بحث وزير المواصلات والاتصالات كمال أحمد مع الرئيس الاقليمي للشركة المشغلة لميناء خليفة بن سلمان إي بي إم تيرمينلز سورن سجوستراند جيكوبسن، سبل تسهيل الإجراءات المتبعة بالميناء بما يحقق انسيابية حركة النقل والتخليص وبما لا يؤثر على مصالح التجار والمستوردين.
وحضر اللقاء وكيل شئون الموانئ والملاحة البحرية حسان على الماجد والوكيل المساعد لشئون الموانئ يوسف عيسى بوبشيت، ومن جانب الشركة حضر ريك مولرو الرئيس التنفيذي للشركة مارك هاردمن.
واستمع الوزير لشرح عن عمليات الميناء والسبل المتبعة لمناولة البضائع والخطوات المتخذة من قبل الشركة لتطوير العمل في جميع قطاعات الميناء.
وأكد على ضرورة بذل المزيد من الجهد للرقي بمستوى الذي تنتهجه الشركة وأهمية اتباع السرعة والكفاءة في الإنجاز ورفع مستوى الجودة في عمليات الميناء.
من جانب آخر، عرض الممثل الإقليمي للشركة المستجدات الحاصلة بشأن مشروع طرح أسهم الشركة للتداول في سوق الأوراق المحلية، إذ شدد الوزير على ضرورة العمل بجهد كبير لإنجاز هذا المشروع في الوقت المحدد.
كما بحث الوزير مع الرئيس الإقليمي سير عمل مشاريع الشركة الحالية ونسب إنجازها بالإضافة إلى مناقشة الخطط والبرامج المستقبلية للشركة في المملكة. كما تمت مناقشة موضوع البضائع السائبة وطرق مناولتها وخطط ومشاريع الشركة في هذا المجال.
في الختام، أبدى وزير المواصلات تقديره للدور البارز الذي تقوم به الشركة في عملية تشغيل الميناء وتمنى له وللشركة التوفيق والنجاح وبذل المزيد من الجهد لتذليل المعوقات وتسهيل الإجراءات لضمان سرعة وكفاءة العمليات بميناء خليفة بن سلمان.
...
أقولها بالاسم مسولة ............... هي السبب. لانها بكل بساطة خريجة الفندقه ولا دخل لها في احتياجات الشركات البحريه. فاقد الشي لايعطي.