قررت محكمة الاستئناف العليا بعدم قبول الطعن المرفوع من المتظلم في الأمر بألا وجه لإقامة الدعوى الجنائية بقضية مقتل السيد أحمد السيد سعيد شمس.
وقد تضمن تقرير لجنة تقصي الحقائق بأنه تلقى معلومات عن إصابة السيد أحمد شمس بطلقة مسيل للدموع في الرأس وتعرضه للضرب.
وقد وجهت النيابة العامة في 30 مارس/ آذار 2011 لمجهول - بصفته موظفاً عاماً عضو قوات الأمن العام بوزارة الداخلية اعتدى على سلامة جسم المجني عليه السيد أحمد السيد سعيد شمس بأن أصابه بطلقة غاز مسيل للدموع واعتدى عليه بالضرب وأحدث به الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية ولم يقصد من ذلك قتله ولكن الضرب أفضى إلى موته.
وبتاريخ 5 مارس 2013 أصدر المحامي العام أمراً بأن لا وجه لإقامة الدعوى الجنائية لعدم معرفة الفاعل.
وتتمثل تفاصيل التظلم في أن والد المجني عليه بوكيله «محامٍ» تقدم في هذا الأمر بالتظلم فقررت المحكمة حجز التظلم.
وقالت المحكمة وحيث إن المقرر أن الدفع بعدم جواز الاستئناف مقدم على سائر المدفوع في الدعوى - وكان نص المادة 161 من قانون الإجراءات الجنائية قد جرى على أن» للمدعي بالحقوق المدنية الطعن في الأمر الصادر من النيابة العامة بأن لا وجه لإقامة الدعوى الجنائية «، بما مفاده أنه لابد للطاعن ليكون له حق الاستئناف أو التظلم في هذا الأمر أن يكون قد قُبِل كمدَّعٍ مدني في الدعوى.
وأضافت المحكمة وعلى ما تقدم وكان والد المجني عليه أو وكيله لم يدعَ مدنياً في التحقيقات أي لم يُقبل كمدَّعٍ بالحق المدني ومن ثم لا يكون له حق الطعن أو التظلم في الأمر الصادر في الدعوى بأن لا وجه لإقامة الدعوى لعدم معرفة الفاعل ومن ثم تقضي المحكمة من عقده في غرفة المشورة بعدم قبول الطعن ولهذه الأسباب قررت المحكمة، «منعقدة في غرفة المشورة»: عدم قبول الطعن المرفوع من المتظلم في الأمر بأن لا وجه لإقامة الدعوى الجنائية.
وكان الشاب سيد أحمد سعيد شمس (15 عاماً) من قرية سار، قُتل بعد أن أصيب بطلقة في وجهه عصر الأربعاء (30 مارس/ آذار 2011).
ونقل الشاب سيد أحمد إلى مستشفى الإرسالية الأميركية في سار، وانتقل إلى جوار ربه هناك، قبل أن يُنقل عند الساعة التاسعة من مساء أمس، إلى مجمع السلمانية الطبي من أجل أن يكشف عليه الطبيب الشرعي ويحدد سبب الوفاة.
وبحسب ما روى أهالي سار، فإن الشاب كان برفقة أصدقائه أمام أحد المنازل في الجهة الجنوبية من سار، في الوقت الذي كانت فيه قوات مكافحة الشغب منتشرة في القرية بكثافة، وبعض رجال مكافحة الشغب كانوا مشاة بين الطرقات. وأفاد الأهالي أن قنبلة صوتية أطلقتها قوات مكافحة الشغب أصابت الشاب في الجهة اليسرى من وجهه وتحديداً بالقرب من عينه.
وقال الأهالي: «إن الشاب لجأ إلى أحد المنازل غير المأهولة بالسكان، بينما أصدقاؤه فرّوا من المكان، وبقي مدة من الزمن، قبل أن يأتي بعض الأهالي لينقلوه إلى المستشفى».
وفي هذا السياق أيضاً، طوّقت قوات مكافحة الشغب مستشفى الإرسالية الأميركية عندما كان القتيل وأهله داخل المستشفى، قبل أن تأتي سيارة الإسعاف التابعة لوزارة الصحة وتنقل جثته إلى مجمع السلمانية الطبي.
العدد 4461 - الأحد 23 نوفمبر 2014م الموافق 30 محرم 1436هـ
البحرين
الداخليه تقتل الجاهل والمحكمه تقول مالينا شغل يعني الديره سايبه
الغانون ما يطبغ عليهم
القانون بس يطبق علينه بس وين بروح القاتل من عذاب الاخره إلى نار جهنم يا قاتل الشهيد.
