قالت جمعية الوفاق، أمس السبت (27 سبتمبر/ أيلول 2014): “إن قوات الأمن اعتقلت امرأتين يوم الجمعة (26 سبتمبر 2014) من منطقة السهلة الشمالية، بعد اعتقال طفل من منزله ومحاولتهما الحيلولة دون اعتقاله خوفاً عليه”.
وأوضحت الجمعية أن “الطفل كميل محمد يوسف الصفار (15 عاماً) اعتقل من السهلة الشمالية قرب أحد المحلات، وفي الأثناء كانت لأمه نرجس عبدالحسين أحمد، وعمته زهرة أحمد يوسف، محاولة لتخليصه من أيدي قوات الأمن من خلال الاعتراض على الاعتقال، إذ حاولتا الوصول بسيارتيهما للقوات التي اعتقلت الابن، والتحدث مع القوات، وتحول الكلام إلى مشادات كلامية، فطلبت قوات الأمن من السيدتين أن تذهبا إلى مركز شرطة الخميس لتسلمه، ومن هناك جرى اعتقالهما بدل تسليمهما ابنهما”. مشيرة إلى أن “الأجهزة الأمنية وجهت اتهامات باطلة للسيدتين تثبت الكيدية في التعاطي مع المواطنين”.
العدد 4404 - السبت 27 سبتمبر 2014م الموافق 03 ذي الحجة 1435هـ
إلى زائر 10
القانون يطبق على فئه معينه من الشعب أو الطائفه الفئة المغضوب عليها
سبحان الله
القانون يطبق على الكل سواء كان شيعي او سني
انا
يا ليت في قانون اسمه حقوق الأمومة.. لو كل شخص يملك قلب أم ما راح يلوم أي أم في طريقة حمايتها لعيالها..
حقيقة
جميع منتسبي القوة الامنية من طائفة واحدة ويتلاعبون بشتى الطرق على الطائفة الاخرى باسم القانون الى متى تتوقف هذه المهازل , لآن الشرطي الذي في الشارع هو القاضي وهو السجان وهو الصادق الامين وكل شعب كذاب وخاين
الحين بلفقون لهم جم تهمة
الله يخلصهم من ايدي الجلادين ويردهم سالمين
احترموا القانون
احترموا القوانين , لاتتطاولون على رجال الامن , يودوا عيالكم من الارهاب وابعدوهم عن رؤوس الفتنه والمخربين = النتيجه محد بيعتقكم . المعادله سهله جدا ولا تحتاج الى مخترع او مفكر لكي ينجزها
احترم
مشاعر الآخرين وماقامت به النسوة شي طبيعي، الغير طبيعي اعتقالهم وتلفيق التهم لهم، وبالنسبة لرجال الأمن عندما تطلق الحريات وترجع الحقوق للناس سوف لن ترى شي من ذلك
ظلمة
الله ينتقم منهم لا توجد حريات في اي شيء