رفضت المحكمة الكبرى الجنائية الرابعة المنعقدة برئاسة القاضي علي خليفة الظهراني وعضوية القاضيين محمد جمال عوض والشيخ حمد بن سلمان آل خليفة وأمانة سر ناجي عبدالله، الإفراج عن أمين عام جمعية الوفاق الشيخ علي سلمان، وأرجأت محاكمته إلى (25 مارس/ آذار 2015) للاستماع لشاهد الإثبات وهو مجري التحريات، وتسليمه نسخةً من تقرير اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق.
وصرحت المحكمة للمحامين والنيابة بنسخة من الأقراص المقدمة من الطرفين، ونسخة من محضر جلسة المحاكمة.
وكان سلمان مثُل أمام المحكمة بمعية كلٍّ من: المحامي حسن رضي، عبدالله الشملاوي، جليلة السيد، محمد أحمد، عبدالجليل العرادي، محسن العلوي، وعلي الشملاوي.
وطلب المحامون استدعاء وزير الداخلية ورئيس الأمن، لكون الوزير مَنْ طلب تحريك الدعوى الجنائية وإطلاعه على الخطب واللقاءات ومناقشته بخصوص ذلك وكيف توصل إلى أن كلام سلمان يمثل جريمة إهانة وزارة الداخلية وعليه حرك الدعوى الجنائية.
المنطقة الدبلوماسية - علي طريف
قررت المحكمة الكبرى الجنائية الرابعة المنعقدة برئاسة القاضي علي خليفة الظهراني وعضوية القاضيين محمد جمال عوض والشيخ حمد بن سلمان آل خليفة وأمانة سر ناجي عبدالله، إرجاء محاكمة الشيخ علي سلمان، إلى (25 مارس/ آذار 2015)، وذلك للاستماع لشاهد الإثبات وهو مجري التحريات مع استمرار حبسه وتسليمه نسخةً من تقرير لجنة تقصي الحقائق «لجنة بسيوني»، وصرحت المحكمة للمحامين والنيابة بنسخة من الأقراص المقدمة من الطرفين، ونسخة من محضر جلسة المحاكمة.
وكان سلمان مثُل أمام المحكمة بمعية كل من: المحامي حسن رضي، عبدالله الشملاوي، جليلة السيد، محمد أحمد، عبدالجليل العرادي، محسن العلوي، وعلي الشملاوي، الذين جددوا طلب إخلاء سبيل الشيخ علي سلمان، والتصريح لهم بنسخة من محضر الجلسة، وتسليم سلمان نسخةً من تقرير لجنة تقصي الحقائق وأوراقاً وأقلاماً، كما طلب المحامي حسن رضي إثبات بمحضر الجلسة أنهم كمحامين تم تفتيشهم، وهذا لا يليق بهم.
وأضاف رضي أن محضر الجلسة السابق به كلمات وعبارات لم تكتب ويبدو أنها سقطت سهواً، وعليه طلب تسجيلها، كما تقدموا للمحكمة بالكلمة التي ألقاها سلمان بالجلسة الأولى وتم توقيعها من قبل سلمان، كما تم تسليم النيابة نسخة بعد طلبها.
وتحدثت المحامية جليلة السيد عن أربع نقاط تم تثبيتها في محضر الجلسة التي جاء في فحوها أن سلمان يؤكد التمسك بالسلمية ونبذ العنف ويرفض الخيار العسكري، كما أن كلامه كان يُقطع ويُلصق من ضمن ما يقوله من خطب، ويتم وضعها بعكس معانيها، وكان ذلك خلال أربع نقاط.
وطلب المحامون من المحكمة تثبيت اعتراضهم على كلمة رئيس النيابة بأن موكلهم مجرم، مشيرين إلى أن المتهم بريء حتى تثبت إدانته.
