حاول النجمة كثيرا العودة في اللقاء أو معادلة النتيجة أو التقدم ولو لمرة واحدة، إذ ينجح في تقليص الفارق إلى نقطتين في بعض الأحيان، إلا أنه يفشل في أكثر من ذلك؛ بسبب امتلاك المنامة الكثير من الحلول داخل وخارج الملعب، فكان المنامة قادرا دوما على العودة وتوسيع الفارق مجددا.
المنامة لعب بشكل جماعي وبرز معظم لاعبيه في اللقاء وخصوصا في ظل الأريحية التي تمتع بها اللاعبون ولعبهم من دون ضغوط كبيرة في ظل تقدم الفريق دوما في اللقاء.
مدرب المنامة أيضا كان سريع التدخل في كل مرة يقلص فيها النجمة الفارق ما يعقد من مهمة الفريق في اللقاء.
العدد 4569 - الأربعاء 11 مارس 2015م الموافق 20 جمادى الأولى 1436هـ