصيبهم من الدولة والحكومة تبرز ليهم القصاص
المفروض
المفروض بدون حساب ولا كتاب على المقصب عشان لا ينشرون افكارهم الارهابيه لبقايةً الشعب التونسي
انتهت مهمتهم
نعم عادوا لبلادهم بعدما دمروا سوريا وشاركوا في هلاك الحرث والنسل
ولاندري متى تأتيهم الإشارة ليبدأوا من جديد.
ايه والله
يمكن راح يستلمون دور ثاني لتسطير مزيد من ملاحم سفك الدماء باسم الدين وحرية واستقلال واسقاط انظمه
ابومحمد
هدول الاينتمون الي الدين بشي وليسو مسلمين المسلم لا يقتل اخاه المسلم الله يلعنهم ويلعن الي يدعمهم والي يتبناهم دمرو سوريا ولعراق حسبي الله ونعم الوكيل