وأضاف المحامون أنهم يطلبون قبل الاستماع لشهود الإثبات حصولهم على القرص المرن المقدم من النيابة العامة وعرض القرص المرن الذي تقدموا به لكي يتم ربط الأسلئة بالخطب، وتسليم موكلهم أوراقاً وأقلاماً ونسخة من تقرير لجنة تقصي الحقائق للإعداد لدفاعه، فيما ردت المحكمة بأن المحامبن يقدمون ما يريدون في محضر الجلسة والمحكمة تنظر وتقرر ما تودّ عرضه أو تنفيذه من طلبات.
كما طلب المحامون السماح لعائلة سلمان ولهم بزيارته أسبوعياً، والسماح له بالاتصال بعائلته بشكل يومي، كما طلبوا استدعاء وزير الداخلية لكونه مَنْ طلب تحريك الدعوى الجنائية وإطلاعه على الخطب واللقاءات ومناقشته بخصوص ذلك وكيف توصل إلى أن كلام سلمان يمثل جريمة إهانة وزارة الداخلية وعليه حرك الدعوة الجنائية.
كما طلب المحامون الاستماع لرئيس الأمن العام لمناقشته بصفته المبلغ والشاكي المباشر لمناقشته بما ورد بشكوه وبأن ثبت لديه أن موكلنا قد اعتاد على إهانة رجال الأمن والتعرض لسلطات الدولة وقوله (سلمان) بأن من بين الأجهزة الأمنية من ينتمي إلى تيارات متشددة مثل «داعش»، بالإضافة إلى استدعاء مجري التحريات.
فيما اعترض رئيس النيابة أسامة العوفي على طلب المحامين بإخلاء سبيل سلمان وطلب استدعاء وزير الداخلية ورئيس الأمن العام لعدم صلتهم المباشرة بالقضية.
وتقدم رئيس النيابة أسامة العوفي للمحكمة بقرص مرن طلب عرضه، مشيراً إلى أن القرص يحتوي على خطب لسلمان تؤكد على ارتكابه الجرائم المسندة إليه.
وقد قال العوفي «إن المتهم يتعمد التقديم في كلامه بالسلمية وذلك كي يدرأ عنه المسئولية الجنائية، إلا أنه سرعان ما يتخلى عن سلميته سريعاً ويصرح بعبارات وكلمات تحمل بوضوح دعوى العنف والتحريض والإساءة بكل أنواعها، والتي تشكل في النهاية الجريمة، وإذا كان هو قد تمسك الآن بسلميته».
وأضاف «والسؤال هل هناك مجرم لا يتخفى عند ارتكابه الجريمة، فيتخذ لنفسه ستراً كي يعرف أو يقبض عليه، وهكذا هو الحال في قضيتنا، وهكذا السلمية التي يتذرع بها المتهم عند ارتكابه الجريمة، ولن يكون له أن يتجرأ فيأتينا الآن متلحفاً بستره».
مشيراً إلى أن «ذاك لن ينطلي على أولي الألباب، ويحدثونا عن السياق وأن العبارات والكلمات منتقاة من سياقها، وإنما السياق عدالة المحكمة هو ما يدعيه المتهم من مطالب، وإنما وسيلة تحقيقها عند المتهم هو العنف والإهانة والسب والحض على الكراهية».
وكان سلمان، أنكر خلال أولى جلسات محاكمته أمام المحكمة الكبرى الجنائية الرابعة الأربعاء (28 يناير/ كانون الثاني 2015) ما نسب إليه من تهم الترويج لقلب وتغيير النظام السياسي بالقوة والتهديد، وبوسائل غير مشروعة، والتحريض على عدم الانقياد إلى القوانين وتحسين أمور تشكل جرائم، والتحريض علانيةً على بغض طائفة من الناس بما من شأنه اضطراب السلم العام، وإهانة وزارة الداخلية، مؤكداً أنه منذ بداية عمله السياسي ولايزال يتمسك بالسلمية وإصلاح النظام.
