قالت جمعية الوفاق: «إن طفلاً يبلغ من العمر 3 أشهر تعرض للاختناق الشديد جراء إلقاء مسيلات الدموع في منطقة إسكان سلماباد مساء أمس الأول الأحد (6 مارس/ آذار2014)».
وذكرت «الوفاق» أنه سبق أن ذهب العديد من الأطفال ضحايا نتيجة الاختناق، كان أصغرهم الطفلة ساجدة ذات الخمسة أيام، التي توفيت في (ديسمبر/ كانون الأول 2011) بسبب استنشاق الغازات المسيلة للدموع، كما فقد العديد من الأجنة في بطون أمهاتهم أيضاً، وقد أشارت دائرة الحريات وحقوق الإنسان بجمعية الوفاق سابقاً إلى إحصاء ما لا يقل عن 22 جنيناً تم فقدهم بسبب الغازات المسيلة للدموع».
العدد 4231 - الإثنين 07 أبريل 2014م الموافق 07 جمادى الآخرة 1435هـ
يابو الدليل المادي والعلمي
تريد الدليل المادي والعلمي ,انجيب رجل الاأمن يطلق مسيل الدموع داخل منزلك,أو تخد لك فره في بعض القرى المغضوب عليهم وهنا بتعرف خطر او يخنق.
السيد؟
السيد ما يتأثر بالتواير وحرائق الشباب ، بس مسيل الدمع ما يقدر عليها ! السيد ؟؟؟ وعاشوا الهواشم
الله يحفطه
الحمد لله على سلامته
إنا لله وإنا إليه راجعون
ملوثات وسموم كيميائية قاتلة، في مثل هذا التحدي يتطلب بذل الجهد بقدر ما يمكن لمنع هذه السموم من دخولها لجسم الإنسان من خلال اختراقها البشرة أو البلع أو الاستنشاق. والتركيز على التغذية الطبيعية من النوع التي تساعد جسم االانسان على التخلص من تلك السموم الكيميائية.
إحصاء ما لا يقل عن 22 جنيناً تم فقدهم بسبب الغازات المسيلة للدموع
اين الدليل المادي والعلمي.. بس كلام واثارة زوبعات ودخان التواير الاسود مو خطر ولا يخنق
الله يحفظه
الحمدلله على سلامته والله ينتقم من الظالمين
الحمد لله
ع سلامته
ام الاء
ما يشوف شر السيد الله يخليه