وزير العدل والشئون الإسلامية والأوقاف الشيخ خالد بن علي آل خليفة عبّر عن سعادته يوم أمس عن «المشاركة الكبيرة» أثناء تقديم طلبات الترشح للانتخابات النيابية في أربع محافظات، والانتخابات البلدية في ثلاث محافظات (وذلك بعد إلغاء الانتخابات لمجلس بلدي العاصمة).
الأجواء التي نمُرُّ بها لاتزال غير واضحة في كثير من جوانبها، وقد علق المحامي عبدالله هاشم في حسابه بـ «تويتر» أمس قائلاً «من يلعب الشطرنج وحيداً يكلم نفسه كثيراً... انتخابات 2014 بلاعب وحيد وجميع من يلعب من نفس الفريق».
تذكرت - بسبب هذه التغريدة - مباراة ألمانيا مع البرازيل (ضمن مباريات كأس العالم) في يوليو/ تموز الماضي عندما سجلت ألمانيا 7 أهداف مقابل هدف واحد، وحينها تحول جانب من الجمهور البرازيلي إلى تأييد الفريق الألماني مستمتعاً بالأهداف التي تسجل ضد فريقه. فجوُّ تلك المباراة لم يكن مناسباً لأهم دورة في عالم الرياضة. ويوم أمس سأل أحد الصحافيين واحداً ممن تقدموا للترشح عن ما يأمل تحقيقه، وكان جوابه «على الله ننجح»... وبعدها يصير خير.
إن الترشح كان متوقعاً، كما أنه من المتوقع أن تسير الأمور من دون وجود المعارضة، فهذه كلها أمور متوقعة. الأسئلة المهمة التي تتكرر حالياً، ماذا سيكون مصير المعارضة في الفترة المقبلة؟ وهل سيغير البرلمان الوضع السياسي بحيث تنتهي الأزمة السياسية التي تثقل مظاهرها مسار الحياة العامة بشكل لا يمكن إغفاله؟
لعل التعويل حالياً يتوجه نحو تكوين نخبة سياسية بديلة عن المعارضة يمكنها أن توفر الخدمات للناس، وأن تكون حلقة وصل بينها وبين الدوائر الرسمية في مختلف المجالات، وأن تيسير الخدمات سيخفف من حدة الوضع بشكل من الأشكال. غير أن هذا الطرح - فيما لو تحقق - لا ينفع كثيراً؛ لأن القضايا التي نعاني منها لا تنحصر في خدمات حياتية، وإنما ترتبط بقضايا سياسية ستبقى عالقة مادامت الحلول تبتعد عنها.
المرحلة المقبلة ستتطلب استجواب العديد من الافتراضات حول الإشكالات التي مررنا بها لحد الآن، ولاسيما أن الأوضاع الإقليمية مازالت غير واضحة المعالم وهي تؤثر بصورة مباشرة على الوضع المحلي. ينبغي أن تكون هناك مراجعة شاملة بحثاً عن نهج مختلف للتعامل مع كل نوع من أنواع التحديات على حدة، سعياً لإشراك جميع اللاعبين في عملية سياسية جامعة.
إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"العدد 4422 - الأربعاء 15 أكتوبر 2014م الموافق 21 ذي الحجة 1435هـ
محب الوطن. 1933
مساء الخير المحترم زائر 21 المشكله الكبرى ليست المطالب أغلبها متفق عليه لاكن كيفية تقديمها هل بحمل راية الطائفية والمسيرات الطائفية هذا جرح عميق المكون الثاني وغير مبا لا كشريك في الوطن
البحرين بخير
البحرين بخير. والذين سوف يدخلون الانتخابات هم مواطنين شرفاء سوف يخلصون لوطنهم وشعبهم. المعارضة خسرانه وهذا شي طبيعي. المعارضة خافت من شارعها فقالت سوف أقاطع.