واستمعت هيئة المحكمة لأقوال سلمان في الجلسة الأولى التي تجاوز فيها حديثه ما يقارب نصف ساعة والتي جاء فيها، أنه من غير المتصور أن يُتهم مثله بفكرة إسقاط النظام بالقوة، موضحاً أنه ومنذ العام 1992 كان هناك عمل سري يُطالب بإسقاط النظام، إلا أنه انتمى للمطالبين بالإصلاح، وأنه وحتى عندما أُبعد عن البحرين وتواجد في الخارج كانت الحرية مطلقة وكان هناك من يُطالب أيضاً بإسقاط النظام، وأنه ولحين عودته مرةً أخرى إلى البحرين خلال العام 2001 وهو لايزال يُطالب بالإصلاح والعمل السلمي.
يُشار إلى أن السلطات الأمنية استدعت سلمان في (28 ديسمبر/ كانون الأول 2014) وعلى إثره، تم توقيفه وعرضه على النيابة التي قررت إحالته محبوساً إلى المحاكمة، وبهذا فقد أمضى سلمان في التوقيف مدة 62 يوماً.
وكانت جلسة أمس بدأت بحضور لافت للتواجد الإعلامي والأمني وممثل عن جمعية الوفاق وعن السفارات.
ووجهت النيابة العامة لسلمان أنه خلال الفترة من 2011 وحتى 28 ديسمبر/ كانون الأول 2014 أنه بمملكة البحرين، أولاً: روَّج وحبَّذ قلب وتغيير النظام السياسي في البلاد بالقوة والتهديد وبوسائل غير مشروعة، بأن دعا إلى قلب وتغيير نظام الحكم القائم بالقوة وذلك بمناهضة السلطة في البلاد والحث على مقاومتها، والتهديد باللجوء في سبيل هذا إلى القوة العسكرية والتلويح بإمكان حمل السلاح في مواجهة السلطات والقول بفقدان النظام شرعيته.
كما دعا إلى الخروج في مسيرات مخالفة لأحكام القانون لغرض إحداث الاضطرابات والفوضى في البلاد وصولاً لإسقاط نظام الحكم، وكان ذلك قولاً من خلال خطبه وكلماته في المناسبات والمحافل العامة ومداخلاته في وسائل الإعلام على النحو المبين تفصيلاً بالتحقيقات.
ثانياً: حرض علانية على بغض طائفة من الناس والازدراء بهم بما من شأنه اضطراب السلم العام، بأن أسند إلى مكتسبي الجنسية البحرينية ما يشينهم، بوصفه إياهم بالمرتزقة وتصريحه بعدم ولائهم للوطن وبإمكانية ارتكابهم الجرائم الإرهابية وبممارستهم القمع ضد الشعب والادعاء باستئثارهم بنصيب المواطنين الأصليين في ثروات البلاد وخدماتها، وكان ذلك قولاً من خلال خطبه وكلماته في المناسبات والمحافل العامة ومداخلاته بوسائل الإعلام على النحو المبين تفصيلاً بالتحقيقات.
ثالثاً: حرَّض علانية على عدم الانقياد للقوانين وحسَّن أموراً تشكل جرائم، بأن دعا من خلال خطبه وكلماته التي ألقاها في المناسبات والمحافل العامة إلى عدم الالتزام بأحكام القانون فيما يتعلق بتنظيم المسيرات وضوابطها.
كما دعا المجلس العلمائي إلى الاستمرار في نشاطه رغم علمه بحل ذلك المجلس وإنهاء نشاطه بموجب حكم قضائي نهائي.
رابعاً: أهان علانية هيئة نظامية (وزارة الداخلية) بأن وصف منتسبيها علناً بالمرتزقة، وزعم انتماء بعضهم إلى تنظيمات إرهابية، والقول بانتهاجها القمع وانتهاك الحقوق، وكان ذلك قولاً من خلال خطبه وكلماته في المناسبات والمحافل العامة على النحو المبين تفصيلاً بالأوراق.
