قررت المحكمة الكبرى الجنائية الرابعة برئاسة القاضي علي الظهراني وأمانة سر أحمد السليمان مد اجل للنطق بالحكم بقضية 6 من منتسبي وزارة الداخلية متهمين بتعذيب نزلاء ووفاه احدهم وذلك لجلسة 31 مايو / أيار 2015.
وأحالت النيابة العامة المتهمين بعد أن وجهت لهم عدداً من التهم وهي أنهم في الخامس والسادس من نوفمبر/ تشرين الثاني 2014 المتهمون الثلاثة الأوائل بينهم ضابط، وأنهم بصفتهم موظفون عموميون ألحقوا عمداً ألماً ومعاناة شديدة جسدياً بأشخاص يحتجزونهم وتحت سيطرتهم بغرض الحصول منهم على اعترافات ومعلومات، ومعاقبتهم على عمل يشتبه في ارتكابهم له، وهددوهم بممارسة هذه الأفعال مع غيرهم.
كما توجهوا إلى مبنى إدارة الإصلاح والتأهيل وقاموا باستدعاء المجني عليهم الثلاثة بينهم المتوفى من نزلاء السجن، وجعلوهم تحت سيطرتهم بإحدى الغرف وانهالوا عليهم بالضرب المفرط بالأيدي والأقدام وأدوات أخرى على رؤوسهم وأماكن أخرى متعددة بأجسامهم، وهددوهم بارتكاب ذات الأفعال على الشقيق الأصغر للمجني عليه الأول، وتم استدعاء المجني عليه الأخير واسمعوه صراخ المجني عليهم وهددوهم بذات الأفعال والتعذيب عليه، وذلك للاعتراف وتقديم معلومات عن واقعة ضبط مواد مخدرة وهواتف نقالة داخل المحبس، فأحدثوا بالمجني عليه الأول والثاني إصابات في مختلف أنحاء جسمهم، فيما تسببت تلك الإصابات إلى وفاة المجني عليه الثالث.
ووجهت لهم النيابة العامة تهمة أنهم رموا علانية المجني عليهم بما يخدش شرفهم واعتبارهم، دون أن تتضمن إسناد واقعة معينة.
وأسندت للمتهم الثالث تهمة الاعتداء على سلامة جسم الغير بأن اعتدى على المجني عليه الأول وأفضى الاعتداء إلى أصابته بالأوصاف الموصوفه بالتقرير الطبي التي أعجزته عن أعماله لمدة لاتزيد عن 20 يوماً.
ويواجه المتهمون الرابع والخامس والسادس تهمة أنهم بصفتهم موظفين عمومين وافقوا وقبلوا ارتكاب أفعال التعذيب والتهديد بأن قام الرابع بالسماح للمتهمين الأول والثاني والثالث بدخول السجن واستدعاء المجني عليهم من نزلهم بمعرفة ضابطي المناوبة على خلاف القواعد والأنظمة، وأمر باطلاق يدهم في تعديهم عليهم بالتعذيب.
وقام المتهمان الخامس والسادس باستدعاء المجني عليهم واحداً تلو الآخر للمتهمين الثلاثة الأوائل الذين مارسوا عليهم أفعال التعذيب، بينما المتهم الخامس قام بتعنيف المجني عليهم وحثهم على الاعتراف والإدلاء بالمعلومات المطلوبة منهم تحاشياً لاستمرار تلك الأفعال بحقهم.
كما أنهم قبلوا إيداع شخص في السجن بغير أمر من السلطة المختصة بأن قبلوا ايداع شقيق المجني عليه الأول بدون أمر حبس أو حكم من السلطة القضائية على خلاف ما تقتضيه القوانين والقواعد المتبعة.
بنت عليوي
ههههههههههه تو الناس وبعدين هذي مو شيء غريب، التعذيب موجود في سجون البحرين واعتقد تقرير بسيوني اقر بذلك، ولا هي اول حادثة يموت فيها شخص من التعذيب فكم من شهيد فقدنا في تلك السجون والقاتل حر طليق
مشكلة
مرة يدخل لك ولد الرفاع ومرة يدخل ببنت البحرين جابان ماتتغير ياالطائفي ياالمريض
نشرو صورهم له
لو خايفين ان يطلعون كلهم يمنيين وباكستانيين واردنيين؟؟؟
بنت البحرين
لكم الله يا رجال الأمن الله يحفظكم يا العيون الساهره
مواطنة اصلية
ليش وش سوو هم عشان الله يحفضهم ؟؟؟ هه يعني تقولين مضلومين ها ..اشوف ليش ما نشرو صورهم لو مواطنين ع طول أكدو التهمة علليهم عساها بدون ادله .
المفروض كلهك براءة
هم ما يغلطون الا المتضاهرين والمطالبين بحقوقهم
شكرا للوسط
احلي شي في المقال يشتبه بهم يعني برائه 100/100
ولد الرفاع
خط النار وين يصير
ف بيتكم
ف بيتكم
اي خدش حياء
ظل شي بعد ما نقول غير حسبنا الله و نعم الوكيل
أبو علاء
هل هذه أفعال رجال أمن؟ وما خفي أعظم !!! لكم الله يا سجناء سجن جو كم إستغثتم ولكن لا مجيب !!!
منتسبي الداخلية!!
شلون منتسبي الداخلية و يحولونهم على الكبرى ، المفروض على المحكمة العسكرية ، لو القانون ما يمشي على الكل
رحيل بنت الخليج
رحيل بنت الخليج
حسب الله ونعم الوكيل
ليش التأجيل
ليش اتطولونها واتعرضونها، في النهاية براءة، براءة، براءة، والنزلاء هم الغلطانين
بحريني عاطل
تأحيل تأجيل تأجيل وبعدها سنة وعقبها برائه وشكرا ههههههه
stsfoonst
آٌحيلت القضية الى مفصل الاكفان وبعد الدفن للشهيد لا يمكن معرفة الحقيقة وانطفت شمعة شبابه الى رحمة الله الواسعة