كشف السفير البحريني لدى العراق صلاح المالكي عن حصول أكثر من 75 ألف بحريني على تأشيرات دخول للعراق لزيارة الأماكن والعتبات المقدسة منذ بداية العام الجاري.
السفير أشار إلى أن هذا الرقم قد يصل إلى 100 ألف، تبعاً لعدد التأشيرات التي يتوقع منحها من قبل القسم القنصلي بالسفارة العراقية بالمنامة، أو من خلال التسهيلات الممنوحة في المنافذ الجوية أو البرية العراقية.
البحرينيون يتوافدون على زيارة العراق طوال العام، مع التركيز على ثلاثة مواسم دينية: زيارة عرفة وعاشوراء والأربعين، والأخيرة تحظى بالعدد الأكبر من الزوار البحرينيين (وغير البحرينيين أيضاً). وفي العقد الماضي كان البحرينيون يواجهون الكثير من المتاعب والمشاق، لعدم وجود خطوط جوية مباشرة، وصعوبة النقل البري، فيضطرون للسفر بحراً عبر البصرة، أو براً إلى الأردن، ثم النزول من هناك إلى العراق، ما يضاعف فترة الرحلة ويزيد أتعابها عبر الصحراء.
في السنوات الثلاث الأخيرة، ازدادت أعداد الزوار البحرينيين للعراق، لعدة عوامل، منها تسهيلات السفر وتوفر الرحلات والحملات، رغم بقاء الأسعار مرتفعة ومبالغاً فيها، إضافةً إلى غلق السبل أمام زيارة السيدة زينب (ع) في سورية.
ولفهم الظاهرة لابد من وضعها في محيطها، فالوضع السياسي القاسي في البلد وما تركه من ندوب وجروح على نفوس البشر، تجعلهم يتلمسون متنفساً كلما سنحت فرصة. الواقع السياسي المحتقن نفسه يدفع مختلف الأطياف للبحث عن متنفس، بعدما ضاقت الأرض بأهلها، ما يدفع بهذا الطرف أو ذاك إلى التماس السفر إلى العتبات الدينية والمدن المقدّسة، وتدفع بأعداد أخرى إلى أحضان المدن السياحية الجاذبة في الخليج.
هذا على المستوى المباشر، أما من منظور بعيد، فتشير هذه الظاهرة إلى فشل الدولة الحديثة بعد الاستقلال في تأسيس نظام جامع لكل الأطياف، يشعر فيه المواطن بالحماية والطمانينة والانتماء، ولا يراوده شعورٌ بالاضطهاد والملاحقة والإقصاء، فضلاً عن هيمنة مشاريع كانت خفية، لاستبداله بمواطنين جدد من جنسيات وأوطان أخرى.
المواطن الذي يخرج من هذا الوطن، بهذه الأعداد الكبيرة، في كل موسم ديني وغير ديني (أسّس البحرينيون –سنةً وشيعةً- لمواسم عمرة جديدة مثل عمرة عيد العمال وعمرة عاشوراء)، إنّما يشير إلى وجود حالةٍ من القلق والهروب من واقعٍ لا يشعر فيه بالأمان. إنه يسجّل من حيث لا يدري إدانته لحكمٍ لم يتمكن من احتوائه بسياسته وحكمته، وتركه نهباً لمشاعر الاضطهاد والإقصاء والعداء.
هذه الحالة التي نعيشها حصراً في الخليج، أكثريةً كنا أو أقليةً، قد لا نجدها في أغلب البلدان العربية الأخرى، وإن وُجدت فليست بهذه الحدّة والشدة. فالزائر الذي يفتقد الأمان في بلاده، يبحث عن محيطٍ آخر يوفّر له الدعم النفسي، والراحة والسكينة الروحية والاطمئنان، وهو ما يفتقره في بلده وعلى أرضه. إنها شهادةٌ على فشل النظام السياسي في القيام بأهم وأكبر واجباته: حماية الهوية وترسيخ الشعور بالانتماء. لقد أضعتم الهوية وسحقتم روح الانتماء.
حينما تضطهد المواطن، وتستهدفه في رزقه، وتلاحقه في حراكه، وتضيّق هامش حريته الدينية والمدنية، وتمنع المسيرات السلمية، فإنك تدفعه إلى أشد حالات العزلة والاغتراب: إنها الغربة في الوطن.
المثقفون والشعراء والروائيون كثيراً ما يتناولون موضوع الغربة، وهم يعيشون في أبراجهم العاجية... وما أتعس الوطن الذي يشعر أغلب أهله بالاغتراب.
