ذكر تقرير لمكتب الشئون الاقتصادية والتجارية بوزارة الخارجية الأميركية عن المناخ الاستثماري في البحرين للعام 2014 أن الأيدي العاملة في البحرين تقدر بنحو 712600، منها 58 في المئة من الأجانب. وفقاً لإحصاءات الحكومة الأخيرة، مشيرة إلى أن إجمالي الأجانب من سكان البحرين بلغ 52 في المئة.
وأشار التقرير الصادر في يونيو/ حزيران 2014 إلى أن معدل البطالة الذي صرحت به الحكومة هو 4.8 في المئة، إلا أن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) يقدر معدل البطالة الحقيقي بين البحرينيين من 15 إلى 20 في المئة.
وتحدث تقرير الخارجية الأميركية عن مبادرة من قبل الحكومة لمكافحة البطالة وتتمثل هذه المبادرة في ما يسمى بـ «البحرنة»، وهو مصطلح يطلق على استبدال العمالة الوافدة بالمواطنين البحرينيين.
وأضاف التقرير أنه في عام 2009، وفي إطار مبادرة ولي العهد أطلق مجلس التنمية الاقتصادية، وذلك تماشياً مع رؤية مملكة البحرين الاقتصادية 2030، خطة طويلة المدى لرفع مستويات المعيشة للمواطن البحريني، وإصلاح سوق العمل، والتعليم، والقطاعات الصحية، وزيادة الخصخصة، والتدريب والتعليم للقوى العاملة البحرينية لجعل البحرين مركزاً إقليمياً لتنمية البشرية.
وأكد التقرير إن الشركات الأجنبية في البحرين تواجه صعوبة في الحصول على تصاريح العمل المطلوبة وتأشيرات الإقامة للموظفين الأجانب بسبب جهود البحرنة التي تتبناها الحكومة.
وذكر التقرير أنه في أغسطس/ آب في عام 2006 صادق عاهل البلاد على قانون إصلاح سوق العمل، وإنشاء كيانين: الأول هيئة تنظيم سوق العمل، والثاني صندوق العمل (تمكين)، إذ فرض القانون رسوماً شهرية وقدرها 10 دنانير بحرينية على كل موظف أجنبي لدى الشركة.
وقال التقرير إن «الإيرادات المحصلة في إطار هذا البرنامج تخصص لتوفير التدريب للبحرينيين»، مشيراً إلى أن هيئة تنظيم سوق العمل بعد الاضطرابات في عام 2011 علقت عملية تحصيل الرسوم، وأعادتها في سبتمبر/ أيلول 2013 مع تغيير في هيكل الرسوم.
وقالت وزارة الخارجية الأميركية: «الآن أصبحت الشركات تقوم بدفع رسوم شهرية قدرها 5 دنانير بحرينية لأول 5 عمال أجانب، و10 دنانير بحرينية للعاملين الذين يزيدون على ذلك».
وأشار التقرير إلى أنه في عام 2007 طرح وزير العمل برنامج بدل التعطل الذي يدفع من صندوق العمل (تمكين) والذي يهدف إلى تمويل العاطلين عن العمل. ويتم تمويل الصندوق من خلال خصم واحد في المئة من الأجور لجميع العمال، وهو أول برنامج من نوعه في دول مجلس التعاون الخليجي.
العدد 4348 - السبت 02 أغسطس 2014م الموافق 06 شوال 1435هـ
بسبب الطائفية لايوجد عمل للبحارنة
بسبب الطائفية في البحرين وبسبب أحداث 2011 أصبح أولادنا الخريجين محرومين من الحصول على اى عمل لا في الشركات وافي البنوك ولافي الحكومة على الرغم معظم الباحثين عن عمل من المتفوقين في الجامعة . الوظائف فقط ل..... وندعو الله بالفرج والخير لكل البحرينين ولكل من يعيش في البحرين
كلام غير صحيح
أتمنى تحري الدقة في المعلومات المنشورة خصوصاً الاقتصادية منها و لكن أدعو الله ان ييسر رزق كل شخص و يسهل له لقمة العيش الحلال التي تكفيه و أهله بإذن الله حتى و ان كان من خصومي السياسيين
الريحة فاحت
الريحة فاحت وانفضحنا .. كله يطلعون معلومات مغلوطة ... لكن الكذب لا يدوم واللي في القدر بيطلعه الملاس
البيانات الاحصائية
ان نسبة البطالة للبحرينيين تقدر بأكثر من 20% و ان البيانات الرسمية غير صحيحة من كل النواحي بما فيها العدد الكلي للعمالة الاجنبية. ان تعداد العمالة الاجنبية المتواجدة في البحرين تقدر بنحو مليون و نصف عامل اجنبي لم يعطوا فرصة للبحريني كي يعمل و هذا ناتج من سياسات وزارة التجارة و الصناعة و كذلك وزارة العمل.
كفاكم طائفيه وتخريب بالبلد
في بيتنا 2 من الاخوان حمله دبلوم عاطلين 2 من الاخوات حمله بكالوريس مدرسات عاطلين من سنين ،،،، والتجنيس قائم والاجنبي عايش ،،، الطائفيه قائمه ،، لمتي السكوت
يا زائر 2
شغل مخك إشوي وبتجوف عمل حتى إبليس ما يجوفه، ومنه استثمر في مشروع تصليحات الأنابيب الصحية (بايفيتر)، أفتح مكان كهربائي للتصليحات والتسليك، بادر بالاشتراك في مشروع الزراعة المائية (الهايدروبونك)، وصل الطلاب للمدارس، وووو، يبيلك بس التوكل على الله وليس التواكل وتمكين بتساعدك في أي مشروع، إفتح مخك بدل ما تتذمر يا الذكي وتقول (عجل) وآنه عبالي تتكلم عن (العجل) اللي إيضحون فيه يوم العيد.
جذب
يلعن ابو الجذب هالاحصائية اكبر من هالعدد عجل انا شقاعد اسوي في البيت بلا شغل