أعلنت وزارة الداخلية السعودية، أمس الثلثاء (7 يوليو/ تموز 2015)، توقيف ثلاثة أشقاء سعوديين يشتبه بتورطهم في التفجير الذي تبناه تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) واستهدف مسجد الإمام الصادق في الكويت.
وقالت وزارة الداخلية في بيان: «أسفرت التحريات المشتركة عن الاشتباه القوي بعلاقة ثلاثة أشقاء سعوديين بأطراف الجريمة الإرهابية بمسجد الإمام الصادق، منهم اثنان من مواليد دولة الكويت، ولهم ارتباط بشقيق رابع يتواجد في سورية ضمن عناصر تنظيم «داعش» الإرهابي هناك».
من جهتها، أعلنت وزارة الداخلية الكويتية، في بيان، أن شقيقين سعوديين أوقفا في السعودية نقلا المتفجرات المستخدمة في الهجوم الإرهابي على مسجد الصادق وأن لهما شقيقاً في الكويت تم تسليمه للسعودية.
الرياض - أ ف ب
أعلنت وزارة الداخلية السعودية أمس الثلثاء (7 يوليو/ تموز 2015) توقيف ثلاثة أشقاء سعوديين يشتبه بتورطهم في التفجير الذي تبناه تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) واستهدف مسجد الإمام الصادق في الكويت.
وقالت وزارة الداخلية في بيان: «أسفرت التحريات المشتركة عن الاشتباه القوي بعلاقة ثلاثة أشقاء سعوديين بأطراف الجريمة الإرهابية بمسجد الإمام الصادق، منهم اثنان من مواليد دولة الكويت ولهم ارتباط بشقيق رابع يتواجد في سورية ضمن عناصر تنظيم داعش الإرهابي هناك».
وأضاف البيان أنه تم اعتقال أحدهم في الكويت وآخر في محافظة الطائف غرب المملكة، أما الثالث فتم «رصد تواجده بمنزل بحي المضخة بمحافظة الخفجي حيث تمت محاصرته، وأثناء مباشرة رجال الأمن إجراءات القبض عليه، وتوجيه النداءات إليه بتسليم نفسه بادر بإطلاق النار باتجاه رجال الأمن، مما اقتضى التعامل مع الموقف بموجب الأنظمة وتبادل إطلاق النار معه واقتحام المنزل بعد تحصنه فيه والقبض عليه».
وأضاف البيان أنه «نتج عن تبادل إطلاق النار إصابة اثنين من رجال الأمن ونقلهما إلى المستشفى». والسبت الماضي أعلنت السلطات مقتل المطلوب السعودي يوسف عبداللطيف شباب الغامدي في الطائف خلال مداهمة للشرطة بعد محاولته الهرب. وتم توقيف 3 مشتبه بهم خلال العملية. وعثر خلال المداهمة على رايات تنظيم «داعش».
ذكرت وزارة الداخلية الكويتية في بيان لها عن تمكن سلطات الأمن السعودية بناء على تنسيق معلوماتي من أجهزة الأمن الكويتية حيث تمكنت من ضبط اثنين من المتهمين السعوديين الذين شاركوا في حادث التفجير الإرهابي الذي وقع يوم الجمعة الموافق 26 يونيو/ حزيران الماضي بمسجد الإمام الصادق بمنطقة الصوابر حيث قام المتهمون بتوصيل المتفجرات للمتهم عبدالرحمن صباح عيدان، وقد أثبتت التحليلات والتحقيقات اللازمة أن المتفجرات هي من النوع نفسه الذي استخدم في حادثتي التفجير الإرهابي الذي وقع في منطقتي الدمام والقطيف بالمملكة العربية السعودية الشقيقة.
إلى ذلك، عاقبت المحكمة الجزائية المتخصصة بقضايا الإرهاب وأمن الدولة وسيط سلاح سعوديّاً بالسجن تسع سنوات، خطط لتزويد إرهابيين بقواعد وقذائف «آر بي جي».
وذكرت صحيفة «الوطن أونلاين» أمس أن هذا الوسيط كان يخطط لتزويد أحد المطلوبين أمنيّاً بعشر قواعد و100 قذيفة لسلاح «آر بي جي»، إضافة إلى 40 صندوق ذخيرة رشاش.
وقرر القضاء إنزال عقوبة السجن تسع سنوات على وسيط السلاح، وذلك عقب إدانته بما كان يخطط له، فضلاً عن اشتراكه في مسيرات وتظاهرات مناوئة للدولة، وتردد فيها هتافات مثيرة ومحرضة ضد أمن السعودية وقياداتها.
إلى ذلك، عاقب القضاء السعودي أحد العناصر التي التحقت بتنظيم «داعش»، بالسجن 7 سنوات جراء تعريضه لسمعة المملكة للإساءة بهذا الفعل.
وقالت صحيفة «الوطن» إن المحكمة الجزائية المتخصصة أصدرت حكماً ابتدائيّاً يقضي بثبوت إدانة المدعى عليه بالافتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته بسفره إلى تركيا ثم الدخول إلى سورية؛ للمشاركة في القتال الدائر هناك دون إذنه، وانضمامه إلى تنظيم داعش الإرهابي هناك.
العدد 4687 - الثلثاء 07 يوليو 2015م الموافق 20 رمضان 1436هـ
هذه مشاكل ازدواج الجنسية
يدخل بالجنسية الكويتية ويخرج بالجنسية السعودية هذه من مشاكل الشائكة في دعم الإرهاب والهروب من القبض عليهم ونقول سعت تلك الدولة للتغيير التركيبة السكانية وهاهي تحصد نتائجها
يا وسط بطلوا اعيونكم
للمرة المليون نقول لكم اذكروا فقط تنظيم داعش الإرهابي فالإسلام منهم براء
شخص مجرم وساعد في قتل ناس ابرياء يسجنونه بس سبع سنوات ؟؟
من كان شريك في الجريمه فهو مجرم وعقاب القاتل بالقصاص
وزيدك من الشعر بيت
اللي بزود الارهابيين بقواعد ار بي جي وصناديق ذخيره له 9 سنوات! احنا تاير محروك وتاكلها 15 ضمان.عجب
كفو عليش ياكويت
طلعتين الحثاله المعشعشة وهي وين
شكرا
شكرا لجهود الأمن بالمملكة العربية السعودية