المعارضة تطالب بالإفراج عن سلمان والبدء بحوار جاد يفضي لنتائج إيجابية
من جهتها، طالبت القوى الوطنية الديمقراطية المعارضة بالإفراج الفوري عن الأمين العام لجمعية الوفاق الشيخ علي سلمان، وذلك بعد قرابة شهرين من استمرار توقيفه على خلفية ما وصفته بمواقفه السياسية ودفاعه عن المطالب المشروعة للشعب البحريني في الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية، والشروع في حوار جاد يفضي إلى نتائج ايجابية تترجم توافق ومصالح كل مكونات الشعب البحريني، والبدء في تبريد الساحة المحلية بانفراج امني وسياسي من شأنه أن يضع بلادنا على سكة الحل للأزمة السياسية في البحرين.
واعتبرت في بيان لها أن استمرار توقيف سلمان بعد جلسة المحكمة أمس سيزيد من توتير الأوضاع السياسية والأمنية.
وبحسب المعارضة فإن ما وجهته النيابة العامة للشيخ علي سلمان من اتهامات جاءت مبتسرة من خطاباته، ومكيفة لتصب في قالب يراد منها إدانته، في الوقت الذي تؤكد خطابات الشيخ علي سلمان تمسكه بالحل الوطني الجامع المبني على الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية في دولة المواطنة المتساوية التي لا تفرق بين أبناء الوطن الواحد، وتمسكه بسلمية الحراك الشعبي، ونبذه لجميع أشكال العنف من أي مصدر كان، وقد جدد تأكيده على هذه المواقف المبدئية بعد توقيفه.
وأشادت بدور هيئة الدفاع في تقديم الأدلة الدامغة على براءة أمين عام الوفاق من التهم الموجهة إليه وتفنيدها لكل الادعاءات التي قدمتها النيابة العامة للمحكمة.
وشددت قوى المعارضة على تمسكها بالمطالب المشروعة للشعب البحريني وضرورة الإفراج الفوري عن الشيخ علي سلمان وبقية موقوفي الرأي والضمير الذين تم توقيفهم على خلفية الأزمة السياسية التي تعصف بالبلاد منذ أكثر من أربع سنوات، داعية السلطات إلى «تجنيب بلادنا تداعيات التدهور الأمني والسياسي الذي تشهده بعض دول المنطقة.
العدد 4555 - الأربعاء 25 فبراير 2015م الموافق 06 جمادى الأولى 1436هـ
يجب احترام القانون
ما اعتقد الحكومة راح تسكت اكثر من ما سكتت وجاء دور الحساب
!!!
اي قانون ؟
القانون يقول اقتل و اذبح الشعب كل ليلة لانه طالب بحقه !
اي قانون يسمح بقتل اكثر من 166 من ابناء الشعب الاصيل ؟
اي قانون ينص على اعتقال الابرياء و الشباب و قدامهم مستقبل دراسي ؟
اي قانون اللي يقول نهجم على بيوت الناس نص الليل ؟
لانك ما عشت اللي تعيشة فئة من الشعب تتكلم هالكلام !
حسبنا الله و نعم الوكيل
لا ننتظر منظمة دولية ولا خرابيط ،، يكفي ان الله معانه
هل تقصد ان الحكومة ستعاقب الذين هدمو المساجد
نعم يجب ان لاتسكت الحكومة عن من يقتلون الشعب ويهدمون المساجد
صفحة .. و طويت
انتهينا من هذه الصفحة.. سيطبق عليه القانون ،،، وكل بياخذ حقه .. ولابد من تحريك قضايا مطالبة بالقصاص من المحرضين اللذين تسببوا في الارهاب والقتل .. قريبا سنراهم خلف القضبان
ومن عذب وقتل
الاولى البدء بمن عذب وقتل والا شرايك وبعدين اللي في الجامعة شرايك وبعدين اللي لفق التهم للاطباء شرايك وبعدهم اللي فنش وقطع ارزاق الناس وبعدين نمر على اللي حاكموا الناس في التلفزيون شرايك
ساقطين
الشيخ صامد و ثابت و راح يطلع مرفوع الراس
فكونا من هالكلام
وين سلميته عطوني خطبة واحدة من خطبه أدان فيها الحرق والإعتداء على الشرطة وسكب الزيوت وووو...قسما بالله العظيم لو قالوا من يعتلون المنابر بإدانة هذه الأعمال وشجبها وتكفير من يرتكبها لسارت الأمور إلى الأحسن لكن كان الكل مؤيد للتخريب وبث روح الفرقة بين الأشقاء الآمنين .
