قال مولود تشاووش أوغلو وزير الخارجية التركي اليوم الاثنين (7 ديسمبر/ كانون الأول 2015)، إن "تركيا تختلف مع سياسة ايران في سورية والعراق و"السياسات الطائفية" لإيران خطيرة" وأضاف "إن العمليات الجوية فقط ليست كافية للقضاء على تنظيم "داعش" في سوريا وإن هناك حاجة لقوة برية فعالة لدعم المعارضة المعتدلة هناك.
وجاءت تصريحاته في مقابلة مع قناة (كانال 24) التلفزيونية التركية.
وجاءت التصريحات بحسب ما نقلتها وكالات الأنباء اليوم قول وزير الخارجية التركي " إن العبادي طلب مرار وزير خارجية تركيا: العبادي طلب مرارا مساندة أكثر فاعلية من تركيا لمواجهة "تنظيم"، وأضاف "سبب وجود القوات في العراق معروف وهو تقديم المشورة والتدريب"، وقال "إن العملية الجوية ليست كافية للقضاء على "داعش" ومن الضروري وجود قوة برية فعالة مع المعارضة المعتدلة"، وبين "من واجب تركيا حماية الجنود الذين يقدمون التدريب في منطقة الموصل".
تختلف
شلون مافهمت
انتم تدعمون الارهاب الداعشي لشراء النفط الرخيص منهم وتمولوهم
من اللذي ادخل الدواعش الى سوريا والعراق اليس السياسة الاردوغانية
تضحك على من
هل للحماية فقط
تركيا تريد أن يكون لها دورا بعد خسارة سوريا والمناطق الآمنة بحجة حماية التركمان ولكن لو تركيا تتحرك بنظرة غير طائفية لتم احترامها من الجميع. هناك في الموصل أغلبية تركمانية شيعية في الموصل في تلعفرتم طردهم من بيوتهم .... .هذا امتحان لاردوغان إن كان يتصرف بأسلوب قومي أم طائفي. فلتكن تركيا بيت للجميع
المعارضة اللي تمسونها معتدلة في سوريا مو العراق
و حين تبغون تسوون تدخل بري لازم يتم عبر القنوات الرسمية ، و ليس من الخلف