إقرأ أيضا لـ "قاسم حسين"العدد 4126 - الإثنين 23 ديسمبر 2013م الموافق 20 صفر 1435هـ
اااب
سيداختلف معك في اعزاء الكم الهائل للزائرين البحاررنة الي الهروب من الأوضاع السياسية ولم تعزوه الي العشق الحسيني وما البحرية الجزء من مهرجان العشق فقدتلونت الاعلام وتباينت الحناجر واللغات ربما لتوفر المواصلات وتبابن الاسعار ساهم في زيادة الزائرين السلام علي الحسين وعلي انصار الحسين
ما تنقطع زواره أبا عبدالله
عشاق الحسين و حتى ايام الحرب العراقية الايرانية و حرب الخليج و حرب سقوط صدام لم يتوقف الزوار عن الزيارة و الآن زاد الوعي أكثر بأهمية زيارة الامام و هذه نعمة و كرامة من الله لأبي عبدالله بغض النظر لأي ظروففزيارة الحسين و العزاء عليه باقي إلى يوم القيامة
قال الرسول الاكرم ( حسين مني وأنا من حسين، أحب الله من أحب حسينا)
السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اولاد الحسين واصحاب الحسين .
ايها الكاتب المحترم
افهم من الموضوع بأن الناس تقصد الزيارة والعمرة والحج للتنفيس وليس للعبادة والتقرب لله ولأهل البيت...راجع نفسك واسأل الزوار وسترى انهم سيقومون بالزيارة في الشدة والرخاء ولو اتيت للزيارة سترى الفقير والغني من جميع اقطار العالم هل معنى ذلك انهم لا يجدون الاستقرار في بلادهم فيقصدون الزيارة للتنفيس... يعني لو البلد مستقرة محد سافر بهذا العدد .. اشك..ربما اكثر..فإن للحسين حرارة في قلوب المؤمنين لن تبرد ابدا ولبيت الله ومقام نبيه مكانه كبيرة في قلوب البحرينيين
نعم
نعم نعم عشق الجماهير والشعوب الحره للحسين هو الذى حركها من كل الاتجاهات , من الصين وصل احد المشايه الى كربلاء بعد سنه من المشى , وهبط مظلى عراقى من السماء يوم امس براية الحسين بين الحرمين , ونصبت رايه على جبال الهملايا , وعقد مأتم صغير فى منطقة الاسكيمو....كل هذا لماذا ليس هروبا من واقع حتى لو كنا فى ارقى الديمقراطيات سنبكى على الحسين مثلما بكت السماء دما..لا لن نهرب ونسمع ناعية الحسين..فا الىالحسين.
لبيك يا حسين
المتنفس الدينى فى هذا البلد غير موجود كغيره من النواقص ولكننا نؤمن بل واثقون بإن التغير قريب
لبيك يا حسين
الشيعى يجمع فلس فوق فلس ويحط الجمعيات عشان يقدر يزور الامام الحسين سلام الله عليه ...
يقال زار أو حج لكن من الزوار زياره سيد الشهداء
يقال هنا في البحرين إذا أردت السعاده عليك بزيارة علي وأولاده عليهم جميعا أفضل الصلاة والسلام! كما يقال إذا أردة النجاة فزر حسين لقول النبي محمد صلى الله عليه وآله حسين مني وأنا من حسين أحب الله من أحب حسين. وهنا يقال أيهما أو جب زيارة الإمام الحسين أو زيارة النبي محمد؟
v
الحسين غريب ولكنه لنا وطن
الحسين مظلوم لهذا يشعر كل مظلوم بالانتماء اليه
ريت الزمان
يمكن يكون تفسيرك صخيخ مع ات السفر للاماكن المقدسه كان قيل الازمه وراح يستمر مثلا انا من الناس الي طفولتي كانت في السبعينات وكان الوالد الله يرحمه ياخدنه في كل سنه نقضي رمضان في ايران وتدخل العراق بالسياره من ايران وبنفس الطريقه ندخل سوريا الله على ديج الايام كانت الدنيا غير حتى المسافرين كانو قله مومثل الحين
رأي
كنت أتوقع من الكاتب تقديم الشكر على التسهيلات ولكن ...
