تشعر الأم العاملة بتأنيب الضمير عندما يتعلق الأمر بتواجد أطفالها بعيداً عنها، لكن دراسة أخيرة كشفت أن أبناء الأمهات العاملات قد يتفوقون على أقرانهم من أبناء النساء الغير عاملات، حسب ما نشرت صحيفة "البيان الإماراتية" اليوم.
وذكرت الدراسة التي أجراها باحثون في جامعة هارفارد الأميركية أن الابنة التي تربيها أم يكثر تواجدها خارج المنزل، يجعل منها ذات مسؤولية أكبر، وستتمكن في المستقبل من الحصول على دخل أعلى بنسبة 23 بالمئة مقارنة بنظيراتها، وبالتالي تزداد فرصتها في شغل مناصب ريادية أو قيادية.
كما يتأثر الأبناء الذكور بحيث يصبحون معتمدين على أنفسهم بدرجة كبيرة، مما يخلق لديهم نظرة أكثر مساواة بين الرجل والمرأة، ويكونون أقل التزاماً بالتقاليد التي تعتبر عمل المرأة في البيت ملزماً عكس الرجل.
ووفق الدراسة، التي شملت 50 ألف شخص في 24 دولة، فإن الآباء الذين ولدوا لأمهات عاملات لا يمانعون في القيام بالأعمال المنزلية ورعاية الأطفال، كما أنهم أكثر قابلية للارتباط بامرأة عاملة.
لكن تبقى بنات الأمهات العاملات الأوفر حظاً من الذكور في تبوأ مناصب قيادية وتحقيق دخل مرتفع نسبياً، ربما لأن الأم العاملة مصدر إلهام للبنت أكثر من الولد، فتكبر البنت لتسير على خطى والدتها.
أم بديلة
عندنا قد تكون نتائج الدراسة عكسية حيث مسؤولية تربيتهم على الخادمة التي يوكل إليها التدليل المفرط وإلا ...
دراستهم تطبق عليهم
مو علينه
..
نظرة مادية تركز على لفلوس و نسيت الأخلاق و الأدب و المبادئ اله نكسبها من تربية المنزل
عفوا جامعة هارفرد
هالدراسة ما تنطبق علينا وخصوصا إذا كانت تشتغل الام نظام شفتات يعني الاولاد متغربلين والخالات والعمات والجدات والخدم كلهم متغربلين بولادها وتحملهم مسؤوليه وجان زين بعد الاولاد فاالحين طبعا الا من رحم ربي
خخخخخخ
يعني هالامهات الاطلعوا اساتذة ودكاترة وهم مو متعلمين حق يشتغلون بعد وش ...دراسة فاشلة
دراسة فاششششله
واضح انها دراسة مدفوع لها لاهداف الله يستر علينا منها