قالت عائلة الناشط الحقوقي عبدالهادي الخواجة إن ابنتهم مريم «كان من المفترض أن تنقل إلى النيابة العامة أمس الأحد (31 اغسطس/ اب 2014)، إلا أنه تم تأجيل ذلك لأسباب لا نعلم عنها، فيما نقلت إلى عيادة وزارة الداخلية (القلعة) لإجراء الفحوصات الطبية، ومن ثم اُرجعت إلى سجن التوقيف، ولا معلومات جديدة حتى الآن».
وأوقفت السلطات الأمنية الناشطة مريم الخواجة في مطار البحرين الدولي فجر السبت، بعد قدومها من الخارج للاطمئنان على صحة والدها المضرب عن الطعام منذ نحو 8 أيام، احتجاجاً على اعتقاله وبقائه في السجن.
وصرح رئيس نيابة محافظة المحرق عبدالله الدوسري بأن النيابة العامة باشرت التحقيق في البلاغ المقدم إليها من مديرية شرطة مطار البحرين الدولي، الذي جاء مضمونه إنه نفاذاً لأمر الضبط والإحضار الصادر سابقاً بحق متهمة، تم إلقاء القبض عليها لدى وصولها من الخارج، وأثناء عملية التفتيش المعتاد وطلب تسليم هاتفها امتنعت عن تنفيذ الأمر الصادر من مأموري الضبط القضائي المختصين - الشرطة النسائية - واعتدت على ملازم وشرطية وسببت إليهما الإصابات الموصوفة بالتقريرين الطبيين.
وأضاف الدوسري أن النيابة وجهت إليها تهمة التعدي على موظف عام أثناء وبمناسبة تأديته وظيفته الرسمية، وكان ذلك بحضور محاميها، كما تمت مواجهتها بالتقريرين الطبيين وأقوال الشهود المرفقة بالبلاغ، وأصدرت أمرها بحبسها سبعة أيام على ذمة التحقيق واستدعت شهود الواقعة والمجني عليهما للاستماع الى أقوالهم تمهيداً لإحالة القضية إلى المحاكمة الجنائية.
العدد 4377 - الأحد 31 أغسطس 2014م الموافق 06 ذي القعدة 1435هـ
رد على الدوسرى
لاتتكلم عن زينب عليها السلام لانه زينب ما اتحب المنافقين. اللهم اخد الحق ممن ظلمنا
ابراهيم الدوسري
ما ضيعكم الا مثيولوجيا الاوهام وصبر زينب نموذج اي طائفية اكثر من هذا
القانون قانون
من يعتدي على موظف عام يجب ان يعاقب
على الله
تذكرني بقضية وزير المالية في ماليزيا مهاتير محمد .. وذلك عندما زادت شعبيته ع...
تصبري
تصبري يامريم من صبر زينب عليها السلام والله راح ياخد الحق المسلوب والله يحفض ابوك ويحفض اهلك ويحفض جميع المظلومين القابعين فى السجون ماعدنه الى الله نتوسل اليه ليخلصنا من ظلم الحكومة المشتكى لله
في حفظ الله يا مريم
الله يحفظكم يا ال الخواجة يا مدرسة الصمود ويفرج عنكم وعن كل شرفاء الوطن.
أمراة عن 1000 رجل
احتمال الافراج عنه او بحث اليك تهمة كيدية من التعم التي توجه الى المعارضين والحقوقيين والاطباء والممعلمين وعامة الشعب المطالب التظام بحقوقه
لم نرى حقدا اكثر من هذا
ابوها سجين ومضرب يكاد يكون بين الحياة والموت ، اختها سجينة لذهابها الى والدها للأطمئنان عليه ، هي قادمة لنفس الهدف تسجن وتهان لهذا الحد وصلنا ان لا انسانية في التعامل ، الا يبعث ذلك على القهر والأصرار على تغيير هذا الواقع ؟؟ سوأل للمسئولين هل بهذه الطريقة القاهرة والمؤذية يكون الحل والمعاملة مع المواطن ؟؟ وهل سيضمن احد من ردات الفعل والتي ستبقى في النفس وان طال الزمان ؟؟؟
رد على الزائر رقم 4
شي طبيعي من يعتدي على رجال الامن يسجن وفي كل انحاء العالم .. وهذا ليس حقدا كما تتدعي انما قانون ..