عاد مسلسل التحكيم وقراراته من جديد على الساحة الكروية بعد قرارات مثيرة للجدل أوجدت حالات كثيرة من الاستياء من أنديتنا ومسئوليها، وأدخل اتحاد الكرة من جديد في دائرة الاتهام.
الانتقادات وحالات الاستياء من جميع الأطراف على الجانب التحكيمي التي تخرج بين فترة وأخرى ليست وليدة اليوم، بل انها مستمرة منذ فترة ليست بالقصيرة وتحديدا منذ قضية تغيير أعمار نحو 5 حكام بحرينيين اكتشفها الاتحاد الآسيوي قبل نحو 7 سنوات وأدت لاستبعادهم دفعة واحدة من القائمة الدولية الخاصة بالحكام البحرينيين.
ومنذ تلك الفترة ومازال التحكيم البحريني يراوح مكانه على رغم وصول الطاقم الثلاثي البحريني بقيادة شكر الله لمونديال البرازيل 2014 والذي جاء نتيجة التألق والبروز اللافت لهذا الحكم على الصعيد الخارجي، ولو أنه على الصعيد المحلي غاب كثيرا عن إدارة المباريات المحلية وخصوصا القوية منها نتيجة عدم قبول بعض الأندية.
لا يمكن التغافل عن الجهود التي بذلها اتحاد الكرة في المواسم الأخيرة لدعم حكامه ولجنته «الغائبة» وتحديدا من الرئيس السابق الشيخ سلمان بن إبراهيم والذي ضاعف من المكافأة المالية للحكام، إلا أن ذلك لم يعد كافيا، ومسألة تطوير الحكام بحاجة ماسة لإدخال بعض الخطوات الهامة والحاسمة في مسيرة حكامنا من أجل النهوض والارتقاء بهم ليكونوا عاملا مساعدا في تطور الكرة البحرينية.
لعل من أهم وأبرز العوامل التي تساهم في تطور الحكم البحريني هي الجوانب التثقيفية، وفي ظل آلية العمل التي تتبعها لجنة الحكام فإن الأمور تزداد صعوبة وخصوصا مع ضعف القاعدة التحكيمية السليمة والصحيحة على رغم التوسع الذي حدث فيها خلال المواسم الأخيرة، ولكنه جاء على أساس زيادة الكم وليس الكيف.
ومن الأسباب التي أدت لتراجع مستوى حكامنا على المستوى المحلي، يأتي غياب الاجتماعات الأسبوعية المتواصلة، والدورات والمحاضرات المستمرة طوال الموسم كأهم وأبرز الأسباب، إلى جانب غياب الجانب البدني واللياقي المتمثل في عدم وجود التدريبات الجماعية سواء بشكل يومي أو بشكل تجمعات على مدار الأسبوع، بالإضافة إلى غياب المعسكرات الدائمة والاكتفاء فقط بمعسكر واحد قبل انطلاقة الموسم، ومن وجهة نظري فإن تلك أبرز السلبيات التي تساهم في ضعف المستوى التحكيمي ومن دون تغيير آلية العمل فإن الأخطاء والقرارات المثيرة للجدل ستسمر لما لا نهاية.
إقرأ أيضا لـ "يونس منصور"العدد 4475 - الأحد 07 ديسمبر 2014م الموافق 14 صفر 1436هـ
التحكيم
التحكيم في البحرين بخير ويحتاج لمزيد من الدعم وهناك حكام صغار وشباب يحتاجون للثقة والفرصة وعلى الاتحاد أن يقوم بعمله لتطوير هؤلاء الشباب
تزوير وليس تغيير
اسمح لي تصحح معلوماتك ما حدث قبل 8 سنوات هو تزوير في إعمار الحكام وليس تغيير ومنهم حكام لهم سمعتهم ومستواهم متقدم
محسوبيات
لجنة الحكام محسوبيات وعمرهم ما راح يتطورون
شوف اعضاء اللجنة وراح تتأكد فيها اسماء عمرها ما قدمت شي للتحكيم
ورئيس اللجنة وينه غائب
لجنة بدون رئيس
اجتماعات الحكام اذا ماتصير احسن, لان الاجتماعات عبارة عن شخص واحد يتكلم لمدة 3 ساعات بروحه. والكل يسمع فقط. اعضاء اللجنة الباقين وكل الحكام عليهم الاستماع فقط. يعرض لقطات ويدافع عن اخوه وربع اخوه ويشتغل على باقي الحكام. اسالو رامي الكعبي وعبدالشهيد اللي شالهم لانهم يردون عليه ويناقشونه في الاجتماعات. التحكيم ما بيتطور اذا بقي الوضع على حاله. لجنة بدون رئيس ويديرها شخص واحد يتحكم في كل شي. وين رئيس الاتحاد عن ماساة التحكيم والضحية دائما الاندية
لا تحكيم
التحكيم من سيء إلى أسوأ ولا يوجد أمل في تطوره
لجنة بدون رئيس
يايونس لجنة الحكام لجنة عنصرية وطائفية بامتياز. اللجنة يديرها ويتحكم فيها شخص واحد فقط وباقي الاعضاء يبحثون عن رضاه. وأي واحد فيهم يخالفه في الراي أو يرفض له أمر يتم استبعاده من اللجنة حتى لو كان رئيس اللجنة نفسه. الحكام اللي من جماعة هذا العضو ومن أهله أصدقاء عائلته ومعارفه واللي يحبون خشمه يحصلون افضل المباريات ويتم التستر على اخطائهم على حساب الاندية. الحكام الاخرين اللجنة تتصيد عليهم الاخطاء وتعاقبهم. اللجنة فيها فضايح يعجز القلم عن وصفها. ياصحافة دورو وابحثو شوي وبتشوفون كل شي واضح