أدانت منظمة مراسلون بلا حدود في بيان صادر عنها يوم الخميس (2 أكتوبر/ تشرين الأول 2014)، “الاعتقالات التعسفية بحق المعارضين في البحرين”.
وقالت في البيان: “بينما تم الإفراج عن المدون أحمد رضي في 29 سبتمبر/ أيلول 2014 بعد أربعة أيام من الاعتقال التعسفي، عادت السلطات البحرينية لتوقف الناشط الحقوقي نبيل رجب في 1 أكتوبر 2014، بسبب تغريدات اعتُبرت مهينة للحكومة، وتأتي سلسلة الاعتقالات هذه لتزيد من تشنج المناخ الذي يحكم حرية الإعلام في البحرين”.
إلى ذلك، قالت المديرة المساعدة في شعبة البرامج لدى المنظمة فرجيني دانغل: “إننا ندعو القضاء البحريني لإسقاط التهم المنسوبة إلى نبيل رجب وأحمد رضي وجميع الفاعلين الإعلاميين ضحايا الاعتقال التعسفي. إننا نحث السلطات البحرينية لوقف ممارسة الضغط المباشر ضد من يجرأون على نقل آراء أو معلومات تخالف الروايات الرسمية”.
العدد 4411 - السبت 04 أكتوبر 2014م الموافق 10 ذي الحجة 1435هـ
لا فائدة من الصراخ
لم يعد ينفع صراخ المنظمات الحقوقية مع حكومة البحرين حيث ان العالم يقف في صف الحكومة.
خالد
ههههههه مانبي احد يتدخل في شؤون بلادنه شبعنه من كثره التدخل