أكد وزير العدل والشئون الاسلامية والاوقاف الشيخ خالد بن علي آل خليفة، أن الأحداث الخطيرة التي تمر بها المنطقة تستوجب بذل أقصى درجات المسئولية الوطنية، وكل من موقعه، باتجاه صون الخطاب الجامع، وابعاد المنبر الديني عن كل أشكال الاستغلال لغير أهدافه السامية والجليلة.
وقال، في بيان امس الثلثاء (30 يونيو/ حزيران 2015)، إن وزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف، وبالتنسيق مع الأوقافين والجهات المختصة، تتابع بشكل حثيث خطب وأنشطة دور العبادة، وسيتم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق كل من يتورط في التحريض على الكراهية ويشق الصف الوطني والإسلامي أو مخالفة ضوابط الخطاب الديني.
وأهاب وزير العدل برجال الدين وخطباء المساجد بأخذ دورهم وتحمل مسئولياتهم في هذه المرحلة، التي تتطلب الحيطة والحذر الواجب، قائلاً إن الإرهاب بجميع أشكاله واتجاهاته ومنابعه يشكل اليوم أكبر عدو للدين.
واشار الى ما تسعى اليه هذه الجماعات الإرهابية من تقويض للاستقرار، وهدم منجزات الدول، والقيم الحضارية، والنسيج الوطني، ووحدة الصف الاسلامي، وإثارة الطائفية خدمة لهذه الأهداف الشريرة.
وشدد على وجوب الحرص الشديد بالالتفات إلى مضامين خطاب المنبر الديني، وإدراك تبعاته كاملة، والحفاظ على قدسية المنبر الديني من خلال ابعاده عن التسييس والتحزيب والمصالح الضيقة.
العدد 4680 - الثلثاء 30 يونيو 2015م الموافق 13 رمضان 1436هـ
.....
......لا نتعلم من الماضي ونستحضر الحاضر ولا المستقبل الأمور تصب بكل ثقلها خبر خير واعتصموا بحبل الله جميعآ ولا تفرقوا تقراء في الساعه واليوم والشهر والسنه ولكن بدون عزم وتطبيق لقد فات الأوان العالم العربي والإسلامي أصبح أصغر مما نتصور الدوله الاسلاميه الداعشيه عروقها منغمسه في الأرض السفلي اليوم وصل التهديد لفلسطين المحتله لا لليهود مغتصبين القدس بل الاخوه في حماس والجهاد وفتح وكل من لم يبايع الإرهاب فهو مستهدف
عاطل
جامع .... في مدينة عيسى يسأل عنك
ليش عاد
سيتم أستغلال التهديد التكفيري لصالح الحكومة
النائب السابق في السجن مثلا!!!
جامع مدينة عيسى الخطيب ... ووووو ماشاء الله لي في المحافل الدولية والساحات ومواقع التواصل الاجتماعي القائمة تطول ومازلوا