قسم التخدير سئ

تخيل يادكتور بيان الوزاره والجمعيه ،، يضحكون علي عقول الناس ،في قضيه سجاد كان ،، دكتور التخدير نصف ساعه يحاول ادخال الانبوب الي ان توفي علي يديه بدون اي اشراف ، وتم التدخل الجراحين باابلاغ المستشارين، الا واحده منهم كانت خارج الدوام الرسمي تقضي حوائجها وثاينيه عديمه الكفاء كالاولي ،، عن ماذا يغطون . الواقع قمه الطائفيه

وما خفى كان اعظم

الطائفية نخرت فى البلاد والعباد ...لكن واثقون من ربنا وبإن الحق سينتصر(( وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون ))

بن دينه

الله يرحم الدكتور خليفه بن دينه كان لايعترف بالطائفيه وجميع الاطباء من حوله من الطائفه الشيعيه مارسو الطب لايهمهم المريض من اي طائفه وانما سلامه المريض، ولاننسى فتره علاج المرحوم حيث رافقه صديقه الذي كان يتدرب على يده الدكتور صادق العكري فهو موقف لاننساه وجميل في رقابنا ، الاخطاء الطبيه تحصل ولكن مانشاهده اليوم التشهير بالاطباء من جميع الطوائف زاد وبكثره

قمه الطائفيه والتخلف 3

المشكله في وزير الصحه ،، ورئاسه القسم من طرف ............... والقسم مملؤ يالاجانب ............... ،، ويفتقر الي برنامج التدريب والاشراف الصحيح ،، والترقيه تتم عن طريق الولاء وليس الكفاء ،، فماذا تتوقع من اخطاء ،، وما خفي اعظم

قمه الطائفيه والتخلف 2

ووزارة الصحه تنصلت من الامر ،،وجمعيه الاطباء ايضاء فقط لانهم من الطائف الاخري ،،اي طائفيه اكثر من ذللك ،،، وانظر الي قضيه سجاد تكاد لا تذكر ،، ان الله يمهل ولا يهمل ،، وحسبي الله ونعم الوكيل

قمه الطائفيه والتخلف

تخيل يادكتور ،، بانه تم اصدار ايقاف الدكتورتين في حادثه فاطمه بدون تحديد المده وقبل التحقيق ،،، وتم التشهير بهم في الجرائد وتلفزيون البحرين وقناة العربيه، وتم طلب سحب جنسياتهم ،، وتم تكوين ثلاث لجان تحقيق ، واحده منهم من لجنه من اختيار العائله فاطمه ، ولجنتين مختلفتين واحداهم لا تحتوي طبيب تخدير وهي من اصدرت التقرير المهني ،، وتم رفع قضيه جنائيه بتهمه القتل ،

حسبنا الله و نعم الوكيل

حسبنا الله و نعم الوكيل على كل ظالم

اينكم من الماضي

كنا بالبحرين لانعرق الفرقه ولكن الله يجازي من كان السبب كلنا شعب واحد حتي دخل المجنسون بيننا وتمكنوا من شق الاحبة بأقلامهم المأجوره وافكارهم الهدامه وحسبنا الله ونعم الوكيل يادكتور.

كلامك في الصميم

نعم وللأسف أصبح الإنتماء المذهبي هو أسلوب التعامل مع الناس وهذا من قبل أناس تجردوا من الإنسانية تماماً فالطفل سجاد غير فاطمة وملاك غير عمر سجاد وملاك لا يهم أمرهما أما فاطمة وعمر فلا بد أن تقوم لأجلهما قائمة مع أن الأربعة يستحقون الإهتمام ولكن ماذا نقول في أناس أشباه بشر تحركهم الفلوس فيما يقولون ويكتبون ولكن مهما فعلوافعدالة السماء فوق كل شيئ فهو خالق عباده وهو المتكفل بهم ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون

sunnybahrain

السلام عليكم ،،جميع المستشفيات المتمكنه والمؤهله للعلاج ،،يطلعك الطبيب على ما ينوي عمله ويشركك في العلاج وما ينوي اولا باول ،،إلا في البحرين يقومون بتقطيعك بدون حس ولا خبر ،،يا مسهل .

الجاهليه

انها عقليه الجاهليه والقبليه التي تدير البلاد فلا غرابه من هكذا اجراءات

عاش قلمك يا دكتور

كلامك في الصميم يا دكتور

صح لسانك يا دكتور

صدقت لكن الدولة تبغي هذا الشي يترسخ في عقول الناس.
حسبي الله ونعم الوكيل على الظالم.

هاذى طبيعة مجتمعاتنا ومن قديم

وبالذات المنتصر دائما يستبيح هاذى زين عيل اللى فى ليبيا ولا سوريا ولا مصر شنهو بتقول عيل

مهنة الطب

الأزمة فرخت مرضى بداء الطائفية البغيضة من كل جهة وفي جميع المجالات المهنية مع الأسف . والبحرين ستحتاج عقود من الزمن لإعادة النسيج الاجتماعي والتخلص من مرضاها الطائفيين من كل جهة. ويجب ان يسن قانون لتجريم الطائفية لا يستثنى فيه أحد. فكل بحريني اصبح لديه خطابين الاول مع طائفته والآخر مع الطائفة الاخرى. لم أعد اثق في أحد

عبد الله

مادام ابو جهل وإخوته في موقف مناهض لأبو طالب؛ فلن تجد البحرين مكانا للتحضر. للاسف.

ببساطة لأن القانون عندنا له شقين.. شق (يصاغ قانون له إن لم يوجد) وشق آخر (لا يطبق عليكم ولا علينا)..

أننا كنا من البلدان المتطورة في هذا المجال، لكن بقدرة قادر تخلصنا من التحضر وانتقلنا إلى التخلف، وهذا انعكس مباشرة على أسلوب تعامل المسئولين مع حادثتين مماثلتين؛ فالطفل سجاد والطفلة فاطمة والأطباء المعنيون في الحالتين لديهم وضع متشابه، لكن بانتماءات مذهبية متناقضة.

ساعد الله قلب كل مواطن غيور

ما دكرت ايها المواطن الغيور غيض من فيض وهناك المشابه لما دكرت هم في حاجة لمن يدكرهم اين المؤدن مقطوع اللسان أين الطالب عمر بمدرسة النور العالمية تلك ادوات سلاحهم (الطائفية)

يا رحيم

من امن عقوبة اساء ---------

لا للطائفية في بلد السلام

سلمت أستاذ كثر الله من أمثالك ما نحتاجه بالفعل هو التحضر وقد ولى زمنه بفعل الطائفيين

مقال رائع.. ليتهم يسمعون

للأسف أصبح التمييز والانتقام من الطائفة التي ينتمي لها أغلب المعارضة مستهدفة في كل شيء.. وكل القوانين يتم تطويعها لصالح الموالاة وإرضاء أمزجة وهوى المهووسين بالحقد الطائفي والمصالح الفئوية.
شكرًا دكتور .. مقالك رائع.

ترسيخ الدولة لا ترسيخ الطائفة

ما تفعله هذه الممارسات هي تقويض الدولة و ترسيخ للطأئفة في وقت اكثر ما نحتاجه هو ترسيخ الدولة عبر تطبيق القانون و العدألة و الشفافية. للأسف حتى ادأرة ازمة التسعينات كانن اكثر حنكة من اليوم فيما يتعلق بألحفاظ على هذأ ألمفهوم رغم سلبياتها. هذه التجأوزأت تخلق خاسرا اكبر هو الدولة.