تدور اليوم (الاثنين) عجلة قطار دوري الدرجة الأولى لكرة القدم (النسخة الـ 60) للموسم الجديد 2015/ 2016 وسط تطلعات بأن يكون موسماً أفضل يتجاوز فيه الظروف والصعوبات التنظيمية والفنية التي ظلت تحيط بهذه المسابقة العريقة وخصوصاً في السنوات الأخيرة وأدت إلى تراجعها على المستوى الفني والتنظيمي والجماهيري.
وسعى الاتحاد البحريني لكرة القدم إلى الاهتمام بإحداث التجديد في جسد المسابقة الأم «الدوري» وإخراجها من «القالب التقليدي» وفق ما أعلن عنه رئيس اتحاد الكرة الشيخ علي بن خليفة عن خطوات للنهوض بوضع ومستوى الدوري التنظيمي والتسويقي والإعلامي والجماهيري، وبدت مؤشراتها منذ الموسم الماضي بزيادة مكافأة بطل الدوري من 10 آلاف دينار إلى 45 ألف دينار وزيادة المكافآت المرصودة لبقية الفرق من الثاني إلى العاشر وإيجاد الحوافز على أمل أن تحرك المياه الراكدة في ملاعب الدوري وسط الصعوبات التي يعانيها الدوري.
وعلى الصعيد الفني والتنافسي يتوقع أن تشهد خريطة وملامح المنافسة على لقب الدوري الجديد تغييراً باتساع رقعة التنافس يكسر حاجز الصراع التقليدي الذي سيطر على بطولات الدوري بين القطبين بين المحرق صاحب النصيب الأوفر لبطولات الدوري منذ انطلاقتها موسم 1956/ 1957، وبين غريمه الرفاع الطامح إلى العودة إلى الألقاب المحلية بعد إخفاق الموسم الماضي، وذلك بعد دخول فرق عدة على خط المنافسة في البطولات المحلية مثل الحد بطل كاس الملك ووصيف الدوري الموسم الماضي وبطل السوبر للموسم الجاري وكذلك فريق المنامة الذي دخل صراع المنافسة الموسمين الماضيين، والرفاع الشرقي بجانب فريق الأهلي العائد بقوة إلى واجهة المنافسات بعد صعوده الموسم الجاري إلى دوري الأضواء في ظل الاهتمام الذي تحظى به هذه الفرق وتعزيز صفوفها بلاعبين محليين بارزين ومحترفين وإعدادها الجيد، فيما يتركز طموح بقية الفرق بين السعي إلى تحسين مواقعها في وسط جدول الدوري أو البقاء بعدما واجهت شبح الهبوط والمراكز المتأخرة في المواسم الأخيرة، وأن مؤشرات الصراع في القمة والقاع من شأنها رفع درجة الإثارة في منافسات الدوري وتعويض النقص في الأمور الفنية.
وتفاوت إعداد الفرق العشرة إلى الدوري الجديد بين الإعداد المحلي والخارجي لأسباب مختلفة أبرزها فارق الإمكانات، إذ تميزت استعدادات فرق الحد والبسيتين والمحرق التي أقامت معسكرات في تركيا وقطر ما ساهم في رفع جهوزية فرقه، فيما اكتفت بقية الفرق السبعة بالإعداد المحلي.
العدد 4797 - الأحد 25 أكتوبر 2015م الموافق 11 محرم 1437هـ
البداية من الجمهور
يجب أن تكون مكافآت الجماهير التي تحضر كبيرة ومجزية حتى نحصل على حضور جماهيري مميز وهو ما سوف يساعد على رفع مستوى اللعبة. في بطولة عادية كدوري الشيخ ناصر تكون جوائز الجماهير كبيرة فتجد الحضور الجماهيري مميز أما في الدوري المحلي فالجماهير لا تجد حتى ربع تلك الحوافز!!!
ههههههه
تقصدون دورة التعارف لو ويش
للاسف
للاسف الي خله مثل ردودك تنتشر هو سوء الاعلام للدوري ومبالغه باظاهر السلبيات فقط دون ذكر الايجابيات والف مرة كررنا من غير قوة اعلاميه على جميع الاصعده مطلوبه عشان تتغير نفسيه الجماهير ولاعبين لازم اعلامنا يجاري بقيه دول
للاسف
للاسف الي خله مثل ردودك تنتشر هو سوء الاعلام للدوري ومبالغه باظاهر السلبيات فقط دون ذكر الايجابيات والف مرة كررنا من غير قوة اعلاميه على جميع الاصعده مطلوبه عشان تتغير نفسيه الجماهير ولاعبين لازم اعلامنا يجاري بقيه دول
تريدون تنافس
اعملوا مثل ماعملت الشقيقة قطر ادخلوا فرقاً جديدة وافسحوا مجال المنافسة لا تحصرونها بين فرق محددة وانتم تدرون ماذا اقصد
كيان ميت
النفخ في كيان ميت لايفيد... وضعيه البلد السياسية لاتشجع على رياضة ولا اي شي الناس مصابة باكتئاب
الاسد
شلون يعني فرق جديده .. الموجودين يعانون من ضعف المستوى . من وين تبي فرق جديده ؟؟ اذا كان هناك لاعبين مميزين عندك لماذا لا ينضموا للأنديه التعبانه ويرفعوا من المستوى