قتل عشرة أشخاص بينهم سبعة من الشرطة وأصيب 11 آخرون بجروح في هجوم انتحاري بسيارة مفخخة أمس الخميس (9 أكتوبر/ تشرين الأول 2014) وسط مدينة بعقوبة، شمال شرق بغداد، حسبما أفادت مصادر أمنية وطبية.
وقال ضابط برتبة مقدم في الجيش إن «عشرة أشخاص بينهم سبعة من عناصر الشرطة قتلوا وأصيب 11 آخرون بينهم سبعة من الشرطة بجروح في انفجار سيارة مفخخة يقودها انتحاري».
وأضاف أن «الهجوم استهدف عند الرابعة بعد منتصف النهار (13,00 تغ) حاجز تفتيش للشرطة في حي شفته وسط مدينة بعقوبة (60 كلم شمال شرق بغداد)».
وأكد طبيب في مستشفى بعقوبة العام حصيلة الضحايا.
بدوره، أكد ضابط برتبة نقيب في الشرطة حصيلة الضحايا وتفاصيل الهجوم.
وشفته من الأحياء الرئيسية ويسكنه عدد كبير من المسئولين الأمنيين والحكوميين في محافظة ديالى، وكبرى مدنها بعقوبة.
العدد 4416 - الخميس 09 أكتوبر 2014م الموافق 15 ذي الحجة 1435هـ
ليس معقولا ان يكون بشرا من يفجر نفسه في مدنيين ليقول بانه ذاهب ليستشهد
ماذا يعطون من مخدرات ومحاضرات ليذهب بطيب خاطر ليفجر ويقتل الابرياء لذلك الانتحاري والي يعملها بهدوء وطيب خاطر المعركة ليست عسكرية وانما عقائدية وهي تفكيك بيئتهم الحاضنة ودستورهم ومدارسهم وزرع الدين الوسطي بينهم وذلك لن يحدث حتى تتضرر منه أمهم وصانعتهم وحامتهم امريكا مصدرة الإرهاب في العالم لانها حامية الطول المصدرة لذلك الفكر المتشدد