اذا عرف السبب بطل العجب

السبب هو تعجرف الإستشاريين البحرينيين و طمعهم، مثال بسيط على ما أدعيه هو رفضهم لنظام تسجيل الحظور بالبصمة و كأن الوزارة هي شركتهم الخاصة يدخلونها و يغادرونها متى ما شاءوا بدون رقيب و لا حسيب.
أكبر هم هؤلاء هو جمع الأموال بأي طريقة و ليس خدمة أبناء وطنهم الذين أوصلوهم إلى ما هم فيه، حتى اضطر المواطن لدفع مبلغ بالآلاف ليقوم الاستشاري بعملية جراحية له في مستشفى حكومي بدلاً أن تكون الخدمة مجانية و هذا أكبر دليل على فساد هؤلاء و جشعهم، و الكثير من الأمثلة و الأدلة التي لا يتسع المجال لذكرها.

انا اشهد بذلك

فهو واقع ملموس يلمسه المواطن البسيط فقط واضيف على كلامك الراقي اخي ان الوزارة الموقرة تحتاج لإعادة تأهيل وزيادة كادرها الطبي خصوصا في الطوارئ التي من المفترض ان تسمى طوارئ وذلك لمدد الانتظار الطويلة ، كذلك مواعيد العمليات والجراحات بالسنة الكاملة فالوزارة وليعذرني المشئولين فيها من سيء لأسواء

لا توجد كفاءة طبيه في مختلف التخصصات

لا حياة لمن تنادي