أبوعلاء
سيدنا العزيز مع إحترامي لشخصك الكريم ولقلمك الجريء الذي قلما نجد مثله في هذا الزمن الصعب ولكن ربطك لزيارة الإمام الحسين والأعداد الكبيرة التي ذكرتها الإحصائيات من الزوار بالوضع الأمني والسياسي للبلد وقول بأنه هروب من الواقع المر الذي يعيشه المواطن لهو ربط غير موفق واسمح لي أن أقول لك بأنه غير صحيح ومجافي للحقيقة. فهذه الآلاف من زوار البحرين والملايين الأخرى من باقي المحافظات العراقية والبلدان الإسلامية لم تترك بلدانها وتسير مئات الكليو مترات مشيا على الأقدام إلا لشيء واحد فقط وهو عشقها للحسين!!
مكه الكرمه مكرمه
ليس الاربعين مايحظي بالعدد الاكبر انت قلت ممكن يصل مائة الف زائر الوقوف بعرفه وحج بيت الله الكريم لايقل عن ثلاثة ملايين الفرق شائع ارجوا ان لاتخلط الامور والارقام ثانيا ليس هناك قلق في البحرين سواء ان من لايريد الاصلاح والمخربين والارهبيين من يقول الكلام الذي تقوله البحرين بخير وامان والمواطن يسقل الاجازات للسفر والترفيه واخر للتعبد وهكذا ولايشعر في الوطن بلاغتراب الا الغريب الوطن للجميع هو شعار جلالة الملك فلا تسيسوا الموضوع حسب اهوائكمز
كربلاء المقدسة ..
عام 2012 بلغ عدد زوارالأربعين أكثر من 18 مليون زائر حسب تصريح محافظ كربلاء
(يا يزيد كد كيدك واسع سعيك وناصب جهدك، والله لا تمحو ذكرنا ولا تميت وحينا ولا تدرك أمدنا، ولا يرحض عنك عارها، وهل رأيك إلا فند، وأيامك إلا عدد وجمعك إلا بدد، يوم
ينادي المنادي (ألا لعنة الله على الظالمين).
السلام عليك يا سيدي ومولاي أبا عبدالله الحسين (ع)
لو قطعو أرجلنا واليدين نائتيك زحفاً سيدي ياحسين
صحيح
صيح ماتفضلت به حتى اصبحت شوارع البحرين شبه خاليه من السيارات لاسيما الاسواق اصبحت خاليه فهل من معتبر
الخطاب
قال عمر الخطاب عن الحجر الأسود والله بأنك حجر لاتصر ولا تنفع لو مأرايت النبي يقبلك ماقبلتك
روح فجر نفسك
في سورية احسن لك او قاتل مع داعش هاي الامور مو حقك صعب تفهمها لانك على قلبك قسوة الله ينصر بشار الاسد على خوارج العصر من التكفيريين اكلي الاكباد قاطعي الرؤوس مثل جدهم الشمر وعمر بن سعد وابن مرجانه
بلى إنه يضر وينفع
ولكن عليا عليه السلام كان خلفه في الطواف فقال لعمر: بل يضر وينفع يا عمر، وإلا فلماذا تقول له : أمانتي أديتها وميثاقي تعاهدته، لتشهد لي الموافاة.
وأقول : هل يعمل رسول الله عملاً لا فائدة فيه ولا نفع يتجى منه.
والحسين أعظم من الحجر الأسود بل من الكعبة، فانظر لنفسك.
الرسول الأكرم روحي له الفدا
أخرج الحاكم في المستدرك على الصحيحين بسنده عن أم سلمة رضي الله عنها : أنّ رسول الله صلى الله عليه و (آله) وسلم اضطجع ذات ليلة للنوم فاستيقظ وهو حائر ، ثم اضطجع فرقد ، ثم استيقظ وهو حائر دون ما رأيت به المرة الأولى ، ثم اضطجع فاستيقظ وفي يده تربة حمراء يقبلها ، فقلت : ما هذه التربة يا رسول الله صلى الله عليه و (آله) وسلم ؟ قال صلى الله عليه و (آله) وسلم : أخبرني جبريل عليه الصلاة والسلام أنّ هذا يُقتل بأرض العراق للحسين ، فقلت لجبريل : أرني تربة الأرض التي يُقتل بها ، فهذه تربتها .
الشيعة يتأسون برسول الله في بكائهم على الإمام الحسين عليه السلام
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام على الحسين وعلى علي أبن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين وعلى أنصار الحسين
وعلى الارواح التي حلت بفنائك عليك مني سلام الله أبد مابقيت وبقي الليل والنهار ..
