بعد أقل من 12 ساعة من نشر مانشيت في إحدى الصحف المحلية بعنوان «صلاحيات خاصة لإحباط نشاط المخربين... منحهم بطاقات تخولهم حق توقيف المخربين حتى تصل الشرطة» نشرت وكالة أنباء البحرين (بنا) نفياً للخبر على لسان أحد الأعضاء البلديين.
ومن بين ما جاء في الخبر الذي تم نفيه «تم منح صلاحيات خاصة لأعداد من مواطني المحرق لوقف أعمال التدمير والتخريب المتصاعدة في المدينة... وقد أصدرت بطاقات هوية لهؤلاء المواطنين تخولهم توقيف المشتبهين إلى حين وصول الشرطة».
وبحسب الخبر المنشور فإن مشروع «أصدقاء البلدية» الذي تم إطلاقه يهدف إلى حماية الحدائق العامة والشوارع وشبكات الصرف الصحي ومحطات الكهرباء الفرعية من عبث المخربين».
وجاء في نص «النفي» الذي نشرته (بنا) بعد ساعات من نشر المانشيت «نفى عضو مجلس المحرق البلدي ما تم نشره في إحدى الصحف المحلية اليوم الجمعة 24 مايو 2013 (يوم نشر الخبر) وتناقلته بعض الجهات الأخرى، حول مشروع أصدقاء العضو البلدي، مشيراً إلى أنه مشروع فريد من نوعه وتنحصر مهامه في خدمة المنطقة لتحقيق أهداف خدمية مجتمعية بلدية بحتة، وهو يتمثل في توفير عدد من المساعدين المتطوعين للعضو البلدي لأجل إشراك المواطنين والأهالي وتفعيل الشراكة المجتمعية».
كما نفى العضو البلدي علاقة وزير البلديات بالمشروع بحسب (بنا) «وفي هذا السياق، أكد العضو البلدي أن هذا المشروع خاص بأعضاء المجلس البلدي ولا علاقة له بوزارة البلديات، وأن أصدقاء العضو البلدي مهامهم خدمية بلدية مساندة للعضو البلدي في الإبلاغ عن بعض احتياجات الدائرة من الخدمات سواء على مستوى النظافة أو الطرق أو الخدمات التي تقدمها الوزارات الخدمية، كما تساعد العضو على نشر الوعي بأهمية النظافة والمحافظة على البيئة والمرافق العامة والسواحل والاستفادة المثلى من المرافق الخدمية، ولا يملكون سلطات تنفيذية».
و«نفي» وكالة أنباء البحرين لا يطال هذا الخبر فقط فهو يطال ما نشره أحد الكتاب المشاركين في الحوار الوطني الذي صفق للفكرة تصفيقاً حارّاً وأطلق عليها «ميليشيا» وذكر بأن «طرح هذا الموضوع لا يقلل من هيبة الإخوة في وزارة الداخلية».
وبما أن مهام «أصدقاء البلدية» أو «أصدقاء العضو البلدي» ليست أمنية وإنما بلدية فقط، فأقترح عليهم إحصاء السواحل المغلقة التي لا يسمح لهم ولا لغيرهم بدخولها، كما أقترح عليهم إحصاء الأراضي التي تمت مصادرتها والتعدي عليها والتي تبلغ مساحتها 65 كيلومتراً مربعاً، وتقدر قيمتها بـ7 مليارات دولار، وللعلم فهذه المساحة كفيلة ببناء 25 ألف وحدة سكنية على أقل التقادير.
كما يمكن لكم يا «أصدقاء العضو البلدي» تزويده بهذا الملف خدمة للوطن والمواطنين، كما أرجو إرفاق الملف بدراسة نفذتها شركة فرنسية قبل نحو 4 أعوام، وتولت هذه الدراسة أعمال ردم ودفان أحد السواحل في شمالي البحرين، وأظهرت أن أكثر من 56 مصيداً وفشتاً حيوياً بالأسماك والروبيان دُمِّرت شمالاً. وبينت أن دفان متر مربع واحد من البحر يتسبب في ضرر يمتد لعشرة أمتار أخرى، والحسبة عليكم، والميلسيشيات لن ترجع المصائد والسواحل، ولن ترجع الأراضي وأملاك الدولة الأخرى، التي وثقها مجلس النواب البحريني، وليس الكونغرس الأميركي.