صدقنى استادى
هؤلاء النواب الجدد لن يحققوا الى الشعب اى مصلحة وفوائد هم داخلين الى المجلس من اجل الرواتب القويه وراح يكونون تحت امرة الحكومة يعنى برو تعو وراح اشوف المهم البحرين لن تهدا الى بتحقيق المطالب الشرعيه للمواطن وتصفير السجووون من المعتقلين السياسيين لانه الحراك لن يوقف الى بهادى المطالب والله ينصر الحق
كل من هب ودب قال هم معلوم
مع الأسف تدخل المعترك السياسي شخصيات لا وزن لها ولا تفقه كواليس الحياة السياسية فقط لأغراء المال بينما الشخصيات السياسية أما في المسيرات أو في السجون
برلمان فشوش
في البرلمان السابق كان فقط المعارض التميمي فتجمعوا عليه وطردوه فما بالك برلمان بالكامل مع الحكومة ؟!! محد ضد أحد أصلا ولن يقدم الا ماتطلبه الحكومة
الحكومة متغيرة والشعب باق
الحكومة تكافىء الموالاة ببرلمان خال من المعارضة
حقيقة التجاهل
يا دكتور المسألة واضحة في أن الحكومة لا تبحث عن حلول جذرية وانما هي حلول ترقيعية وهي لاتصمد عادة أمام المتغيرات الدولية والاقليمية والعالمية ، هناك تعامي واضح من السلطة عن مشكلة البحرين وعن حلولها رغم أن تقرير بسيوني كشف الكثير ، ورغم أن المنظمات الحقوقية كشفت الكثير ، ورغم أن جنيف وتوابعها كشفت الكثير ، ولكن ........... نحن كشعب نضع أمرنا بيد الله وحده فهو مطلع على كل الأمور وهو خير حاكم وقاض
اسئلة تماما في محلها
تحليل راقي ومنطقي وللإجابة على هذه الاسئلة يفترض تحديد الجهة التي تجيب عن هذه الاسئلة، واعني بالجهة تحديدا بالشخوص تحديدا
الحل في هذه الانتخابات
الحل للمشاركه في الانخابات المقبله
هو ترشح جميع اهل البحرين الى البرلمان
وعلى الوافدين هم يكونون الناخبين
طبعآ الحكومه تنزل اسماء المواطنين كمرشحين
وتكون البحرين اول دوله سباقه في فكره جديده
يادكتور
ولنا في التاريخ عبره الوضع سيمضي بالاضطهاد والقمع ومبدا لا ترون الا ما ارى وسيغدقون الاموال والارااضي على المطبلين وكل من يعارض مصيره التخوين والنفي من الارض والسجن لمدد طويله هذا النهج هو نهج الدوله ...وقول لي اذا هناك اي اختلاف ولو بشي بسيط والى الموالين تعالوا هني للوسط حتى ننور عقول التنك ما لتكم ونفتح لكم افاق التفكير
اطلب المستطاع
يقول المثل ان أردت ان تطاع اطلب المستطاع و ما تطلبه المعارضة لا يمكن لاحد ان يقبل به لا الحكم و لا النصف الثاني من المجتمع و لا بقية دول مجلس التعاون
عزيزي زائر 11
المشكلة ليست فيما تطلبه المعارضة او المواطن ، المشكلة في مقابلة المطالب بهذه الطريقة القمعية والمتعالية وفي احيان نفي وجود المطالب من الأساس والا ماذا يضير لو اجتمع الجميع وتناقشوا في المطالب ؟ ستقول صار حوار وجلس الجميع صح لكن لم تناقش كل المطالب بل استبعدت معظمها بل اهمها ، ولم يجلسوا الا بعد ان اهرقت الدماء وحدث ما حدث ، ما اريد قوله وبكل صراحة البعض يعتبر المطالبين بالحقوق مواطنين من الدرجة الثالثة او الرابعة ويتعامل معهم على هذا الأساس ، وانهم غير ذات اهمية وهذه مشكلة المشاكل .