الوطن غالي
وهل الملايين التي تتجه الى مكة على مدار العام للعمرة والحج يفتقدون الامان في أوطانهم؟ وهل كل من يذهب في سياحة دينية بالضرورة شخص مسحوق يبحث عن الهدوء بعيدا عن القلق؟ من يذهب في سياحة , اي سياحة , هو بالضرورة شخص ميسور الحال ويذهب لدوافع وجدانية او بغرض الترفيه ! الولاء للوطن غريزة فطرية لدى الانسان الطبيعي. ولله در امير الشعراء شوقي إذ يقول : وطني لو شغلت بالخلد عنه , نازعتني اليه في الخلد نفسي.
عبد علي البصري
مسكييييين زائر رقم 9 افكر الزوار عندهم ابيوت مستانسين او عندهم فاضل افلوس سافروا به للعراق هه هه هه لا يا حبيبي افلوسهم تجميعه سنه نايم ويا اخوانه في حجره واهيه نايمه ويا خواتها , اجمعونها للحسين ؟ لان الحسين اعطى كل ما يملك من اجلي انا انا أنا فلا بد ان اعطيه جزء مني أنا أنا . بيت الحسين خير من اسكانك كله بيت الحسين خير من مشاريعك كلها بيت الحسين خير منك أنت أنت . وخير مني أنا . لو قطعوا ايدينا واليدين نأتيك زحف سيجي يا حسين .
زاد المسافر..
كل مسافر يحمل معه زادة، وزاد المسافر البحراني اينما حل في اي بقعة في العالم.. صحيفة الوسط الصادقة الشريفة المدافعة والمحامية عن حقوق المواطنين الذين سلبت حقوقهم... تحياتي لجميع أسرة الوسط.
انزين واذا المواطن مب صاير آدمى
شتسوى له الحكومة وكل ماقالت خلاص قام المواطن وسوى له حاكر ماكر انت اتعرف ان اى نظام يبى يرتاح ما يبى الاذية ولا السنداره والربع فى البحرين ما ييوزون فالله يعين الحكومة اللى ماعندها مكان تزوره ويحتويها ويخفف عليها من غربال المواطن
مبالغ فيه
75 ألف زائر بحريني، رقم مبالغ فيه، يعني تتوقف مناحي الحياة في البحرين، وتوقف الحركة الاجتماعية، انا اتوقع الرقم أقل مما ذكر سلفاً..
قال الاستاذ من بداية السنة
يعني خلال 11 شهر وليس في الاربعين فقط
عبد علي البصري
هههههههههه هههههه ههههههه والله انا كلت زمان هذا رقم خرافي لما سألت احد المسؤولين في السفاره اعراقيه لو حد مكات التأشيرات لو أحد مكاتب السفريات كال لي هذا رقم التأشيرات , يعني رقم حقيقي , وإذا انته مو امصدق اسأل مطار البحرين كم رحله في اليوم للعراق , كل طائره كم بتشيل ؟ لا تتوانى اسأل اي انسان يدخل على النت على مطار البحرين , اشوف بنفسك ... ثانيا : مناحي الحياه كايمه علينا ؟؟ كايمه على الاجنبي . صح لو غلط .
عيد علي البصري كيهان عربي
ووفقاً لإحصاءات رسمية، فإن أكثر من 75 ألف بحريني حصلوا على تأشيرات دخول للعراق لزيارة الأماكن والعتبات المقدسة منذ بداية العام الجاري والى الان، ومن المتوقع أن يصل هذا الرقم إلى ما مجموعه 100 ألف زائر.
زيارة الحسين أكبر من أن تكون متنفساً
لا أعلم لماذا يراد للقضية الحسينية أن تكون بحجم عقل من يكتب عنها.. يا سيدي زيارة الحسين ع أبعد من هذه الترهات، إتها قضية الوجود بأكمله، إنها الاستثاء الذي من خلاله يمكن أن ترمي بنفسك في الموت وتدخل الجنة.. ألم تسمع قول عابس: حب الحسين أجنني.