ولد المدينه
انت قلت التخريب و الحرق و انهم لا يدينون هذا الشيء حتى لو لم تسمع خطاباتهم
عيل شتقول عن الي يحرض على قتل و سفك دماء شريحه كبيرة الشعب على المنابر يوم الجمعه علنا و امام مراة الحكومه؟ هاي شتقول عنه و عن اشكاله؟!
ابي اعرف رايك بس
بنت عليوي
الله يفرج عنه وعن شعب البحرين
بصراحه
بدال المماطله ولوعة الجبد .. عطوا الناس حقوقها الواحد ويش يبي غير مسكن ووظيفه وراتب عدل ... وعشان يتوفر كل هذا طلعوا الخمه الي تارسين فيهم الديرة وبتنحل المشكله ... بعدين عندكم حجه تذبحون اي واحد لين وط وط في الشارع
بس المشكله الحكومه تبي جدي .. حسبي الله ونعم الوكيل
رجل السلميه
بلد البحرين حكومة" وشعبا" يعرفون
أن شيخنا الجليل هو رجل السلميه
>>>ا
الى متى؟!!!
ليش هالمماطلة هل ليبرد حرارة الشارع ويصبح سجن الشيخ عاديا كل مرة اجلوا شهر
اتظنون ان البحرينيين سذج اين العدل والى متى يصبح سجن الابرياء عادة في هذه البلد
التي تسير الى نفق مظلم بل الى الهاوية اين العقلاء
أحلى شي!!
طلب المحامون تسليم موكلهم اوراق وأقلام و نسخة من تقرير لجنة تقي الحقائق من للاعداد لدفاعه!!! كتيبة محامين وتبون موكلكم هو في سجنه يحضر لدفاعه بنفسه!!هزلت
رجل السلمية بإمتياز شئتم ام ابيتم
رجل السلمية والاصلاح يا شيخنا ونحن معك ولن نكل ابدا عن المطالبة بحقوقك وحقوقنا
ولد الحد
ماعندنا اباچي ياعلي سلمان
رجل السلميه
..........ندعو للأخذ باسلوب الحوار للخروج من الازمه السياسيه التى تمر ف البلد واهله نزف الكثير وضحى الكثير والوضع الاقليمى آخذ لمزيد من التعقيد دعواتنا صادقه وملحه بالأخذ منحى العقل وايقاف الحل الامنى الذي أثبت عدم نجاحه منذ زمن بعيد
ولد المدينه
كل هالتاجيل سينعكس على الحكومه
يا حكومه عطوا الشعب حقه و تنتهي الازمه
ليش اطولونها و هي قصيره
نداء الى العقلاء
الطائفتين الكريمتين في مملكة البحرين تعيش منذ مئات السنين على قلب واحد من جذور الاجداد والتواصل في المناسبات والتزاوج فيما بينها دليلا واضحا على مااقول ، لذا انني اطلق نداء عاجل الى العقلاء من الطائفتين لتشكيل لجتة مشتركة من المثقفين والعلماء ووضع المطالب وطلب مقابلة جلالة الملك وسمو الامير خليفة بن سلمان وسمو الامير سلمان بن حمد في اجتماعه واحد للبدء في المصالحة الوطنية من اجل المحاظة على المكتسبات الوطنية وحتى ننعم بالاستقرار في بلادنا عاشت مملكة البحرين
مصالحة وطنية بين من ومن؟
المصالحة تكون بين طائفتين متخالفتين وبينهم دم وثارات..الموجود عندنا شعب بذل تضحيات من جميع الطوائف...و عندنا فئة متخاذلة أيضا من الطائفتين وبدون ذكر أمثلة...وعندنا متشددين من الطرفين ينفخون على النار...الحل..