دكتورنا العزيز
ما تطرحه بأن يكون هناك بديل للمعارضة وتستطيع ان تغير المعادلة ، لو نزل للأنتخابات اناس لهم ثقل او تاريخ سياسي مع اختلافنا مع الترشح ولكن من تقدموا للترشح لحد الأن مع احترامنا لشخوصهم لا يبدوا ان باستطاعتهم عمل اكثر مما عمل سابقيهم ، لم نرى حتى الفئة الصامة القادرة على التغيير دخل منها احد ، لأن حتى هذه الفئة الصامتة ترى بأن اللاعبين الموجودين غير قادرين على مجاراتهم ، الوضع مع مقاطعة طيف مهم في البلد واساس في التغيير الذي حصل سابقا لن يكون ذا جذوى وان تجمل المسئولون بالتصريحات .
التغيير بيد الاخوة المكون الاخر واعني الاخوة السنه الكرام
ليذهبو ينتخبو ويعاقبو النواب الضعفاء والرموت كنترول بابطالهم اوراق الاقتراح
سيأتي اليوم الذي يحتاجون فيه لشعبهم ولكن بعد فوات الأوان
الدنيا تلف وتدور وسوف يأتي عليهم يوم يحتاجون لشعبهم ولكن بعد فوات الاوان فلقد كسر كل شيء فالشعب قد ضرب عنهم صفحا وانتهى الامر
حتى ياذن الله
سيبقى هذا الوضع حتى تنفذ الذخيرة الحية من مارشال ودعم دولي واقليمي مالي وسياسي وبعده سنفكر في القادم والسلام
كل شيء لديهم :ناجح وبنجاح وبصورة ناجحة
يختلقون الأشياء ثم يطلقون عليها صفة النجاح ويصفقون لأنفسهم ويحتفلون لوحدهم والشعب والعالم كله في واد بعيد عنهم
إذاً لا لها طعم ولا حماس غير الروتين الصوري ...
المحامي عبدالله هاشم: «من يلعب الشطرنج وحيداً يكلم نفسه كثيراً... انتخابات 2014 بلاعب وحيد وجميع من يلعب من نفس الفريق».
الاحتفالات الشكلية
نحتفل ببناء مسجد مهدم
أو إرجاع مفصول
ونحتفل بإقامة انتخابات لمجلس صوري لا يمكنه الخروج من عباءة السلطة
لكننا لا نحتفل بحوار حقيقي ولا بحل مشكلة سياسية واحدة مع شعبنا بل نريد له أن ينسى كل آلامه مقابل التسليم بعبوديته لنا
أي عقل وأي حكمة هذه؟
هو مطلب الحكومة لاعب واحد في الملعب
ترشح هذا العدد من المواطنين خلال هذه الأيام فقط وبعد إجراء مسح على أسماء المترشحين لم نر من بينهم شخصية مرموقة لها خبرة برلمانية أو حتى من بينهم من هو من حملة المؤهلات العلمية العليا ، وإنما جلهم من الموظفين العاديين في الوزارات أو من المتقاعدين وهذا يدل على أن هؤلاء المتقدمين قد أصابتهم الغيرة من الذين سبقوهم للمقعد الوثير والراتب المغري وبذلك لم يترددوا في الترشح كي ينالهم من الحب جانب ومن الكيكة جزء ، إذن نحن مقبلون على برلمان كسيحا وهزيلا أكثر وأشد من الذي سبقه وهو ما تبتغيه الحكومة وتشجعه.
استاذي
استاذي خلاص الحكومه قررت ان كل شئ هي تريده سوف يكون والذي لاتريده لن يكون واما النواب الجدد ستعطيهم مايريدون من ماديات وحوافز وووالخ شرط ان لا يعلا صوتهم على صوت الحكومه
لا ليس صحيح ما تفضلت به
بل الحكومة تسعى حاليا وبخطى هادئة لمشاركة مميزة ومختلفة وحقيقية في هذا البرلمان، ولكن الجماعة ليست مستجيبة لهذا النداء، وصبرهم نفذ غير أن النور لم يبقى منه شيء بإذن الله