قالت المديرة التنفيذية لقسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في هيومن رايتس ووتش، سارة ليا ويتسن: «تبدي هيومن رايتس ووتش أعمق القلق من التقارير التي تفيد باحتجاز سلطات البحرين للناشطة الحقوقية مريم الخواجة في البحرين، فليس من حق السلطات استبقاء الخواجة خارج بلادها، ناهيك عن تجريدها من جنسيتها تعسفاً».
وقالت هيومن رايتس ووتش يوم امس الاثنين (1 سبتمبر/ ايلول 2014)، إن «سلطات البحرين حرمت مريم الخواجة، الناشطة الحقوقية البحرينية البارزة، من دخول البلاد». وغردت الخواجة بأنها تسعى إلى دخول البلاد بجواز سفرها الدنماركي في 30 أغسطس 2014، لكن السلطات احتجزتها في المطار، وأبلغتها بإسقاط الجنسية البحرينية عنها، وبنية توجيه تهم غير معروفة إليها في موعد لاحق من اليوم نفسه.
ومريم هي ابنة عبدالهادي الخواجة المسجون لنشاطه في التظاهر السلمي منذ 2011.
بموجب القانون الدولي، لا يجوز لأية حكومة حرمان شخص من جنسيته أو حقه في الدخول إلى بلده تعسفاً.
العدد 4378 - الإثنين 01 سبتمبر 2014م الموافق 07 ذي القعدة 1435هـ
احد يوصل الى هيومن رايتس
أن الزائرة معتديه بالضرب فور وصلها للبلاد، ايا كان الإجراء فرده فعلها كانت اعتداء، ولذا فإن بقاءها في الخارج حرة أفضل من ان تبقى في السجن، والله يفرج عن كل ذي صاحب حق.
قلق
اسهل شغلة بالعالم هذي الشغلة بس يبدون قلقهم
المتمردة نعم
لا يا شيخة هههه احسن شغلة تشتغلها وتطلع لك فلووس بدون تعب هيه شغلة في هيومان رايتس لان شغلتها بس تكون قلقة