تملك الكرة البحرينية نخبة جيدة من المدربين المواطنين نجحوا من خلال مشوارهم في تأكيد كفاءة المدرب البحريني سواء على الصعيد المحلي أو الخارجي وخصوصا أنهم يتسلحون بالخبرة والحصول على أعلى الشهادات التدريبية، ويكفي الإشارة إلى أن أبرز انجازات الكرة البحرينية تحققت على أيدي المدربين المواطنين.
وصول منتخباتنا الوطنية للفئات العمرية لمونديال كأس العالم جاء على أيدي مدربين وطنيين يشهد لهما الكفاءة هما عبدالعزيز أمين وسلمان شريدة، وجاء حصول نادي المحرق على لقبين خارجيين على أيدي مدربين وطنيين هما شريدة والشاب عيسى السعدون الذي نجح في 3 مواسم بصورة كبيرة مع ناديه الأم المحرق والرفاع الشرقي حاليا.
المدرب البحريني بحاجة ماسة للحصول على الفرصة الكاملة سواء مع أنديتنا أو منتخباتنا، وأمام اتحاد الكرة فرصة مثالية لاستغلال هذه الفترة التي يعيشها مع منتخباتنا من أجل رسم إستراتيجية واضحة المعالم وخطتين متوسطة وطويلة المدى من أجل صناعة مدرب بحريني قادر على النجاح.
هناك أكثر من 12 مدربا يحملون أعلى الشهادات في الشأن التدريبي ناهيك عن أكثر من 40 مدربا يحملون شهادة A الآسيوية، ويجب استثمار هذه الطاقات وهذه الكفاءات من أجل صناعة مدرب بدرجة الكابتن مهدي علي مدرب «الأبيض» الإماراتي.
ونقطة أخيرة جديرة بالمناقشة وأن تأخذ درجة من اهتمام اتحاد الكرة وهي تتعلق بإيجاد مدير فني قادر على توحيد العمل ووضع خطة واضحة أيضا بالشأن التدريبي مع منتخباتنا العمرية من خلال رسم إستراتيجية قادرة على استثمار الخامات والمواهب الموجودة في ملاعبنا وبكثرة.
إقرأ أيضا لـ "يونس منصور"العدد 4545 - الأحد 15 فبراير 2015م الموافق 25 ربيع الثاني 1436هـ
واسطات
في السنوات الاخيرة شاهدنا مدربين بحرينيين مع المنتخبات ولكن اغلبهم يتعينون بالواسطة وفيه مدرب خلوه للناشئين وما حقق شي وشالوه وفيه مدربين لاصقين مع المنتخب الاول مثل مرجان عيد من زمان هو مدرب وكله مساعد شلون نستثمر فيه
وفيه مدربين ما حصلو على الفرصة مثل سيد حسن شبر وموسى حبيب وخالد الحربان الذي اشتغل مع منتخب السيدات وحقق نتائج جيدة ولكن مع بقية المنتخبات ما اشتغل
مدير فني بحريني
اقترح يكون المدير الفني بعد بحريني بدل الأجنبي وعندنا مدربين كبار وعندهم خبرة طويلة وكفاءة وشهادات عالية مثل خليفة الزياني وفهد المخرق وشريدة ونصيحة للاتحاد خل رقعتك منك وفيك ويقولون بعد في المثل البحريني رخيص وقوي
مدربين كثيرين
في البحرين مدربين كثيرين وليس 3 أو 4
فيه مدربين ما أخذوا فرصتهم منهم عدنان إبراهيم ومحمد شملان والسكري وهشام عبدالجليل وعلي عاشور وعلي جعفر وخالد الربان وفيه غيرهم بعد
نحتاج لتعديل كامل
المشكلة مو في المدربين لأن الاتحاد تعاقد مع أفضل المدربين ولكن لم ينجحوا مشكلتنا الأساسية أن احنا نحتاج لتغيير في كل شي خاصة في الأندية وعلى مستوى الفئات
البحرين تملك المواهب ولكن لا تملك المال ولا المنشآت
ما في مدرب وطني
اختلف معاك كابتن لا يوجد مدرب وطني كفؤ يستطيع تدريب منتخباتنا صحيح السعدون نجح مع الأندية ولكن مو بالضرورة ينجح مع المنتخب لأن المنتخبات قوية وتنقصنا الكثير من الامور
اختلف معاك
اختلف معاك اهوي ومدربين البحرين فيهم كفاؤات ومدربين الهليح مو اخسن منا