واصل عدد من المواطنين أمس السبت (9 أغسطس / آب 2014) الصلاة في مواقع المساجد المهدمة.
وإلى ذلك، قال رجل الدين زهير جاسم: « من المؤسف أنه لاتزال قضية المساجد معلقة بين شد وجذب، وهي أيام لا بل هي سنين قد انصرمت وتقادم وقتها، ومازالت قضية المساجد المهدّمة معطلة». وأضاف «كاد القلم أن يجف حبره دون جدوى، لتراوح هذه القضية المؤلمة في مكانها، فكم كان غريباً، وأي غرابة؟! أن تهدم بيوت الله والمساجد في بلد مسلم عريق بأصالته الإسلامية التي تمتد جذورها لعهد رسول الله صل الله عليه وآله، وفي أرض عرفت بعظمة ناسها في تسامحهم وأصالتهم».
وتابع «قضية ستبقى هكذا، إن لم تكن هناك آلية واضحة لإنهاء هذا الملف المؤرّق للجميع، وهي قضية لن تمحى من ذاكرة التاريخ و الأيام، ولكن الألم الذي يساوق فضاعة القضية، إن لم يكن آلم منها، أن تبقى قضية بنائها معلقة، وقد صرح كبار المسؤلين بضرورة حلها ومعالجتها. فإلى متى؟ وإلى متى؟ تظل مساجد الله معطلة».
العدد 4355 - السبت 09 أغسطس 2014م الموافق 13 شوال 1435هـ
و اذا بنوها ؟؟
شنو الفايده ؟؟ هدموا مساجد فيها اضرحه و قبور و سووها بالارض شنو الفايده اذا ردوا بنوها الحين عقب هالسنين هل راح تنمحي فعايلهم ؟؟ والله احس احسن لا يبنونها عشان شي واحد بس هالمساجد بتشتكي لرب العباد يوم القيامه من كل ايد انهدمت و بتكون حجه عليهم هاليهود
في سنة 2011 ..وهدمت المساجد الشيعة وخصوصا التاريخية منها
هدم المساجد في البحرين
لماذا هدمت المساجد بسرعة
والان يتباطئون في عملية البناء
اي................
بلد المساجد المهدمة
الى متى ؟
ويل
ويل للمصلين الذين يراون ويمنعون الماعون
المشكلة في الفهم المقلوب للواقع
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خرابها....