باريس تدين

ما الفائدة من الادانة ما لم يكن هناك افعالو ردا قوىا من امم المتحدة يا فرنسا هذه الدولة لا تحترم لا امم المتحدة و لا غيرها لانكم لم تستعملو قوة ضدها و لكن مصالحكم يمنعكم من ذلك تدينون بلا فائدة

القنبلة النووية

وفرنسا قبل كم سنة كانت تقوم بتجارب للقنبلة النووية في اعماق البحر الابيض المتوسط ليش ماتكلمتون

تجربة

بس الحمد لله ما جربت هالصواريخ على الشعوب اللي كل يوم تباد أسر وقبائل وشعوب وبشكل يومي ولا من مدين لهذه الجرائم وأمام منظر الدول العالمية
ولكن المصالح المادية عمت عيونكم عن هذه الجرائم يا فرنسا أو بالأحرى صفقت التسعة مليار عمت عيونكم يا فرنسا

إلا تجربة

الصراخ على قدر الألم يافرنسا

بكاء بصوت سخيف..

هذه التصريحات ان دلت على شيء فهي تدل على معرفة الغرب والشرق لما آلت اليه القوة العسكرية الايرانية وبالتحديد الصناعات العسكرية والتجارب الصاروخية المؤكدة لجهوزية وقوة الجمهورية الاسلامية في ايران بجميع نواحي القوة الدفاعية والهجومية فضلاً عن الحنكة السياسية الصارخة..
تصريحات بهذا الشكل فضحت القوى الاستكبارية وكشفت ضعفهم في حال فكروا فقط بمجرد التفكير للهجوم على الجمهورية الاسلامية في ايران.
يريدونها ضعيفة وهذا حلمٌ من أحلامهم لو استطاعوا لفعلوها بأيديهم القذرة في المنطقة وعملائهم قبل زمن طويل..