شرعت المحكمة الكبرى الجنائية برئاسة القاضي إبراهيم الزايد وعضوية القاضيين إبراهيم البوفلاسة و محمد عزت وأمانه سر يوسف بوحردان بقضية متهم بقتل شاب بمدينة حمد في ليلة النصف من شعبان ،وحددت المحكمة 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2015 للاستماع لشهود الإثبات.
وكان وكيل نيابة محافظة الشمالية عبد الله الذوادي صرح عن تلقي النيابة العامة بلاغاً من مركز شرطة مدينة حمد الجنوبي بمقتل شاب في بداية العقد الثاني من عمره، بعد طعنه بسكين، وقد انتقلت النيابة حيث أجرت المعاينة لمكان الحادث وجثة المجني عليه بأحد المراكز الصحية، وقامت باستجواب المتهم والذي قرر بتواجده بأحد الأماكن للاستعراض بالسيارات، حيث ارتطمت يده بالخطأ بالمجني عليه، وبعد بدء تحركه من المكان لاحقه المجني عليه وآخرون، حيث نشبت مشاجرة بينهما، استل على إثرها المتهم والبالغ من العمر 19 عام سكينا من سيارته ووجه به طعنة واحدة للمجني عليه وفر هارباً من المكان.
وأضاف "ووجهت له النيابة العامة تهمة القتل العمد.
آه يالبحرين
البحرين من عقب 2011 صارت مو البحرين اللي نعرفها .. حسبي الله على اللي كان السبب
#رفاعي
عدموه
هذا المفروض يعدمونه عشان يحترق قلب اهله عليه مثل ما حرق قلوب اهل الفقيد .. عديم الانسانية لازم يكون عبرة لغيره .. عقبال قاتل ام الحصم بعد نجوفه يتحاسب ويتحاكم .. حسبنا الله ونعم الوكيل
أين الأمان!؟
هل وصلنا إلى درجة أن يقتل أبناؤنا بجوار منازلهم؟ ترى أين هو الأمان يا وزارة الداخلية؟ أليست هذه مسؤوليتكم؟
الأمن والأمان موجود ولله الحمد
الأمن والأمان موجود بمملكتنا ولله الحمد محسودين عليه وأفضل حال من الدول الأخرى الي فيها الأمن والأمان شبه معدوم، ليس فقط قط اللوم على وزارة الداخلية في كل مرة فأذا على هذه الشاكله يحتاج امام كل منزل وممر يقف رجل شرطة. من الأفضل هو توعية الأبناء وتربيتهم أفضل تربية بدل ان لا يتربون في الشوارع واكتساب العادات السيئة من الغير في ظل غياب دور الأسرة التوعوي.
تذكير
(القاتل يقتل و لو بعد حين)
وافوض امري الى الله
بشرالقاتل بالقتل ولو بعد حين