إقرأ أيضا لـ "عقيل ميرزا"العدد 3914 - السبت 25 مايو 2013م الموافق 15 رجب 1434هـ
الحراس حديثا والنواطير سابقا
واحد ينطر بمعنى يحرس المال العام وآخر ينطرالمال الخاص والأمن العام ما عنده وقت لا للخاص ولا للعام يحرسه. فلذا نسلم الحراسه بالوكالة لنواطير آخر زمن.. فهل إفلاس حراس أمنيين لحفظ الآمنين في بلد الأمان قد تغير؟
أصدقاء البلوة و الأذية
هذولين مو أصدقاء البلدية بل أصدقاء البلوة و الإذيّـَة لأن في الآونة الأخيرة صارت البلدية جهاز أمني لا خَدَمِيْ.
نعم والف نعم .. سنحمي بالدنا ونردع المخربين وحؤاق الاطارات ومخربي المنشئات واعداء الحظارة بايدينا . جميعا الدولة والشعب ضد هذا التخريب الممنهج لاننا نحب بلدنا ولن نسمح للدخلاء باستمرار التخريب وروحوا بلطوا البحرين على قولة فلان
حرق الاطار في ظل الاحتجاج عمل ارهابي اما القتل تحت التعذيب فهو عمل مباح
قال الرسول الاكرم في حديث اختصر منه كيف لي بكم اذا رأيتم المعروف منكرا والمنكر معروفا تساءل المسلمون او يكون ذلك؟ قال نعم
هذه حال المسلمين اصبح في اسوأ حال يقارنون سفك الدماء بحرق اطار فيكون حرق الاطار ارهاب ويكون قتل النفس عمل مباح هكذا انتم
وين مايودي راسه
وين مايودي راسه يطلع حرامي - عراد سماهيج - الدير شكلتون ميليشيات لو بعدكم .
خُربت وهُزلت البحرين صارت سوريه الثانية
تذكرت فكرة متطوعات وزارة التربية
متطوعات وزارة التربية فكرة فرحت بها بعض النساء العاطلات عن العمل و ساندت وزارة التربية بها و لكن بعد فترة احست الوزارة بالعبأ الذي يشكله وجودهن...و هاهي الوزارة تارة تزج بهن في دورات تدريبية و اخرى تحاول تغيير مسمياتهم الوظيفية
أصدقاء الثوار
وأحنا بعد بنكون لجان أصدقاء الثوار وسندحر عربانات البلدية
انظر من وراء البيان ومن طلب رؤوس الشباب وخير وزراة الداخلية
بعض من كان مطلوبا للعدالة وكان يجب ان يكون مكانه السجن على اقل تقدير هو الآن يخيّر وزارة الداخلية هل تريد المضبوطين احياء ام اموات؟ لا ادري كيف تصبح دماؤنا مستباحة من مثل هؤلاءّ! ومن الطبيعي ان يكون كلام المطلوبين للعدالة مثل هذا الكلام لأن الله قال (ولكم في القصاص حياة) فإذا ترك امثال
هؤلاء المتعطشين للدماء يسرحون ويمرحون نتوقع ذلك واكثر
حارة كل من ايده اله
نعم اصبحت البحرين هكذا ورحم الله ابا عنتر وحسني البرزان واطال عمر الباقين منهم فلقد مثلوا لنا مسلسلا قديما هو الآن ينفذ على ارض البحرين خاصة بعد ان اطلقت الايدي والاقلام لتكتب ما تشاء وتسب من تشاء وتقذف من تشاء طالما انه محسوب على المعارضة اي على الشعب المطالب بالحقوق.