بنت عليوي
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم، حقة بياخذه من المنتقم الجبار
تعهدت الحكومة بتطيق توصيات بسيوني دون تنفيذ على الأرض
بالرغم من تعهد الحكومة بتطبيق توصيات اللجنة الملكية لتقصي الحقائق (بسيوني) بتقديم الجناة إلى العدالة إلا أن تتبرأ من كل ذلك بإسقاط تظلم وألد الشهيد سيد أحمد.
اسقاط حق القتيل
اعتراف ضمني بعدم وجود قانون في البلد
التهرب من المسؤليه
اذا الداخليه وزعت السلاح على رجال الامن فهي تتحمل المسؤليه
...
تعودنا على وزارة الداخلية السرعة في قبض الجناة !!
ومعرفة القاتل .. لو بس على ناس وناس !!
الله يرحم الشهيد وجميع الشهداء .. والعدل لا بد أن يظهر ولو طال هذا الزمن
الحساب في محكمة العدل الإلهي
الْقِصَاصُ هُنَاكَ شَدِيدٌ لَيْسَ هُوَ جَرْحاً بِاْلمُدَى وَلَا ضَرْباً بِالسِّيَاطِ وَلَكِنَّهُ مَا يُسْتَصْغَرُ ذَلِكَ مَعَهُ
يا منتقم يا الله
انتقم من من قتل هذا الطفل وساعد على اخفاء حقه
الله يمهل ولا يهمل
القاتل بشوف الحوبة ف الدنيا قبل الآخرة
وهذا مؤكد فالله حق
مسئولية وزير الداخليه
عسكري يرتدي الزي الرسمي يعمل ب الوزاره ويحمل سلاح مرخص من الوزارة ويطلق بامر من مسئوله المباشر في زمن ووقت معين وسقوط حق القتيل يشجع القتل خارج القانون بدون محاسبه لفقد الامن السيطره وهذا شيئ لا نتمناه
اللهم أنتقم لنا
حسبي الله ونعم الوكيل
الحين كل المخططات والتفجيرات الإرهابية أكتشفتونها في أقل من نصف ساعة من حدوثها و أكثر من ذلك تكشفونها بمجرد التفكير بها
وهذا الشهيد الطاهر سيد أحمد سيد سعيد سيد شمس والشهيد الحميد سيد حميد سيد محفوظ لا تعرفون قاتلهم رغم إن مر عليهم أكثر من ثلاث سنوات
والله عيب عليكم
حسبنا الله ونعم الوكيل
لو كان القتل خطأ لما تمادوا في قتل الناس المسالمين الغزل ولكن لنا يوم معكم أيها الظلما في يوم ليس ببعيد إنشاء وتقرون بأنفسكم ما الذي حدث وأدى إلى أيها القتله المستبيحين دم المسلمين الأبرياء.
لو كان المقتول شرطي
لو كان المقتول شرطي لكان عدد كبير من الشباب اعترفوا بجريمة القتل ومثلوا الجريمة حتى لو كان احد المتهمين موجود بعمله وكمرة العمل صورته وحتى لو كان عدد من الشباب مسجون وقت حادث القتل .. اخي الكبير تم اعتقاله وسمع احد المواطنين يقول كنت مار وفلعوا على السيارة حصة قال له الشرطي خلاص صدناه قاله اتذكره كان لابس زنجفرة حمر قال له الشرطي خلاص ما يحتاج تقول صدناه .
هذا هو قانون الغاب ... ونشر يا ناشر .
بث شكواك يا سيد إلى الجبّار العنيد وفي حضرة جدك رسول الله (ص).. هناك لن تسقط مظلوميتك..
وكان الشاب سيد أحمد سعيد شمس (15 عاماً) من قرية سار، قُتل بعد أن أصيب بطلقة في وجهه عصر الأربعاء (30 مارس/ آذار 2011)..
حسبي الله ونعم الوكيل
دماء بريئة سالت ولا زالت تسيل على ارصفة الشوارع والحكومة لازالت تبحث عن المتهم المجهول ..
همسة : اذا استطاع المجرم الفرار بجريمته في الدنيا فحتما لن يجد له ملجأ في الآخرة
الله ينتقم
الله ينتقم من كل ظالم ويأخذ بحقك ياسيد أحمد
غانون
من جلب وامر هو الذي يتحمل المسئوليه