مقارنة أخرى يمكن لنا أن نستنتج أسباب ضعف الجانب الفني في «دورينا» أو «كرتنا» بشقيقاتها في دول مجلس التعاون، إذ شهدت مباراة قطر وكوريا الشمالية الودية استعدادا وتحضيرا لخليجي 22 الأخيرة شهدت زمنا فعليا وصل إلى «62.03» من أصل «94» دقيقة وبنسبة وصلت إلى «65 في المئة»، وفي المقابل فإن الزمن الفعلي لمباراة منتخبنا وسنغافورة الودية في ذات الفترة وصل إلى «52.46» من أصل «95» دقيقة وبنسبة تبلغ «55 في المئة».
وتكشف تلك الأرقام حقيقة وخلل واضح في الكرة البحرينية يتعلق بمفهوم أو ثقافة الاحتفاظ بالكرة أو السيطرة على مجريات المباراة، ومثلما هو معروف فإن الفريق الأكثر استحواذا على الكرة يمنحه الفرصة الأكبر للسيطرة على المباراة بدليل أن مباراة منتخبنا واليمن في خليجي 22 بالرياض شهدت زمنا فعليا وصل إلى «50.02» من مجموع «96» دقيقة لعبت في تلك المباراة وبنسبة لعب بلغت «52 في المئة»، وبنسبة سيطرة متساوية بين المنتخبين.
العدد 4471 - الأربعاء 03 ديسمبر 2014م الموافق 10 صفر 1436هـ
محد ضعيف فنيا الا انت
البحرين وقطر
منتخبنا كان الاقرب للفوز
وحتى في منتخبات عالميه يوصل معدل اللعب الفعلي قليل
ليش التعمد في تحبيط المفترض نقدك نهايه الموسم مب الحين تحبط اللاعبين ومتابعين
وللعلم انديتنا بالرغم هواه يهزمون الانديه الخليجيه المحترفين ويكونون ند لهم