أعربت إيران، أمس (الثلثاء)، عن استعدادها لإجراء محادثات مع دول الخليج العربي. جاء ذلك على لسان وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، على هامش مراسم ذكرى تكريم ضحايا حزب «موتلفه»، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا). وقال ظريف إن إيران كانت ولاتزال مستعدة دوماً للدخول في محادثات مع الدول المطلة على الخليج العربي وعليهم هم أن يحرصوا على ذلك أيضاً.
طهران، الرياض - د ب أ
أعربت إيران أمس الثلثاء (25 أغسطس/ آب 2015) عن استعدادها لإجراء محادثات مع دول الخليج. وجاء ذلك على لسان وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف على هامش مراسم ذكرى تكريم ضحايا حزب «موتلفه»، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا).
وقال ظريف إن الجمهورية الإسلامية كانت ولاتزال مستعدة دوماً للدخول في محادثات مع الدول المطلة على الخليج العربي وعليهم هم أن يحرصوا على ذلك أيضاً.
وكان مساعد وزارة الخارجية الإيرانية للشئون العربية والإفريقية، حسين أمير عبداللهيان قال إن الاتفاق النووي يخدم مصلحة الجميع في المنطقة، وإن السعودية أيضاً «ستكون من المنتفعين». ونقلت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية (إرنا) عنه القول: «نحن نرحب بالحوار والتعاون مع السعودية من أجل إعادة السلام والأمن والرخاء إلى المنطقة».
يأتي ذلك فيما استعرض وزير الخارجية السعودي عادل الجبير ونظيره الأميركي جون كيري مستجدات الأوضاع في المنطقة.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس) أمس (الثلثاء) أن الجبير وكيري استعرضا خلال اللقاء الذي جمعهما في منزل كيري الصيفي بجزيرة نانتكت في ولاية ماساتشوستس أمس الأول (الإثنين) «الأوضاع الإقليمية في المنطقة ومستجداتها، كما استعرض الجانبان العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تطويرها في العديد من المجالات».
العدد 4736 - الثلثاء 25 أغسطس 2015م الموافق 11 ذي القعدة 1436هـ
الضاهر
بعد خسائر ايران في اليمن وسوريا وكل هالمليارات الي تم ضخها فالأسلحة بدل استخدامها لزيادة قوت الشعب الإيراني ، ها هي ايران تريد الصلح ...
الحوار هو الحل الأمثل
الحوار مع الجمهورية الاسلامية الايرانية هو الحل الأمثل لحل أزمات المنطقة التي تعج بالإرهاب والتطرف والتكفير والتغيير الديموغرافي للمجتمعات العربية خصوصاً والإسلامية عامة، فهناك أيادي تدخلت في زرع هذه الفتن الطائفية والفئوية من اجل مصلحة دول وكيانات اخرى والمحرك الأساسي لهذه الأيدي الخبيثة معروف لدو المجتمعات في المنطقة ومايشوب البعض في معرفتهم هو تضليل للرأي والعنجهية والعناد من اجل فرض رأي لا رأي غيره يصب في مصلحة إهداء الأمة الاسلامية جمعاء ....
الحوار
الحوار أفضل وسيله لحل المشاكل واوفر للامن والمال والوقت ومهما كانت الإختلافات وجرت الحروب فمصيرها الى الحوار والخساره للشعوب .
لا يلدغ المؤمن من جحر 14 ألف مرة.
في عام 1997 جاء خاتمي المعتدل إلى الحكومة (أقول الحكومة و لا أقول السلطة لأن السلطة بيد المرشد الأعلى و ليس الرئيس) و تفائل العالم و معه دول الخليج بأن إيران قد تغيرت و أنها صارت أقل تطرفا و غطرسة .. لم يكن مجيئ خاتمي إلى الحكومة سوى مسرحية كانت تمثلها السلطة الفعلية في إيران مع العالم و دول الخليج ... اليوم السلطة في إيران تريد أن تمثل ذات المسرحية و لكن الممثل اليوم هو روحاني و ظريف .. أقول العبوا غيرها.
العبوا غيرها
الرئيس روحاني و القيادة المتمثله في ايران اكثر حرصا
على دماء الشعوب أتساءل اين الدول الغنية بالنفط العربية من القضية الفلسطينية من وقف معها في حرب غزة من ساندها في ذلك الوقت ومدها بالسلاح....
أمركم مريب
تعادون دولة اسلامية كما يفعل الكيان الصهيوني
من
من لايؤمن بالحوار فليدلنا على مخرج لحل للازمات
صدقت
لا أمان للحاقدين مهما اظهروا من التسامح فالحاقد يظل حاقد ومشروع تصدير الثورة قائم..
ولاعزاء للمطبلين الذين يتشدقون بالقضية الفلسطينية.
يا ماما
ايران لو تبي فيكم اكبر جيش عندكم سوته مريس فيعني بلا غطرسة و لف ودوران اذا مدت ايدها ليكم يعني غصبن عن امن جابتكم لازم توافقون لانه الكل يدري جيوش الخليج هي قوة دفاع و ليست هجوم و لاتستطيع الرد اذا واجهها ابطال الجمهوريه