هناك ايد بدل ان يكون محلها السجن لتقضي عقوبة صدرت ضدها في التسعينات هاهم الآن يطالبون برؤوس شبابنا احياءا او اموات. نعم من كان عليه الحدّ ولم يحدّ فماذا يتوقع منه؟
الريمونت كنرول
أحد الكتاب المشاركين في الحوار الوطني الذي صفق للفكرة تصفيقاً حارّاً وأطلق عليها «ميليشيا» ( يبدوا انه لتوه وضعوا به البطارية الجديدة ) فتراه فرحا مسرورا على الأقل يخفف عنه الضغط اللي يحصله فيما يسمى الحوار يتعب مسكين من الروحة والردة وماله الا الريش ولا يخلونه ينام الظهر ( وتخلص البطارية ) بسرعة مالت الريمونت كنترول ، لذلك يصفق ويهلل للمليشيات اللي ما يطوله بلسانه فيده اقرب للنيل من الخصوم وهذه طريقتهم في نشر الديمقراطية الحقيقية بالبلد .
يعني تخويف
اولا نحن لسنا مخرببين بل مطالبين بحقنا ثانينا اذا كنت تريدونها حربا اهلية فنحن لا نريدها ولكن اذا فرضت فلا خيار امامنا
مثلهم كمثل الحمار يحمل أسفارا
للاسف العقولة المتبلطجة تعمل كالعبيد بدون علم فقط من دافع الحقد وتنسى سرقات اسيادها
و يمكن ايضا لهم
ان يعدوا عدد المستفيدين من الخدمات البلديه من الاجانب و المجنسيين
لو بس يحصرون الأراضي التى إندفنت في الحد والبسيتين، لغطت طلبات أهل المحرق بل البحرين كافة.. دفان الحد أكثر من 10 مرات الحد الأصلية ودفان البسيتين أكثر من 15 مرة.. ومستمر..!!
مهام «أصدقاء البلدية» أو «أصدقاء العضو البلدي» ليست أمنية وإنما بلدية فقط، فأقترح عليهم إحصاء السواحل المغلقة التي لا يسمح لهم ولا لغيرهم بدخولها، كما أقترح عليهم إحصاء الأراضي التي تمت مصادرتها والتعدي عليها والتي تبلغ مساحتها 65 كيلومتراً مربعاً، وتقدر قيمتها بـ7 مليارات دولار، وللعلم فهذه المساحة كفيلة ببناء 25 ألف وحدة سكنية على أقل التقادير.
بناءً على إقتراح برغبة من نائب الحد (صاحب الفكرة على تعبئة رجال الحد) فتم توسعتها لمحافظة المحرق..!!
«صلاحيات خاصة لإحباط نشاط المخربين... منحهم بطاقات تخولهم حق توقيف المخربين حتى تصل الشرطة»
يا ترى من سبب المشاكل في البلد
البحرين بلد صغير في حجمه و عدد سكان قليل جداً بس ليش في كل مكان فساد ولا حسيب ولا رقيب ولا يوجد اي قانون في هذا البلد إلا على الفقير البلد كله فوضى في فوضي يعني المواطن لا يشعر بوجود حكومه كأنا في الصومال إلى متى راح تستمرين
الدين العام
بحسبه بسيطة لو تم ارجاع قيمه ال 65 كيلومتر المسروقه سوف تغطي الدين العام للمملكة هدا غير السرقات الاخري التي تخلي ولد الوطن مستور
حفظك الله يا ولد البحرين
رحماك يارب
صدق احنا في بلد العجائب ويش قال قال اصدقاء البلدية .. اعطووو الناس احقوقها وشيل عنكم هالفتن ..
ههههههه يازعم بيرقعونها!!!!
نقولها نحن ايضا سنشكل جماعات في القرى لحمايتنا من هجمات المرتزقة واعتداءات المجهولين على محلاتنا
تعدد ت الاسماء والهدف واحد
اما كفاكم تدميرا للوطن على انتم عازمون على الرحيل
( يامغرب خرب )
ميليشيا ميلشيا
أحد الكتاب المشاركين في الحوار الوطني صفق للفكرة تصفيقاً حارّاً وأطلق عليها «ميليشيا»
أذا كان هذا احد اركان الحوار أبشروا بالطبعة
ولد البسيتين
صراحة الي يصير غلط
من يرضا بتقسيم ديرته وزرع الطائفيه في وطن صغير
يعني نواطير
من يحمي من؟
ليكون البحرين صارت منيمار كلها جرايم في جرايم واحنا ماندري
وين القانون ورجال الامن معقوله من هب ودب يحاسب المواطن