صلوا على النبي يامسلمين .
لاوجود لادنى خلاف بين الطائفتين الكريمتين في البحرين ، وقالها الشيخ علي سلمان ان اي اعتداء على اي شخص من الطائفة الاخرى هو اعتداء علي شخصيا ،،، والان يتم الاعتداء عليه شخصيا فهل سيتحرك اي شخص من الطائفة الكريمة الاخرى ... نتمنى ذلك .
رجل السلم
إطلقوا سراحه ...
ولد الرفاع
يمكن المحامي يفكر يحاكم قيادات الداخلية
ولد المدينه
هههههههه. .ضحكتي
بس لا تعيدها
صلب الموضوع
تعودنا من علي سلمان عندما يبدأ خطبه دائما يبدئها بالكلام السلمي والطلبات التي يريدها جميع افراد الشعب سنة وشيعة وبعد ان ينتهي من ذلك يبدأ بكلام التحريض فمثلا: عندما قال انه يقدر ويطالب الشباب ذكور واناث الذين يخرجون ليلا في المظاهرات اي انه يشجع على خروجهم في اليل وهو يعرف انه من قوانين الدولة يمنع خروج المظاهرات ليلا وما يفعلوه هو التخريب, وعندما قال ان الحكومة فاقدة الشرعية اي انه لا يعترف بالحكومة, وقال ان الأحكام ليست قانونية وطالب بعدم الألتزام بها فيه لا تعني شيء.
ولد المدينه
اذا هاي الكلام تحريض عيل شتقول عن الي يتكلم كل يوم جمعه في المسجد الي صوب >>>؟
و هو يهين طائفه معينه من الشعب الاصيل؟
>>>انه يدافع عن حقوق المواطنين بغض النظر عن مذهبه و انتمائه و الشعب الاصيل من سنته و شيعته يشهدون على ذلك
العزيز
سجن هذا الرمز الشامخ يعني إستمرار الأزمة وتهرب عن الإصلاح في البلد .
يزيد
هههههههههههههههههههه
اي اصلاح
من زمان ما سمعنى هالكلمة
الشخ رجل صالح
كل هذا الكلام قاله الشيخ علي سلمان !! خلوه يطّلع وين بيروح ، الله يستر علي البحرين وأهل البحرين ويرجع المياه الي مجاريها ،، عايشين في خوف ليل نهار علي عيالنا ،،والله لو عندي فلوس چان بيت في الدره او امواج مع عيالي بس علشان آطمئن عليهم ،،
يا فرج الله
يا فرج الله
يافرج الله
الصبر مفتاح الفرج
خوش محامين
تركتو الادله اللي تدين صاحبكم وتبون حضور وزير الداخليه !!! وين دارسين المحاماه ؟؟؟
ماذا تعرف عن العدالة حضرتك
دارسين المحماة في العدالة و القانون الذي يقول ان السلطة القضائية مستقلة وان كل الناس متساوون امام القانون .
الادله تقرير بسيوني
تقرير بسيوني أو المنظمات الدولية وخطاباته والناس كلها شهود انه صاحب السلمية تريد 100 الف شاهد أكثرية الشعب حاضرون...#ستعجزون_ولن_نعجز
نطالب بلأفراج
انتم واهمون ب...
سبعة محاميين
كتيبة
لويه هالقد محامين يعني
يستاهل اكثر
الله بيفرج عنه مرفوع الراس و الجبين كما عهدناه دائما ،، و الله يشافي والدته و يمن عليها بالصحة و العافية