بالاخير

برلمان عفيم في ظل نظام ... فلا برلمان يستطيع ان يكون شعبه في رفاهيه ولا احد يستطيع ان يستجوب كبار الحراميه ..بلوه وشربوا مويته..

الحسم هو

ان تبقى مع الناس لأنهم الباقون اما السلطات او الحكومات والبرلمانات في تذهب وتأتي ، فالأصلح البقاء مع الثابت الباقي لا المتغير .

بوناس

بأمكان الجهات الرسمية الغاؤ ال % 1

مرادف

المائلة = العوجة

اي يالدنيا .. عجب

لي يفتح على صور مجلس 73 و يشوف صور النخبة المتواجده في المجلس و يقارن بالاسماء لي مرشحه نفسها حاليا .. وده حينها يوضع رأسه في التراب .. صارت هدف لكل من هب و دب .. مسخرة

راي

الاتعتقد يادكتور ان زعماء المعارضه هم السبب فيما وصلنا اليه وهم كانوا في موقف قوه عندما أراد سمو ولي العهد يحاورهم حتي لوكان في الدوار لكن عدم نضجهم السياسي والاعتماد علي الخارج سبب النكسه لذلك عليهم ان يرحلوا

الله يوفق الجميع

الغريب رقم مقاطعة المعارضة الى انه لاول مرة تحصل في تاريخ البحرين 500 مرشح وهذا يدل على الفشل الذريع للمعارضة في المقاطعه ونتقادات من الدول الاربيه للمعارضة لعدم الدخول في العملية السياسية فشل ما فوقه فشل نقول لهم كل عام وانتم طيبون ونراكم بعد اربع سنوات

صور البرلمان القادم

مضحكه راح يكون فيه وناسه والرقاص وفشلتونا وكركتر جديد لانه المرشحين من مختلف الطبقات فراح تشوفون مسخره والقرارات والاقتراحات بعد مسخره وراح يكون برلمان حكومي اكثر من الحكومه ولن يكون اي قرار الا ضد حقوق الشعب المغلوب على امره والايام بيننا

التهديد

دكتور بو نبيل تعرض لتهديد وانسحب خوفا من إلقوقايين

موقف

المقاطعة موقف يفتقر الحنكة السياسية واعتقد يحب استقالة القيادات السياسية المعارضة بسبب الجهل السياسي وتعريض المعلرضة لخسارة سياسية لمدة اربع سنوات قادمة . احد أسبابها الجمود الفكري وافتقار التحليل السياسي .

حسم الامر من ايران

لا تستطيع الوفاق ان تحسم الامر لان ولى الفقيه لم يامر فهى لازالت المفاوضات مع الغرب لم تحسم

البرلمان اداة لتحقيق الحقوق

و قد جربت المعاضة لهذه الاداة و تأكدت من عدم فعاليتها فلماذا الأسف و الندم من عدم المشاركة. فليتحملوا المسؤلية عن ادارة البلد .

العرس الى اثنين والجنون لألفين

الفائزون اللطفاء وقت الأنتخابات وبعدما يتمتعون بالمزايا الماليه والمعنويه سينتفخون كالطواويس ولن يسألو عن احد وستختفى الأبتسامات الصفراء المصطنعه ولن ترى غير اللف والدواران والكلام بالفصحى وعن ارقام المواد فى القانون والدستور وخد واخل واشياء اخرطي وهذا حدث لى من بعض نواب وبلديى المعارضه حاليا وهذا الكلام ينطبق على نواب الموالاة ايضا وتيتي تيتي لارحت ولاجيتِ

حيث لا ينفع الكلام

طارت الطيور بأرزاقها حيث لا ينفع الندم ،،

نعم حسمت أمر بالمقاطعة من قبل ان يقاطعوا وأنا في غاية الراحة من قراري

الحمد لله لم اتخذ قرارا بالمقاطعة او بكلمة لا للميثاق وندمت على شيء بل بالعكس كل ما يجري يثبت لي صواب رأيي في كل ما قمت به وعدم ثقتي في كل ما يطرح والى الآن لم يثبت لي عكس توقعاتي ولا في محطّة واحدة وسأمضي على هذه القناعة حتى يقضي الله امرا كان مفعولا ولن اعطي لشخص شرعية بارتكاب ظلمي. فليظلم ولكن ليس بشرعية مني

عندما تحسم الأمور بغير عقالها

فإن الرابح سيكون خاسر و الخاسر سيكون الرابح...من ربح الآن سيندم على ربحه بالرغم من حصوله على مزايا لم يكن يحلم بها...في الحياة هناك عضة لمن لم يعلم بها و هي ان ما تحصل عليه من ربح هو مضرة لك،كما ان في الخسارة فائدة....ان غداً لناظره قريب.

حتى المجلس القادم حسم أمره

عندما يتحدث الناس في جلساتهم اليومية وطبعا الحديث الدائر هذه الأيام عن الانتخابات ويستعرضون أسماء المرشحين لكل محافظة ودائرة يتوقعون رأساً الشخص الذي سيحظى بالكرسي يعني الناس صارت واعية وتفهم وبمعنى أصح المجلس القادم أصبح واضح الرؤية والفرح للعروس والعريس والتعب على الناس المتاعيس

توكلنا على الله للكرسي والراتب

ولاللمساواة والعدل ومثل مامنعنا تجريم التمييز سنواصل والدولة إمخلتنا الأغلبية .

الحسم

لقد حسمت السلطة والموالاة أمرهم برفض الاستجابة لمطالب المعارضة العادلة والمشروعة
وحسمت المعارضة موقفها بالوقوف مع شعبها وآلامه ومواصلة الحراك للوصول إلى حقوقه ومطالبه
وقد حسم الله أمورنا كلها حين قال إن تنصروا الله ينصركم..
فهل ينصر الله من يطالب بالعدالة أم من يظلم أو يوالي الظلم؟

هل يصنع النواب القرار الوطني او يساهموا فيه

الفترة التي شاركت فيها الوفاق اتسمت بالحراك وانتجت تقارير بحجم تقرير املاك الدولة مع ذلك كانت مجرد جعجة بلا طحين لان القمح بيد السلطة و بعد انسحاب الوفاق من المجلس سمعنا جعجة و رأينا طحينا ولكن طحين من قمح السلطة و طحين لها لا للشعب و سبتكرر المشهد بعد سال لعاب الراقص و المهرج على المقعد النيابي

تقاعد النواب المحرك الأساسي للركض نحو البرلمان فشكرا للوفاق على هذا الأنجاز

الفترة التي شاركت فيها الوفاق اتسمت بالحراك وأنتجت قرارات بحجم تقاعد النواب والواحد في المئة اذ لم تكن جعجعة بلا طحين ولكن الطحين صار في معدة النواب ومنذ ذلك اليوم المشؤم والسباق نحو المنافسة الأنتخابية لم يهدء أو يتوقف على الرغم من المقاطعة من أجل الظفر بالراتب المغري والتقاعد الذي يسيل اللعاب من أجله فكفى التغني بالوفاق عاطفيا وليكون العقل هو سيد القرار والموقف