اتهمت لجنة جائزة نوبل للسلام أمينها العام السابق بخيانة الأمانة، وذلك بعد أن نشر كتاباً يكشف التفاصيل الخفية للجوائز التي قدمت في السنوات القليلة الماضية، لكنها لم تلوح بفرض عقوبات عليه، بحسب ما ذكرت وكالة "رويترز" اليوم الثلثاء (22 سبتمبر/ أيلول 2015)، وذلك حسبما نقلت "سكاي نيوز عربية".
ونشر مدير معهد نوبل، جير لوندستاد، كتاباً بعنوان "سيكرتري اوف بيس"، يسرد فيه الشخصيات التي قررت لمن تذهب الجائزة خلال فترة وجوده باللجنة، بصفته مدير المعهد نوبل في الفترة بين 1990 - 2015، كما يشرح فيه إجراءات اختيار المرشحين للجائرة.
وحضر لوندستاد اجتماعات اللجنة التي تتشكل من خمسة أعضاء، لكن لم يكن له حق التصويت.
وذكرت اللجنة أن "لوندستاد انتهك من عدة نواح تعهده بالسرية"، مؤكدة أن مناقشاتها ظلت طي الكتمان على مدى 50 عاما.
وقال لوندستاد في مؤتمر صحافي لإطلاق كتابه إنه أراد عرض ما ينظر إليها بشكل كبير باعتبارها أرفع جائزة بالعالم بمزيد من الانفتاح، وإنه يشعر أنه احترم قواعد السرية، وذكر أنه سيصدر بيانا، اليوم (الثلثاء).
بق بق
طلع حاميها حراميها
جائزة نوبل استحقها انا
يعنى حتى جائزة نوبل للسلام متلاعب فيها. من الى يعجبهم ايحطونه و الى ما يعجبهم ايشيلونه ،هههههه و الله خراطة خرطوها و قعدوا. و انت يا الشاطر توك موتعى قعدت من النوم ،صباح الخير.