أظهرت صورة مؤثرة نشرها المتحدث الرسمي لهيئة الهلال الأحمر بمنطقة الرياض، على حسابه بموقع "تويتر"، أحد مسعفي الهيئة بالمشاعر المقدسة يحتضن طفلاً توفي والداه بحادث التدافع بمنى الأربعاء (23 سبتمبر/ أيلول 2015).
وحظيت الصورة، حسبما ذكرت صحيفة "الوطن" الكويتية، بتداول واسع بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، الذين أبدوا تعاطفهم مع الطفل في فاجعة فقدان والديه، وأثنوا على الروح الطيبة والحنان الذي يتضح في الصورة من المسعف تجاه الطفل، بحسب موقع أخبار 24 السعودي.
ورغم ما تحمله الصورة من معاني الإنسانية من جانب المسعف، الإنسان، إلا أن فيها جانباً مبكياً على مصير هذا الطفل الذي فقد والديه وما ينتظره من مصير لا يعلمه إلا الله.
وقال متحدث الهلال الأحمر بالرياض تعليقاً على الصورة: "عندما يجتمع الإخلاص في العمل مع الأخلاق الكريمة يكون الناتج في الصورة.. طفل توفي والداه في حدث التدافع".
نتمنى
نتمنى .. ان يفسح المجال لاخرين للمساعده في التنظيم حتى لا تتكرر المجازر مره اخرى ..
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
الحمد لله على قضاءه...إن الله ربنا أحن علينا من والدينا...
سيتكفله الله بعنايته الإلهية...رحم الله والديه وسخر له من يكفله ويحن عليه.. وعوضه الله بفقدهما خير الدنيا والآخرة
إنا لله وإنا إليه راجعون
واعليه هالصغير
كل الطواقم الطبيه بالعمل الانساني الرحمه والتعامل مع الجميع بغض النظر من يكون وشنو مذهبه العمل والقسم لايفرق بين فلان وعلان وهالمسعف احتضن طفل فقد كل شي. الله يساعد الموظفين بخدمة الحرمين مسوليه
موقف مؤثر
صار يتيم من صغر سنة .
ونعم با الله
رب العالمين كفيل برعايته يسخر له بنى البشر برعايته وحبه فا الأبوين تراكاه عند رب العباد ونعم با الله
نتمنى من خادم الحرمين الشريفين
نتمنى من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان ان يمنحه الجنسيه السعوديه ويتبناه
الانسانية لا تعرض الطائفية
كم هو جميل رؤية مثل هذه المناظر من وسط الاحزان والاخبار المفجعة بشهداء المغرب والجمهورية الاسلامية .. ما يهز الوجدان في الصورة هو سقوط جدار مرض الطائفية والمسعف كل همه هو مفردة الانسان .. قاتل الله داعش وأخواتها مصدر الشر في بلاد المسلمين
من المحرق
هذا الجانب الإنساني دليل علي ان بلاد الحرمين جديره برعاية ضيوفها بالرغم من الألم في وفاة العدد الهائل من الحجيج.