عبد علي البصري
وفي الحيث المتواتر عند الفريقين ان الرسول بكوى على اهل بيته وما يلاقون من بعده , وأما بكاك الامام السجاد ((ابن الخيرتين خيره فارس وخيره العرب)) فحدث ولا حرج بكاه حتى فارق الحياه , فقد قيل ان الامام المهدي قال : لابكينك بدل الدموع دما . لنه سبط رسول الله والامام بالحق فهو خليفه الرسول بالحق وسيد شباب اهل الجنه جده افضل الرسل ابوه افضل الاوصياء امه سيده نساء العالمين جدته خديجه سيده النساء اخوه سيد شباب اهل الجنه .فكيف لا نبكي بدل الدموع دما ؟؟؟؟
ربط غير موفق
مع احترامي لك تحليلك ماله علاقه مهما كان وضع البلد تبقي للسياحه الدينيه مكانتها
درر ياسيد. .صباحك فرج
الحمدلله الذي جعل لنا متنفسا في زيارة الحسين..يارب تعودنا ويا كل المتلهفين للزياره
يا أخي الكاتب الكريم
بإختصار : انا اخالفك الرأي الاول فالحرية الدينيه موجودة ونحن نعيشها بل هناك دعم مفتوح ولا محدود من قبل قيادة البلد حفظها الله. اما الامر الثاني انا متفق معاك نعم هناك تفرقة وتميير مع الاسف الشديد بين المواطنين خاصة في الوظائف. وهذا واضح للجميع ونتمنى من القيادة الرشيدة ان تضع حداً لهذه الظاهرة المشينه حتى يحس كل المواطنين بالمساواة والعدل لتنعم بلدنا الصغيرة الكبيرة بأهلها وقيادتها الرشيدة بالامن والامان ونكون مضرباً ومثالاً للتعايش كما كنا لجميع دول العالم. والله الموفق. ومأجوين.
مأجورون
أنا الأن في كربلاء وقد بدأت خيوط الفجر تتسلل لسماء كربلاء مؤذنة بتفجر مهج العشاق ومقلها بدموع الشوق بحرا يعانق حرقة المصاب متلمسة جرح زينب ع .. لا شيء في هذا الكون يساوي دمعة تهرق تحت قبة الحسين ليلة الأربعين ولا شيء يعدل صرخة ألم على نفوس مصطلمات بين موج العشاق يتلاطم حول ضريحه حين يفور تنور الهوى فلا سماء أقلعت ولا غيض الماء .. سيدي خذني اليوم صرخة بين جموع المفجوعين .. لبيك يا حسين
كلام جميل,,,,,من قلب طاهر,,,,,,
حبيبي,,,,, لا تنسوننا من دعائكم,,,,,,,,
اعلق على موضوعين
اعداد الزوار : مع الأسف الشديد يبالغ العديد من محبي آل البيت في التعبير عن ولائهم ببمارسات تعطى بعدا دينيا بيعدا عن اهداف الحسين ع فتركنا الجوهر وتمسكنا بالقشور (75000*500=3750000د.ب) لو صرفت في مشاريع تنفع البشرية باسم الحسين ع اليس أفضل
غربة الوطن : فشل الدولة في تأسيس نظام جامع لكل الأطياف، يشعر فيه المواطن بالحماية والطمانينة والانتماء، ولا يراوده شعورٌ بالاضطهاد والملاحقة والإقصاء، فضلاً عن هيمنة مشاريع كانت خفية، لاستبداله بمواطنين جدد من جنسيات
اتفق معك
اتفق معك يا ريت يقرأون انا لا اقول لا تزور بس وزع بين الزيارة ومشاريع اسكانية باسم الحسين وهذا ما يشتكيه الناس من قلت التفكير
مشروع
زيارة الامام الحسين هو وحده مشروع... والصرف مهما كبر في حق الامام فهو قليل والرجاء لا تحاول ان تقنعنا بانك تضع الفلس في مكانه الصيح
فضل زيارة الحسين (ع)
ابحث عن الروايات المتناولة فضل زيارة الامام الحسين وستعرف السر الذي يجعل هذا العدد من الناس يتوافدون إلى الحسين ويبذلون الغالي والنفيس
فإن النار لا تمس جسما عليه غبار زوار الحسين
قد اتينا لكم فالاربعين
قشور عاد
زيارة الامام الحسين ليست بقشور ... اذهب وثقف نفسك دينيا قبل ان تكتب كلمة عن الامام عليه السلام
وفي افضل من مشروع الحسين ؟
مشروعك اخي دنيوي للاسف ومافي افضل من استثمارات الحسين
الكاسر
والله لو كنت عزابي چان سافرت أوربا لأحس أني
بني آدم
هروب
صدقتم ، اكثر الاسفار هي هروب من البؤس في الداخل ، والالتجاء لله في محال إجابة الدعاء ونقاء النفس ومحاولة للشحن الروحي والنفسي لتحمل الصعاب في الداخل
بب
لانك ناصبي تناصب العداء لاهل البيت الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهير..اقول كما قال الامام الشافعي رحمه الله..ان كان حب ال محمد فرض... فليشهد الثقلان اني رافضي