يصادف اليوم الأربعاء (9 سبتمبر/ أيلول 2015)، اليوم العالمي للإسعافات الأولية، حيث يطالب الكثير من العاملين في هذا المجال بنشر ثقافة الإسعافات الأولية للحد من تفاقم الوفيات إثر التأخر في تقديم الإسعافات الأولية. وتفتح «الوسط» عبر موقعها الإلكتروني اليوم الباب أمام القراء للمشاركة بما لديهم من تجربة في مجال الإسعافات الأولية... شارك بقصتك أو أي موقف تعرضت له يتعلق بالإسعافات الأولية عبر موقع «الوسط» www.alwasatnews.com.
العدد 4750 - الثلثاء 08 سبتمبر 2015م الموافق 24 ذي القعدة 1436هـ
انتبهوا لأطفالكم
بينما كانت طفلتي من العمر سنة واحد كنت أنا في الغرفة المجاورة وانا كنت أرضع أختها الصغيرة أم 5 ايام والا اسمع بنتي من العمر سنة نفس الي تبولع مو قادرة تتنفس إلا في بوزها الوكا مالت الماي إلا هرعت لها وقلبتها رأسها علئ رأسها عشان اطلع الوكا جان اختنقت وانا مادري الحمدلله الحمدلله اني مطلعة عنها صدقه قبل ولولا خسرت طفلتي
ادفعوا صدقات عن أطفالكم تدفع البلا
إستيقظت من النوم لأرى إبني الصغير يحاول التنفس و في فمه برغي
كان بجانب الباب على الارض يحاول إصدار صوت . لكنه ضعيف جدا .و لم ارى في فمه شي. اسرعت بعمل الأسعافات الاولية بضربات باليد على ظهره و هو في حضني حتى انقذف البرغي و اخرجته من فمه ليقوم بالبكاء و حمدت الله حينها .
أبو أحمد
البلادي
.و قد حشر هذا الطفل رأسه ما جعله يصبح في وضعية المشنقة فبحثنا عن اي وسيلة لإخراجه إلى أن وجدنا قطعة من الحطب(مربع) و فرجنا القضبان لنتمكن من إنقاذه
البلادي
منذ أكثر من 13 عام كنا في منزل جدي و كان الأطفال حينها يلعبون خارج المنزل و الكل يتسامر في الحديث مع الآخر إلى أن توقفت الأحاديث بصراخ أحد الأطفال فهب الجميع ليستطلع سبب هذا الصراخ المخيف فرأينا احد الأطفال قد انحشر رأسه بين القضبان الحديدية (حيث أن مدخل البيت مبني على الطريقة القديمة اي توجد جدران يمين و يسار الباب و في هذه الجدران توجد ثلاثة قضبان للزينة)